العدد 4658 - الإثنين 08 يونيو 2015م الموافق 21 شعبان 1436هـ

«مشروع مدرسي»... فيلم بحريني يحكي قصة مشاريع طلبة تُرمى في القمامة

35 ألف مشاهدة للعمل خلال يومين من بثه

الحاج محفوظ يحمل مشروع ابنته وهو يردد «حرام... حرام... حرام»
الحاج محفوظ يحمل مشروع ابنته وهو يردد «حرام... حرام... حرام»

«انظر إلى هذا ما رأيك فيه... هذا المجسم الذي تسلّفت من أجله مبلغ 10 دنانير لابنتي محفوظة، تعال وانظر إليه مع بقية المجسمات ملقىً على الأرض... فتحتُ وجهي على الناس وتسلّفت 10 دنانير من أجل هذا المجسم، وفي النهاية يُرمى في القمامة»، بهذه العبارات يختصر الحاج محفوظ مصير مشاريع مدرسية تُرمى في القمامة بعد أن يبذل الطلبة جهداً لإنجازها، وهو الأمر الذي صوّره الممثل والمخرج علي العويناتي في فيلمه القصير «مشروع مدرسي».

الفيلم الذي تصل مدته إلى 10 دقائق، وبلغ عدد مشاهديه على موقع التواصل «يوتيوب» أكثر من 35 ألف مشاهد، خلال يومين من بثه، يصوّر المعاناة التي يواجهها الآباء في توفير المبالغ المادية المطلوبة مقابل عمل مشاريع أبنائهم التي تُطلب منهم في المدرسة، إلا أن مصير هذه المشاريع «القمامة».

قصة الفيلم وهو من إنتاج «بحارنة للإنتاج الفني»، تبدأ عندما تأتي البنت إلى أمها لتخبرها أن المدرسة تطلب منها عمل مشروع، فتصرخ الأم منادية على والد البنت، وتقول له إن المدرسة تطلب من ابنتك عمل مشروع، فيبادر الأب بسؤال ابنته: ما هو المشروع المطلوب منك؟، فيأتي الجواب من البنت: مطلوب مني عمل مجسم وليس لدي الأدوات لذلك، لنذهب إلى المكتبة ونرى كلفة المجسم.

وعندما يحاول الأب الهرب من هذا الأمر لعدم امتلاكه كلفة المجسم، تزجره الأم خشية من رسوب ابنتها، وتهدده بأن تضربه بالمكواة التي في يدها، فيستسلم الأب.

ويصوّر الفيلم الأب وهو عامل نظافة، يحاور نفسه ويسألها «من الذي يمكنه إعطائي مبلغ 10 دنانير وأرجعها له مع صرف الراتب الشهري»، وبعد ذلك يسأل زميله في العمل، والذي يشاركه في تنظيف الشوارع وكنسها، فيأتي الجواب من زميله: لو انقلبت 10 دنانير لاشتريتُ بك. إلا أنه يعود ليسأله عن حاجته لهذا المبلغ، فيصارحه بأنه كلفة مجسم طلبته المدرسة من ابنته، فيقول الزميل «المبالغ التي أصرفها على المشاريع أكثر من التي أصرفها على الجامعة».

وفي مشهد آخر، يظهر الأب حاملاً المجسم في صباح يوم دراسي، وتجلس إلى جانبه الأم والبنت، وبعد أن تعطي الأم ابنتها الفواكه والأكل لتأكله في المدرسة، تأخذ المجسم وتغادر المنزل.

وبشكل مفاجئ، وبينما يقوم الأب بكنس الشارع المحاذي للمدرسة مع زميله، تلفت انتباهه مجموعة من الأوراق والمجسمات ملقاة على الأرض، والتي من بينها مجسم ابنته، فيرمي المكنسة من يده، ويمشي خطوات ثم يجلس إلى جانب المجسم الذي استدان من أجله 10 دنانير، ويتألم من ذلك.

