قال مسئولون أمريكيون إن الرئيس باراك أوباما بصدد الموافقة على إرسال المئات من المدربين العسكريين الإضافيين إلى العراق لمساعدة الجيش العراقي على مواجهة تنظيم "داعش"، حسبما أفاد موقع البي بي سي.
ووفقا للمسؤولين، تدرس الإدارة الأمريكية إرسال نحو 500 مستشار ومدرب عسكري لرفع جاهزية الجيش العراقي ومقاتلي العشائر السنية.
ويوجد حاليا في العراق نحو ثلاثة آلاف مستشار ومدرب عسكري أمريكي.
ونقلت فرانس برس عن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي قوله " نحن ندرس عددا من الخيارات لتسريع عملية تدريب وتجهيز الجيش العراقي ومن بين تلك الخيارات إرسال مدربين إضافيين".
وذكرت وكالة رويترز أن الإدارة الأمريكية تدرس إنشاء قاعدة عسكرية جديدة في الأنبار نقلا عن مسؤولين.
يذكر أن تنظيم "داعش" استولى على الرمادي عاصمة الأنبار الشهر الماضي.
وأكد الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الثلاثاء أنه لا تغيير في الاستراتيجية العسكرية للولايات المتحدة التي تنأى بقواتها عن الخطوط الأمامية للقتال.
وكان أوباما قال الاثنين إن الولايات المتحدة لا تملك حتى الآن "استراتيجية متكاملة" لتدريب قوات الأمن العراقية من أجل استعادة الأراضي التي استولى عليها مسلحو تنظيم "داعش".
هلا بيك هلا إبجيتك هلا
المجاهدون في العراق ينتظرون بلهفة وعلى أحر من الجمر قدومكم ومستشاريكم، فقد أعدوا لكم عدة يذكرونكم فيها كيف كانت أمريكا على وشك السقوط المدوي في 2005 و2006م عندما أنقذتكم صحوات الردة، فاليوم غير الأمس، فآساد التوحديد من أبناء الأنبار والفولجة بإنتظاركم حتى تكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
قاتلك الله يا مجرم
يريد تدمير العراق ويقول انه يريد الدفاع عنه !!