قضت محكمة مصرية اليوم الثلثاء (9 يونيو/ حزيران 2015) بإعدام 11 متهما في إعادة محاكمة المتهمين في أحداث استاد بورسعيد التي وقعت عام 2012.
وتعد أحداث بورسعيد أسوأ ما شهدته ملاعب كرة القدم المصرية من أعمال عنف في تاريخ البلاد إذ أسفرت عن مقتل أكثر من 70 من المشجعين وإصابة ألف على الأقل.
وفي يناير كانون الثاني عام 2013 قضت محكمة بإعدام 21 شخصا في القضية لكن بعد مرور أكثر من عام أبطلت محكمة النقض الأحكام وأمرت بإعادة المحاكمة.