ويأتي الزميل بعد أن ذهب لشراء وجبة الإفطار، فيرى الحاج محفوظ جالساً بين المجسمات، فيسأله: ما بك؟ هل أنت مريض؟، فيجيبه: لا... تعال وانظر إلى هذا ما رأيك فيه... هذا المجسم الذي تسلّفت من أجله مبلغ 10 دنانير لابنتي محفوظة....».

وبنبرة حسرة وألم، يقول: «فتحت وجهي على الناس، واستدنت 10 دنانير لأقوم بعمل المجسم لابنتي محفوظة، 10 دنانير تعب يومين، وفي آخر الأمر تُرمى في القمامة. لو يتم تزيين الصفوف المدرسية بهم والاستفادة منهم للعام الدراسي الجديد أفضل من رميهم». ويختتم الفيلم وهو يردد «حرام... حرام... حرام».

الأب لحظة تفاجئه بمشروع ابنته ملقىً في القمامة
الأب لحظة تفاجئه بمشروع ابنته ملقىً في القمامة
البنت وهي تحمل مشروعها المدرسي استعداداً للذهاب به إلى المدرسة
البنت وهي تحمل مشروعها المدرسي استعداداً للذهاب به إلى المدرسة

العدد 4658 - الإثنين 08 يونيو 2015م الموافق 21 شعبان 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 56 | 9:34 م

      لماذا البهرجة في المشاريع !!!!؟؟؟؟؟

      أنا ضد المشاريع الجاهزة ولكن ع المعلمة والمعلم ان يلزم الطالب عمل المشروع في الصف مع إحضار الأدوات اللازمة للمشروع ويتم تنفيدة في المدرسة

    • زائر 54 | 10:57 ص

      اي و الله

      أنا أشهد انها مكلفة لأولياء الامور
      و ما له داعي ايسوونها في المكتبات
      خساير بصراحة و بعدين مصيرها القمامة

    • زائر 53 | 10:29 ص

      لا يمثلنا

      هذه المشاريع لا تمثل التعليم والتعلم في مدرستي مشاريع أبناؤكم هي انجازاتهم في الدرس وافكارهم وبحث عبر المحركات تكتبه وترسمه في دفترها وهو رأيها والقيمة التى إضافتها المادة لها

    • زائر 52 | 10:25 ص

      :)z

      و اني طالبة اقول اسوي مشروع ادفع فيه فلوس ويستوي جاهز.. أحسن من اني اتعب نفسي ومخي واسهر بلليل عشان مشروع ما ادفع فيه ماديًا لكن بس تتكسر عافيتي

    • زائر 49 | 9:36 ص

      مشروع مدرسي

      اني امثل وياهم بس احس ان اطقنت عملي

    • زائر 43 | 9:18 ص

      في بريطانيا

      لما كنت بالاعدادي وهذا من 10 سنوات تقريبا درست بمدرسة حكومية اهناك.. وووووين فرق التعليم والمناهج.. حتى الصفوف مستويات يعني اذا ضعيف في الرياضيات السنة الي بعدها يخلونك بصف مستواه غير ويركزون عليك ولاتروح السنة عليك وحتى الرياضة كل فصل غير فصل كرة سلة فصل سباحة حتى السباحة فصل وممنوع الصبيان ويالبنات في الرياضة ع ان المدرسة اختلاط.. غير مادة الفنون.. يوفرون لك المواد والاجهزة المتطورة للقص وطبعا تحت اشراف المعلم رغم اني ماكنت اشجع المدارس الخاصة بس بعد الانحطاط والي شفته هالفترة بالحكومي خلاااص

    • زائر 42 | 9:10 ص

      في الصف الثالث

      وانا صغير للحين اتذكر هالموقف
      كنت مسوي وسايل وتاعب عليهم وية والدتي وتزين والخ
      في نهاية السنة قدام عيوني شفتهم في الخمام مال المدرسة!!
      شقد اثر فيني

