بينما يواصل تنظيم داعش تقدمه الميداني في العراق وسوريا، صارت مساحة «دولته» تقارب 300 ألف كيلومتر مربع من الأراضي بين البلدين، حسبما أفادت صحيفة الشرق الأوسط في عددها الصادر اليوم الثلثاء (2 يونيو/ حزيران 2015).
وجاء هذا التقدير الجديد من الاختصاصي في الجغرافيا والخبير في الشؤون السورية فابريس بالانش، بعد تقدير سابق من المرصد السوري لحقوق الإنسان أوضح أن «داعش» يسيطر على نصف مساحة الأراضي السورية.
وحقق تنظيم داعش، أمس، تقدمًا جديدا في المنطقة القريبة من الحدود التركية شمال سوريا قرب ريف حلب الشمالي؛ وذلك خلال قتاله مع المعارضة. وبات مقاتلو التنظيم على بعد 10 كيلومترات من معبر «باب السلامة» على الحدود التركية، مما يهدد خطوط الإمداد والمساعدات الإنسانية للمعارضة والفصائل المقاتلة والتعزيزات إلى المنطقة. كما أصبح «داعش» على مسافة كيلومترين تقريبا من مدينة الحسكة حيث يخوض معارك مع قوات النظام.
وتأتي هذه التطورات في الوقت الذي سجل فيه شهر مايو (أيار) الماضي، أعلى حصيلة شهرية للقتلى في سوريا الذين بلغ عددهم 6657 شخصا. وقال المرصد إن من بين القتلى 1285 مدنيا؛ 272 منهم من الأطفال. وأحصى مقتل 793 من مقاتلي المعارضة والأكراد السوريين، و2109 مقاتلين من «جبهة النصرة» و«داعش»، و2450 قتيلا في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها وحزب الله اللبناني.
propaganda!! ضجة اعلامية
الداعم الاساس لهذا المسخ والدولة الشيطانية ليست قوتها وانما الضجة الاعلامية والحرب الفكرية وبث الطائفية!! تجعل من السنة متعاطفين معهم بسبب شعاراتهم وخطبهم وتجعل جل اهل تلك المناطق في وضعية استرخاء لاستقبال تلك الجماعه المتلونه كالحرباء ...والمنبثة في الامة كالسرطان!!! ولكنهم في الارض كما اثبتت تجربة الحشد الشعبي ماهم الا جماعه تعتمد عالغدر بالتفجيرات والسرية!! فعندما ينفضح امرها وتواجه عسكريا تموت!!
الحشد قادم ياكفرة
الحشد على ابوابكم
أبو علاء
كيف لتنظيم محارب من أمريكا وحلفاؤها ومن الدول التي يسيطر على أراضيها أن ييقى ويتمدد هكذا ومن أين له التمويل والسلاح والعتاد وكيف يتواصل أعضاؤه في مختلف الدول دون أن ترصدهم أجهزة الإستخبارات؟
أسئلة كثيرة محيرة ولايوجد سوى إجابة واحدة عليها وهي أن داعش صناعة هذه الدول التي تدعي محاربتها
عمان
مساحة سلطنة عمان تقريبا
بينحسر في العراق وبيلتهم الأردن
الدواعش منشأهم الجزيرة العربية حضانة تمويلا وتسليحا وتفريخا تلاحظون جلهم من هذه الجزيرة
وكأن أباءهم يشجعونهم لقتل الناس في المساجد والأسواق .
في الحلم
يحلمون تستوي ليهم دولة هالكفار