أعلن المدعي العام في إيران اليوم الخميس (11 يونيو/ حزيران 2015) أن محكمة استئناف اصدرت حكما بالسجن لمدة عشر سنوات بحق نجل الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني .
كان قد صدر أولا في الشهر الماضي حكم بالسجن لمدة 15عاما بحق مهدي هاشمي الذي اتهم بارتكاب جرائم بما في ذلك الاختلاس.
وجرى عزل عائلة هاشمي ذات النفوذ تدريجيا من المشهد السياسي بعد أن اتهم الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد في عام 2009 رافسنجاني وأقاربه بالاختلاس. ولكن بعض المراقبين يعتقدون أن السياسة لعبت دورا في هذه الاتهامات.
مثل والده وشقيقته، فائزة هاشمي، يعد علي أكبر هاشمي من أشد المنتقدين للمؤسسة المحافظة.
وكان رفسنجاني رئيسا لإيران بين عامي -1989 1997، وهو أحد المهندسين الرئيسيين للنظام الإسلامي في إيران لكن احمدي نجاد اجبره على أن يكون في صف معارضة.
إبن رئيس ويسجن عشر سنوات!
غسلو بطونكم يادعاة الديموقراطية وهي منكم براء.
العرب
فراش الرأيس فوق القانون لا مو فراش الرأيس سنور الرأيس كلب الرأيس كلهم فوق القانون
هذا القضاء المستقل صحيح
العدل
يتعلم العرب ابن الرجل الثاني في ايران
على قولتهم
وينهم اللي يقولون ايران دكتاتورية و مافيها دمقراطية !! هذا ولد الرئيس الأسبق ومن مؤسسين النظام الايراني .. اقول بس عدلوا انظمتكم وحكوماتكم قبل لا تتكلمون عن غيركم