    • زائر 41 | 8:52 ص

      المشروع قيمته لما يسويه الطالب بيده

      شخصياً وكوني معلمة ما قط طلبت من أي طالبة مشروع تسويه في البيت.. وكل المشاريع نسويها في الصف ومن ميزانتي الشخصية بعد
      ومع ذلك يجوني كذا وحدة مسوين مشاريع جاهزة رغم اني ما طلبت منهم هالشي.. وشخصياً وكوني ما طلبت اقطهم
      لا فيهم ابداع ولا اقدر استفيد منهم في شي ولا حتى احطهم بالمدرسة أو الصف
      المشاريع الجاهزة صارت مكررة .. ومو كل فلينة انقصت يعني ابداع..
      وبالنسبة لأولياء الأمور استغرب انه يروح يسوي فلينة بخمسة وعشرة دينار .. أصلاً حتى أصحاب المكاتب يتربحون منكم

    • زائر 37 | 7:59 ص

      النتيجه من هذا العمل

      العمل جميل جداً يحاكي واقعنا مع المدارس الذي اصبحت طلبات المدارس الحكوميه اكثر من المدارس الخاصة، ونطالب وزارة التربيه بنظر الى الموضوع ، تخيل انا عندي 3 اولاد في المدرسه و 3 طلبو مشاريع كم راح ادفع و في النهايه مكانها حاويات القمامه و شكرا

    • زائر 34 | 5:58 ص

      لا داع لهذه المشاريع

      لو كانت المشاريع يتم تحضيرها للطالب داخل اسوار المدرسة وكانت عملا جماعيا مشتركا لكانت افضل وانفع واكثر هدفا من صورتها الحالية والتي تتمثل بفرض عقوبة ع اولياء الأمور ان كانوا يملكون الأدوات والمال او إن لم يكونو يملكون!
      مالهدف الرئيسي منها اصلا؟!
      وزارة التربية والتعليم من سوء الى أسوأ
      ع الوزارة ان تنظر الى جميع امورها وتصحح اخطائها لتعم الفائدة ويظهر اثر التعليم حقيقة وليس وهما او كلاما.

    • زائر 33 | 5:48 ص

      «مشروع مدرسي»... فيلم بحريني يحكي قصة مشاريع طلبة تُرمى في القمامة

      هل بث هذا العمل على قناة العائلة العربية او هرب الى فضائية اخرى .

    • زائر 38 زائر 33 | 7:59 ص

      الا

      اليوتيوب

    • زائر 32 | 4:56 ص

      عمل المشروع بذكاء

      مع الاسف وزراة التربية تحاول تطبيق عمل المشاريع للاطفال نفس الدول الاجنبية بس بطريقة فاشلة يعني شنو الهدف من ان يطلبون على الطفل مشروع فوق قدراته العقلية والجسدية وعلى اي اساس يتم التقيم حرام اطفال عندها موهبة واطفال ماعندها اذا بتسون مشروع طلبوا الاغراض والعمل يكون في الصف ولازم في حدود المعقول في حدود ان الام والاب يستوعبون ان هذا الطفل يقدر يبدع مستقبلا ويزرعون في الطفل حب الاعتماد على الغير

    • زائر 31 | 4:20 ص

      و اللي عنده أكثر من طالب

      بالله عليكم يا وزارة اللا تربية شيسوي ينتحر ؟؟؟!!!! و شنو فايدة هذي المشروع و التلميذ امه اتراكض له عليه و اهو ما يدري عن هوى داره الشعب مل و زهق الصراحة كفاية المناهج اللي اتبط الچبد و التعب اللي ايصيد ولي الأمر و المدرس

    • زائر 30 | 3:28 ص

      هذا ليس وليد اللحظة

      هذا ليس وليد اللحظة منذ سنة 1997 والوسائل التوضيحية اللتي نقوم بتقديمها للمدرسة تستخدم كستائر على النوافذ وأسطح واقية تحت دلة الشاي في غرفة المدرسين..

