يلاحظ المواطنون مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، في كل عام، ارتفاعاً لافتاً لأسعار المواد الغذائية في الأسواق التي يقصدها المواطنون نظراً لتزايد الطلب على شراء المواد الغذائية.
شارك برأيك... ما السبب في ارتفاع أسعار المواد الغذائية تزامناً مع حلول شهر رمضان؟
ما هي أبرز الحلول لتلك الظاهرة؟
هل ترى أن الجهات المعنية والرسمية تقوم بدورها الكامل في هذا الشأن؟
حتى قبل شهر رمضان
الأسعار ترتفع كل شهر طول السنة وكل شهر نذهب لشراء مستلزمات الشهر نلاحظ تغير الأسعار وهي في الارتفاع الملحوظ جداً جداً حرام يجب حماية المستهلك
الهوامير
كل من التجار
المشكلة اهو المواطن
المشكلة اهو المواطن، اهو اللي يتصرف مثل الملهوف اللي راح يهرب منه الشي، و كأن رمضان شهر بلع مب شهر صيام، المفروض في الشهر تاكل اقل من بقية الشهور مب العكس، لو ما سمعتون الحديث صوموا تصحوا، اعقلوا، ايش المميز في رمضات غير العبادة، ليش سالفة التفنن بالأكل عند هالمفجوعات و المفاجيع
يمكن
من البترول
ويش بعد
الطمع والجشع
عدم الرقابه
بسبب علاوه الغلاه الي ماتسوي شي لانه التجار رفعوا الأسعار دبل الأدبال
ولد البلد
الطمع والاحتكار ، البحرين بلد صغير وكل تاجر محتكر له عدد من الوكالات العالمية والذي هو بدوره يتلاعب في الاسعار يوم بحجة ارتفاع التأمين ويوم بحجة ارتفاع الدولار ويوم بحجة ارتفاع الديزل
مجانين
احنا مجانين شراء الأطعمة كله حق ادرامات الخمايم لو زين نسوى بتزان
الهوامير
كل بسبب الطواغيت التجار وجشعهم الزايد والمواطن البسيط والرواتب المتدنيه
الأسباب متعددة
1) جشع التجار واستغلالهم للمناسبة
2) خوف الناس من اختفاء المواد الغذلئية
3) غياب الرقابة الحكومية على الأسواق
4) سياسة الرأسمالية المتوحشة التي تتبناها الحكومة
5) سياسة زيادة الغي غنىً والفقير فقرا التي تتبناها الحكومة.
6) الناس تتعامل مع الوضع وكأنهم مقبلين على مجاعة!
7) ثقافة البذخ التي يتبعها العوام وتشجعها الحكومة أيضا حتى عن طريق برامج الطبخ وغيرها وكأن شهر رمضان يأتي للأكل وليس للعبادة.
8) سياسة الحكومة التي تعتبر شهر رمضان هو شهر الأكل بتصريحات المسئولين عن توافر المواد الغذائية.
لايوجد رقابه
لايوجد رقابه على التجار وحمايه المستهلك مجرد اسم .
فاهمين رمضان غلط
ما قامت ترتفع الاسعار الا لان الطلب على هالاكلات يزيييد بشكل فظيع قبل لا يبتدي شهر الله .. يعني مثلا فيه ناس تقول مفجوعين وجنه لين ابتدى رمضان هالاكلات مابتتوفر ويقومون يشحنون ليهم اغراض يمكن حتى مايحتاجونها والاغراض مابتختفي من السوق كل واحد ياخذ حاجته وخلاص والتجار استغلوا هالشي لصالحهم وقامت اسعار البضايع تزيد .. رمضان شهر العبادة مو شهر البلعة والربادة
الجشع..
الجشع ابتداءاً من التاجر الكبير وانتهاءاً بالتاجر الصغير والمواطن هو الحلقة الأضعف!!
عجيبه
في كثر من الدول غير مسلمه يخفضون أسعار كثير من السلع بمناسبه شهر رمضان تعاطفا مع المسلمين و تحريك السوق مع ربح القليل.
لكن تجارنا ...
الطمع
طمع وجشع التجار وعدم وجود رقابة حقيقية من الحكومة تجعل هؤلاء التجار يتحكمون في أسعار السلع في كل موسم وعلى مزاجهم بدون رادع قوي...
الحل بالنسبة لي شخصيا... أذا أرتفعت الأسعار راح أقاطع كل سلعة وكل تاجر جشع لا يخاف الله...
