تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة وصوراً مختلفة لتزاحم الناس وتسابقهم لدخول أحد مخازن التصفيات التابعة لإحدى الشركات التجارية الكبرى، التي طرحت تخفيضات على منتجاتها من الإلكترونيات، وبدا الناس في أحد المقاطع المصورة وهم يركضون باتجاه المخزن الذي فتح أبوابه للزبائن من الرجال والنساء.
يأتي ذلك بالتزامن مع موسم التخفيضات الشهر الجاري الذي تعمد فيه معظم المحلات التجارية والشركات والمجمعات إلى تقديم عروض مغرية وتنافسية، وكثيراً ما تم تداول مثل تلك المقاطع المصورة لمحلات أخرى ولاسيما الماركات التجارية التي تقدم عروضاً تنافسياً بين فترة وأخرى.
وفي سياق ذي صلة، قالت إحدى زبونات مخزن التصفية زهرة الشيخ إنها علمت بأمر التخفيضات فيه من الصور والمقاطع المصورة المنتشرة له، وإنها قامت بقصده لشراء الأجهزة الإلكترونية التي تباع بأقل من نصف السعر.
وذكر زبون آخر؛ علي عبدالله أنه رأى أحدهم يقوم بشراء الكثير من الأجهزة، وتبين أنه قام بتأثيث عمارته مستغلاً موسم التخفيضات، فيما لفت إلى أن الناس قامت بالتوافد بشكل أكبر على المخزن بعد تداول الصور والمقاطع المصورة للناس وهم يهرعون للشراء.
أما زبونة أخرى، لمياء محمد، فقد ذكرت أنها تنوي قصد المخزن المخصص للتخفيضات كونها تقوم حالياً بتأثيث منزلها والزواج وأن الأسعار منخفضة جداً وتتناسب مع موازنتها، ورأت أنها فرصة جيدة لذلك، وأنها حينما قارنت الأسعار رأت أنها ستقوم بتوفير أكثر من نصف موازنتها المخصصة لتأثيث منزلها من الأجهزة الإلكترونية.
وفي الجهة المقابلة، رأى آخرون أنهم يتجنبون موسم التخفيضات على رغم تنافسية الأسعار وذلك بسبب الازدحام وتدافع الناس ووقوفهم أمام المحاسبين لساعات طويلة لدفع حساب ما قاموا بشرائه، كما أنهم رأوا أنهم غالباً ما لا يحصلون على ما يرغبون بشرائه بسبب زيادة الإقبال على تلك المحلات والمؤسسات التي تقدم عروض التخفيضات.
يذكر أن قرب حلول شهر رمضان ساهم في زيادة الإقبال على شراء الأجهزة الإلكترونية ورغبة الكثيرين بشراء مستلزمات الشهر الكريم والاستعداد له، كما يشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أمست وسيلة إعلانية سريعة ومؤثرة خلال السنوات القليلة الماضية، وأن كثيراً من الشركات والتجار والمؤسسات تستخدمها للداعية والإعلان.
العدد 4663 - السبت 13 يونيو 2015م الموافق 26 شعبان 1436هـ
كله فقاره ماعندهم.
بس لو جاهم فقير لو قريب .ماعندنا يا ولدي ورانا ديون.جمعوها لآخرتكم.
كله ماعندهم ههههه.
رايحين يفتحون القدس .كله الراتب حق قروض .
الناس
الناس صارو مجانين وامصفعين لو قالو ليهم ساعدو الفقير شان ماشفت احد منهم وكله الي عارضين ادوات اكترونيه وهم عندهم قاتل الجهل
صدقت هههههه.
كله نفسي نفسي وعدم الشُكر.
صدقت.
لو فقير قالوا الله يعطيك.
الشي مافيه اي استغراب
في واقعنا وفي هذا الوضع لين ارباح البترول كلها تروح في يد الحكومة والشعب ما ياخذ منها ولا فلس .. من البترول اللي عندنا المفروض احنا من اغنياء الخليج لاكن الله لينا
ابو زينب
السبب اللي خلا الناس تتراكض بهاذي ألطريقه وتدافع المرأه والرجل جنباً الى جنب هو قلة الراتب فَلَو ا كان دخل الأسر اعلى قليلاً لما رأينا مثل هذه المناظر الدخيله علينا .
الله كريم
الناس فاطسة من لقروض والديون، والرواتب ضعيفة، اكيد بتصير ازدحام على محلات التخفيضات
خيرات وثروات هذا البلد مسروقة
شعب يعيش الفقر والقهر وخيرات هذا البلد مسروقة
اسطوانة قديمة
أخي زائر 1
اسطوانتك ملينا منها بث بترول ومادري شنو
العالم في أزمة والبترول نازل ... وبيجي يوم البترول ماله قيمة
بسبب تطور العلم وإيجاد بدائل رخيصة
حزتها ويش بتسوي ؟
بدال هالموال حطوا بدكم بيد الديرة عشان نتطوور
هل صحيح الناس هلكانة؟
مكاتب السفر ما تلحق ، العمرة والزيارات طوال ايام الاسبوع ، مطاعم الخدمة السريعة طابور والطلب ياخذ ساعة او اكثر لين يوصل..الناس عندها لكن تصرف فلوسها عملا بالمثل القائل " اصرف ما في الجيب ياتتيك من الغيب "
ما شاء الله
من هذا اللي بيسافر العمره كل اسبوع ؟
الموضوع مو تزاحم الناس على التخفيضات
الموضوع يجسد حالة الناس من الفقر والحاجة الا تخلي النسوان قبل الرجال تتراكض هذا يدلك على الوضع الا وصلنا ليه حسبي الله ونعم الوكيل
والسبب؟
الناس هلكانه ومستلزمات على رب الاسرة ورواتب ضعيفة تخلي المواطنين كأنهم يستجدون في محلات التخفيضات.
بلد غني بالبترول واللي يشوف اغلب شعبه يقول بلد فقير.
إلى أين تريدون الوصول بهذا البلد
كفاية أرحموا الشعب الأصيل الطيب