    • زائر 36 زائر 30 | 6:07 ص

      ههههه

      ع الاقل بعد التحصيل. يتم الاستفاده منها

    • زائر 28 | 3:08 ص

      عمل جدا رائع

      عمل جدا رائع يحاكي واقعنا الأليم وأتمنى من وزارة التربية الإلتفات الى هذه المسألة كما أتمنى دعم هذه الأعمال الفنية وتشجيعهم على المواصلة حيث إنها تعتبر مادة إعلامية يمكنها تطويع المجتمع لما هو صالح وسليم ومحاربة كل فاسد ولئيم

    • زائر 27 | 2:38 ص

      ياما قلنا

      ياما قلنا واقترحنا على الوزارة استبدال المشاريع باعمال حماعية او تمارين جماعية يحلها الطلبه في الصف وياخذ منهم حصة دراسية واحده فقط يستفيد منها الكل ..حرام تروح من نصيب القمامة. لا والقهر انهم يبون المشاريع نهايه الفصل! عشام محد يستفيد منها غير المكاتب والقمامة. حرام حرام هالجهد كله يضيع ..عدد قليل من المدرسين بدأو في فكره المشاريع الجماعية في الصف دون ان كيلف الطالب فلسا واحدا لكن الاساتده يعاندون

    • زائر 26 | 2:20 ص

      أبو علاء

      هذا هو الواقع المرير لا الطالب يستفيد من تلك المشاريع سوى الدرجات التي ترصد له لأنه يشتريها جاهزة من المكتبات ولا المدرسة تستفيد منها لوجود كم هائل من تلك المشاريع فترمى في نهاية المطاف في الزبالة والمتضرر الوحيد هو ولي الأمر لتكبده مصاريف تلك المشاريع

    • زائر 25 | 2:12 ص

      رسالة هادفة

      تعجبني المدارس التي تدعو الطالب لان يعمل اي مشروع بنفسه وذلك بوقت يخصص ضمن الدوام المدرسي لضمان ان يعمله بنفسه ويتعلم بذات الوقت..ولكن ندرة هذه المدارس! رسالة الفيلم الهادفة نتمنى ان تصل للمعنيين لاتخاذ اللازم مع شكرنا وتثمينا لجهود المخرج والقائمين على الفيلم

    • زائر 24 | 2:08 ص

      اقتراح

      للاسف هذا الواقع والازم الوزارة توجد حل للموضوع وبعض المدرسين يتشرطون ان لازم اكون مجسم واخيرا يا ريت الطالب اهو اللي اسويه علشان يفهم الدرس لكن ايصير المجسم بفلوسه اتوقع ان لازم كل مدرس اخصص حصة دراسية لعمل المشروع كما هو في بعض المدارس

    • زائر 20 | 1:46 ص

      سؤال

      ما فائدة هذه المشاريع للطالب؟ خصوصا إذا علمنا أنه نادرا ما يقوم الطالب بعمل هذا المشروع بنفسه، و غالبا ما يقوم ولي الأمر بالتنفيذ او شرائه من محلات القرطاسبة

    • زائر 19 | 1:33 ص

      أفكار صائبة

      التوفيق للمواهب البحرانية المهمشة من التلفزيون الرسمي للبحرين الحبيبة

    • زائر 18 | 1:28 ص

      الله يوفق الجميع

      واقعي جداااااا
      طلباتهم كثيرة
      او بعض الاحيان ما يحددون لكن تنافس الامهات بكبر المجسم وتصميمه
      يدفع باقي البنات الصغيرات الى الاصرار على الحصول على نفسه
      هم مو اقل من فلانة وعلانة
      والمشكلة هالاشيا ما يستفاد منها
      لو يكون شي تعليمي ومفيد ما هالقهر

    • زائر 17 | 1:09 ص

      كلام

      كل الذى ظهر في الفلم صحيح مائة بالمائة ليش مايكون عمل المجسمات في المدرسة وفي حصة الفن حتى الطلبة يظهرون مهاراتهم والملاحظة الاكبر والمصيبة وهى حقيبة المدرسة وبدون مبالغة وزن الحقيبة لا يقل عن عشرة كيلو اذا مو اكثر ارحمو الطلبة .

