أقدمت امرأة تركية في السادسة والثلاثين على قتل ابنتها البالغة 17 عاما بعدما اكتشفت أنها حامل على ما ذكرت وسائل إعلام تركية اليوم السبت (13 يونيو/ حزيران 2015).
وتبين للوالدة أمينة أ. ان ابنتها مريم حامل خلال زيارة لدى الجيران على ما أوضحت صحيفة "حرييت". فتوجهت إلى منزلها حيث أخذت سلاحا ناريا وأطلقت خمس رصاصات على ابنتها على ما أضافت الصحيفة.
وحاول شهود في حي سلجوق في منطقة نيده الجنوبية إغاثة مريم ونقلها إلى المستشفى إلا أنها فارقت الحياة.
وقد أدخلت والدتها المستشفى بعد توقيفها اثر إصابتها بنوبة أعصاب.
وتقر السلطات التركية بتعرض النساء في البلاد للكثير من أعمال العنف غالبيتها من فعل رجال.
وتفيد المنظمة غير الحكومية "بلاتفورم" المناضلة من اجل وقف العنف الذي يطال النساء أن 286 امرأة قتلن في تركيا في 204 و134 هذه السنة.
سوالف الدواويين
اخطر شئ علي الانسان الوقوع في هذا المحظور فعندما صنع القرار تصبح الاخطار بالامكان وهذا هو السبب في تأخير البنات الي ان تبلغ سنه العنوسه حيث تجبر علي الدراسه مثلا وهي تريد الزواج مبكره لكن الكثير من الاهل يظلمون ابنائهم ثم يقتلونهم هذا ماحدث فأن الشيطان يوسوس للانسان في رغباته فمتي يصبر وخاصه البنات حتي تبلغ سن 27 سنه لم يتقدم لها احدا لذا العنوسه خطر يهدد المجتمعات وهذه النتائج عكس زمان اول عمره 16 يتم تزويجه وعمرها 12 يتم تزويجها اشلون اصير عنوسه .
مساء الخير.
تسميم العقول بأسم الدين .. كان بالامكان ايجاد حلول حتى اسوء الحلول افضل من قتل نفسين وليس قتل نفس واحده .