العدد 4654 - الخميس 04 يونيو 2015م الموافق 17 شعبان 1436هـ

مؤسس فيسبوك يعلن قراءته كتاب "المقدمة" لإبن خلدون

أعلن مؤسس موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) مارك زكربيرغ ، عبر حسابه الشخصي، الثلثاء الماضي، بأنه سيبدأ بقراء كتاب "المقدمة" لإبن خلدون، حسبما ذكر موقع الـ "سي إن إن".

وأضاف زكربيرغ في تعليقه قائلاً: "إن الكتاب يشرح تاريخ العالم وكتب على يد مثقف في القرن الرابع عشر، ويركز الكتاب حول تدفق الثقافات وتغير المجتمعات، وتطور المدن والسياسة والتجارة والعلوم، ورغم أن معظم نظرياتها ثبت بطلانها اليوم وبعد 700 عام، إلا أنه من المثير للاهتمام هو الإطلاع على كيفية فهم التطور حينها، والاطلاع على نظرة عالمية لربط الأجزاء سوياً".

وعلق الكثيرون على خبر قراءة زكربيرغ للمقدمة، منها كان تعليق:

"أسامة الجرنازي": "ريتوا مارك شن يقرأ في مقدمة ابن خلدون صحة ليك اللى في هلبا عرب ما قروهاش."

"Mariem Aloui" التي قالت بالإنجليزية: "كوني تونسية نحن نعمل على الافتخار بالرجال العظماء مثل ابن خلدون لأنه عربي ومسلم من شمال أفريقيا، ولد في تونس وأصوله أندلسية.."

"Majdi Hannachi": "أنا مستغرب من كل شخص يفتخر بأن ابن خلدون كان عربياً مسلماً أراهن بأن هؤلاء الأشخاص لم يقرأوا كتابات ابن خلدون الذي كان أول من شرح نظرية التطور وكان يتبع المنهج العقلاني وانتقد كل ما كان يراه خاطئاً بالنسبة إليه، سواء كان ذلك بالدين أو السياسة.."

"Galal Fahmy": "على فكره في ناس كتير علي غير دين الاسلام احسن بكتير من ناس اسمهم (مسلمين) الدين المعامله يا سيدي الفاضل وليس اسم. .وعندك داعش اكبر مثال علي كلامي."

"Imen Mahrssi": "العرب الي فرحانين انو مارك سيقرأ لابن خلدون هل يعلمون أن إبن خلدون قال:إذا عربت خربت و العرب قوم لا يساسون الا بالعصي إلخ الخ من كشف عيوب العرب ..."

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 1:45 ص

      شنو هل سخافه

      اوكي يعني قرى كتاب, هذه اخبار يعني؟

    • زائر 1 | 3:02 م

      من ؟

      مارك هذا و هو الغربيّ يقرأ " المقدمة " لابن خلدون وهو بغير لسانه الأعجمي ، و أغلب العرب لم يقرؤوه و هو بلسانهم العربي ، بل 90 % منهم لم يسمعوا به أصلا . حتى أنهم لا يعرفون عنوانه كاملا ، أليسوا أمة لا تقرأ ؟

اقرأ ايضاً