    • زائر 16 | 12:58 ص

      مشاريع مامنها فايدة

      عند الغرب لمن يطلبون منهم يسوون مشاريع يكون في يوم مخصص للمعرض العلمي
      يعني الطالب لما يخلص المشروع ماله يسوون معرض وتنعرض فيه اعمال الطلبة وفيه جائزة لاحسن عمل
      كنوع من التحفيز
      بس مشاريعهم مو نفسنا بس قص ولصق.. اشيا تخليهم يشغلون مخهم
      بدل هالاشيا اللي مالها داعي وما تنمي في الطفل اي شي
      الا بالعكس كله على الاهل والمكتبات!!!

    • Shubat | 12:56 ص

      !!

      التدريس اهني مدري شلون طريقته، يجبرون الطالب يسوي وسيلة عشان يعطونه درجات و يكلف أحد يسويها له ويعطيها المدرسة وهم يدرون انه ما تعب فيها وسوى فيها شي ومع ذلك يعطونه الدرجات على شنو ما تدري !!!

    • زائر 14 | 12:54 ص

      حسبي الله عليك يا النعيمي من الصبح

      إذا انت تقدر توفر لعيالك فلوس وبتنجحهم بالعمل احنا اولادنا يايحتاجون هالمشاريع اللي ما تستفيذ منها بس خسارة فلوس ولا لها دخل بالدرس او المنهج ولا عمل بنارات وغيرها
      اتقي الله فينا قضينا حياتنا عمل وسيلةونكتبهابخط اليد واللي يقدر وليس اجباري صدقني لو يطلبون العام القادم ماراح اسوي شئ لاولادي وسأتي لبتهم حتى تدفع لي الفلوس وفي النهاية برمية على بيتكم كلام واضح على ما اعتقد.؟؟
      احنا مقابلتنا المدرسة وتعالوا شوفوا الاغراض اللي يرمونها وبديك القيمة حرام حرام حرام حسبي الله ونعم الوكيل فيك يالنتعيمي

    • زائر 13 | 12:44 ص

      اولياء امور مبتلشين

      اعمل حارس مدرسة وقبل اسابيع وجدت توافد اولياء الامور بالمشاريع المجسمة ولا انسى كلمة احد اولياء الامور لي بالحرف الواحد والله قهر في عمرك انت سويت جذي؟ تالي قال: أنا في عمري ما سويت مشروع جذي والحين هذا الواجب صار علينا احنا اولياء الامور اللي لازم انسويه والطالب مرتاح والله

    • زائر 11 | 12:20 ص

      ولد الرفاع

      متقاعد راتبك 500 دينار ماتقدر تعطي البنت 10 دينار

    • زائر 35 زائر 11 | 6:04 ص

      رد سخيف

      ردوودك تبين مدى سطحية تفكيرك!

    • زائر 40 زائر 11 | 8:25 ص

      ادا هالمتقاعد

      عليه قروض سيارة وبيت قول راحت 200 و عليه ابيال قول 50 دينار و مشتريات ومستلزمات البيت قول بالكثير 40 و مصاريف اولاده وتلفوناتهم و علاجهم اذا احتاجو علاج و غير ؟؟؟ بقى من ال 500 شي !! .. وثاني شي ان ادا هال 10 بتنحط في شي يدوم مو شي تسوي وتصرف عليه واخر شي ينفلت ف الخمام يستاهل تسويه؟

    • زائر 10 | 12:07 ص

      عجب!!!

      مجهود تشكرون علية و في الصميم، بس للاسف لا حياة لمن تنادى!! انا شخصيا لا زلت اعاني من نفس الموضوع ، حسبي الله ونعم الوكيل عليكم يا وزارة التربية.

    • زائر 9 | 11:49 م

      واقع مخزي للتربيه والتعليم

      هدا واقع الدي نعيشه كل المشاريع والبحوث ترمى في القمامه وهدا كله من دم وشقاء الفقير الذي يستدين لعمل المشاريع والبحوث التي تشكل عبء على الدخل لمادا ياوزارة التربيه حرام حرام حرام عليكم

    • زائر 8 | 11:43 م

      نعم هذا هو واقعنا

      لم تلك المشاريع التي ترمي في القمامة، هو مجهود طالب أو طالبة أن لم يكن بالمال كان بالجهد المبذول لأرضاء المدرسين ورصد العلامات لهم بذلك في حين أن العلم لا يحتاج إلى كل ذلك المال بل الجهد والمعرفة فقط لا إرهاق الاهل بمصاريف تل المشاريع التي لا يعلم الطالب أصلا كيف أنجزت، ماذا رأى وزراة التربية والتعليم في هذا الامر

