بعد التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد الإمام علي (ع) يوم الجمعة (22 مايو/ أيار 2015) بمنطقة القديح شرق السعودية والذي خلف 22 شهيداً وعدداً ليس بالقليل من الجرحى الذين مازال بعضهم في حالة حرجة جراء الإصابات البليغة التي لحقت بهم من شدة الانفجار الإرهابي، تناقلت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مختلف الإرشادات والتعليمات والنصائح الوقائية التي من شأنها أن تحد من وقوع أكبر عدد من القتلى أو الجرحى في حال وقوع أي عمل إرهابي داخل أحد المساجد أو مراكز التجمعات.
ومع التطور الأخير والخطير الذي طال مسجد الإمام الحسين (ع) في حي العنود بمنطقة الدمام يوم الجمعة الماضي (29 مايو 2015) استمر ناشطون ومتطوعون ومغردون بتكثيف الحملات والدعوات الإرشادية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي من شأنها أن تخلق حالة من الوعي والثقافة التدبيرية التي يتعلم منها الفرد كيفية التصرف السليم عند حدوث إي عمل إرهابي.
وتنوعت هذه الوسائل التي يتناقلها الناس عبر الهواتف الذكية ومن خلال تطبيق «الواتس أب» أو عبر تغريدات موجزة من خلال برنامج التواصل الاجتماعي «تويتر»، فبعضها كان على شكل مجموعة من الإرشادات المكتوبة والمرقمة بخطوات عدة، والأخرى كانت مشاهد مرئية «فيديو» تبين للمشاهد وبطريقة عملية كيفية التصرف بشكل سليم عند تعرض مبنى أو تجمع لهجوم إرهابي.
العدد 4650 - الأحد 31 مايو 2015م الموافق 13 شعبان 1436هـ
ابن المنامه
الله يحفظ مملكتنه الحبيبه من كل شواو يااخي يكون الحتيط واجب
مصلى النساء
بعض المساجد قامت بإغلاق مصلى النساء
الله يحفظ البحرين و يحفظ ... في كل مكان من شر الدواعش المجرمين القتلة الارهابيين
صباح الخير
الله لا يهجسنا هذا الألم
الله يرحم الشهداء
شهداء الصلاة
ربي يسلم
ويحفظ كل المسلمين من كل الطوائف ويشل يد الاٍرهاب والفتنة والطائفية النتنة
بنظري هذه مبالغة
وجهة نظري هناك تضخيم في الموضوع لهدف ما مثل تأجيج الشارع
كل السنوات الماضيه و المنطقه مشتعله و كل اسبوع يتم تفجير مساجد في العراق و غيرها
البحرين امنه لانه بلد صغير و امن الدوله مسيطرين على كل الوضع فلاداعي للتهويل
السعدوية كانت آمنة
السعودية بعد كانت آمنة وصار اللي صار