    • زائر 7 | 11:20 م

      الغلط من الوزارة

      الا فارضة على المعلمين استلام مشروع لكل طالب
      ليش ما تكون المشاريع ورقية وبخط الطلبة...فعندما ترمي المعلمة اوراق بخط اليد الطالب ....لا نخسر الا عدد ورقتين لكل طالب والمعلومة تكون في ذهن الطالب بدون خسائر مادية

    • زائر 6 | 10:55 م

      ما الهدف؟

      بصراحة عجيب وهذا يعكس واقعنا المرير والمبالغ ألي نصرفهاه على المشاريع يا ترى ما الهدف مت تلك المشاريع يا وزارة التربية هل مصيرها الحاويات ؟؟؟

    • زائر 5 | 10:52 م

      انا ضد المشاريع الجاهزة

      لازم الطالب اهو يسويها بنفسه

    • زائر 21 زائر 5 | 1:59 ص

      ..

      المفترض يسويها بنفسه في المدرسة إلى جانب وجود ميزانية من المدرسة لعمل هذه المشاريع المكلفة ..
      ولو كانت بالمنزل يجب ألا تكون مكلفة لهذا الحد ..
      ف ليس الجميع لديهم ميزانية تكفيهم لعمل هذه المشاريع وخصوصا إذا طلبت في نصف الشهر .. ف الراتب المحدود لا يكفي إلا لبداية الشهر والله المستعان ..

    • زائر 39 زائر 5 | 8:22 ص

      المشكلة معضم المدرسين

      يطلبون شغلات تعجيزية يعني وحدة في صف الثالث ويش عرفها تسوي مجسم او ما الى ذلك ؟؟ شي طبيعي بتطلب من شخص اكبر منها او شخص اعرف منها ابهالشغلة ..المفروض يعرفون شلون يتعاملون وي الطلاب حسب سنهم و يحطون المشاريع ع هالاساس ..

    • زائر 4 | 10:25 م

      ايه و الله حرام

      حرام عليهم يعذبون الناس و الطلبة بحجة تعليمهم و في النهاية يرمون مشاريعهم في القمامة ، ما فيه أي تقدير و لا اهتمام ، يوم اللي بترمونهم ليش تعبون الناس و تخلونهم يتحملون أشياء فوق طاقتهم

    • زائر 3 | 10:22 م

      فلم يجسد الواقع

      تشكر القائمين على هذا الفلم .....وفعلا يجسد الواقع ..معلمين المدرسة يخلونه نسوي ليهم بنرات واخر شي ما يعلقونهم ونشوفهم مرميبن في المدرسة لو عند الحاوية.

    • زائر 2 | 10:18 م

      السؤال مطروح للوزارة

      هل من التقييم هذه المشاريع المكلفة التي تشترى من الخارج والتي لا تقل عن 10دنانير .. ام المشروع يعمل داخل المدرسة بادوات توفرها ادارات المدرسة من الميزانية المخصصة لذلك ...
      بعض المعلمين مع الأسف يبجر التلاميذ على ذلك
      ( علشان تنجح لازم يبني تجيب معاك عمل حلو كده وإلا ما فيش درجات وحترسب بص زملائك كلهم ماشاء الله جابوا اشمعنه انت بأه شوف الباب او الماما بكرى آخر يوم ) سلمات مصطفى

    • زائر 1 | 10:13 م

      فعلا المشاريع ماليها داعي .. نعم الكل يعاني ومستاء من طلبات المشاريع وخاصة اصحاب الدخل المحدود

      الفلم فعلا حكى عن المعاناة التي نعانيها ايام الدراسه مشاريع توصل فوق العشره دينار واخرتها في الحاويات… واذا لم يفعل المشروووع ينقص من الدرجات ويعاقب ولماذا ؟

اقرأ ايضاً