وأرفع شعار (خلوها تخيس)
الارتفاع الأسعار
نعم ترتفع السلع في سهر رمضان من قبل التجار ولاكن مع ارتفاع السلع تلاقي الناس تشتري بشكل مبالغ ويكدسون في لبيوت كل حق رمضان وبعد الشهر تلاقي خيرات الله من الاكل مو مستهلك !!!! سوْال ليش الناس تشتري فوق حاجتها من المواد الغدائية !!! البحرين متروسه برادات لو نقص اي اخد شي يقدر يشتريه وقت مايبي ؟ المواطن لع دور بعد في هلنوضوع
عدنا
ارتفاع الأسعار ما يجي الا منك وفيك .الاسواق الهايبر تسوي عروض وتخفض الأسعار اما برادات جماعتنا يرفعون السعر عمدا والسبب الحسد والطمع يبون يشفطون علاوة الغلاء بأي طريقة واللي يبي يشتري نصيحة روح السوق المركزي لان الأسعار مقننة وكذلك الهايبر ماركتات
نحن نطالب بمراقبة الاسعار
يجب مقاطعه كل شخص يرفع الاسعار خلال هذه الفتره حتى يكون عبره لغيره من اصحاب المحلات ويجب ابلاغ الشرطه في حال التأكد من ان هذا المحل رافع سعره واغلاق محله طول فتره رمضان عشان يتأدب وما يبوق الناس وهو صايم .. ويجب تكثيف ارسال مراقبين في هذه الفتره خصوصا على جميع المحلات
المستهلكون هم السبب
لماذا نشتري المواد الغذائية لرمضان هل هو شهر صوم وعبادة ام شهر الاسراف طلبات المطاعم حتي اذان الفجر في رمصان لو كنا نعطي رمضان حقه في العبادة وتركنا الاكل لارايت التجار تبيع برخص الاثمان
بنت عليوي
طمع وجشع التجار ببركة الحكومة
المفروض العكس
المفروض ان شهر رمضان صيام يعني اكل اقل يعني طلب اقل يعني سعر اقل
و لان احنا عكسنا و صار شهر للبلع تصوم النهار و تنتقم من الاكل في الليل انعكست الصورة
لارقيب ولا حسيب
البائع الصغير يضع اللوم على المستورد والمستورد يضعه على الحكومه والحكومة تضحي باحدهم كدليل على ضبط الوضع. الضحيه هو المشتري . الحل:وضع تسعيره ثابته كالدول الاخرى،الصين والهند الخ
ضعف الايمان والرقابه
مادري الناس يعني في رمضان تاكل اكثر
مقاطعة السلع المرتفع سعرها
ابرز الحلول لوقف جشع التجار هوالتوقف عن الاسراف والتبذير من قبل المواطنين الكرام خصوصا في الشهر الفضيل والشراء بشكل معتدل من غير المبالغه في المشتريات والعدول عن شراء السلع التي يتعمد التجار في رفع سعرها قبل الشهر الفضيل او الاستغناء عنها طول الشهر الكريم فغير ذلك لن نجد حل اخر مادامت الرقابه على جشع التجار معمية البصيره ولايوجد لاحسيب ولارقيب عليهم من حماية مستهلك ولا غيره وفي كل سنه ننصدم بالاسعار المبالغ فيها والتي تزداد في كل سنه اوقفوا جشع التجار وقاطعوا كل سلعه يرتفع سعرها عن السعرالمعقول
مرزوق
لازم يرفعونها .. لان غصباً على المواطن أنه يشتري
الجشع
جشع التجار غفلة لة المستهلكين وقلة الرواتب
الفساد
الطمع والجشع واستغلال حاجة الناس. والدين ينهئ عن ذلك
طمع التجار
وما عندهم قيم وخوف من الله...ولا يوجد رقيب ولا حسيب
الجشع
ليس هناك اي مبرر سوى الجشع..ثم الجشع..ثم الجشع.فالتجار ينتظرون هذا الشهر بفارغ الصبر لكسر ظهر الشعب.والا فما المبرر.فاليوضح احدهم السبب....وغياب حماية المستهلك يدفع التجار كل سنه.لانتهاز هذه الفرصة الذهبية كل عام..لزيادة ارباحهم على حساب المواطن..وكل عام وانتم بخير..
امبررررررررررم
اليوع كافر
الطمع
طمع المستهلك والبائع
السبب تهافت الناس للشراء.
لو تركوا لخاست الاغذيه .
السبب معروف
جشع التجار من جهة و شراهة الصائمين من جهة اخرى.
من أمن العقوبة أساء الأدب
إرتفاع أسعار المواد الغذائيه راجع بسبب غض الطرف من قِبل الجهة الرسمية التابعه لمراقبة أسعار المواد الغذائيه وغض الطرف هذا والذي تعوده البائع بشكل مستمر في هذه المناسبة العظيمة و هي شهر رمضان المبارك أعاده الله تبارك و تعالى على الجميع في خير و عافية هو الذي يجعل البائع يستمر في غيه في التلاعب في الأسعار كما أن البائع لايقنع بالزيادة البسيطة في سعر السلعة بل يقوم بوضع أسعار فاحشة على السلع إستغلالا لطلبات الناس المتزايده في هذا الشهر العظيم و هو عارف مسبقاً أن الناس ستشتري السلع بأي قيمة كانت .
نعم
نعم تقوم الجهات المعنية و الرسمية بدورها الكامل و المتمثل في حماية التاجر و الضغط على المواطن بكل طاقاتها. لأنه لو كان هناك حساب و عقاب لما تجرأ التجار على التلاعب بالأسعار و لين اعترض شخص ما يكون الرد اذا مو عاجبنك روح اشتك هذه العبارة قالها لي اسيوي يدير برادة صغيرة ما بالكم بالكبار.
الجشع
جشع التجار
في كل سنة تجارنة يمتصون دمائنابرفع الأسعار كأنهم دواعش
حتى يتقربوا الى الله أكثر فأكثر قبل شهر رمضان برفعهم الأسعار .
الطمع
مصاخة واجد في التجار!
يتطمعون في الناس مستغلين المواسم علشان يستفيدون من كبد هالمواطن الفقير
احنا عائلة مانشتري الا حد حاجتنا ولاتغرنا السمبوسة ولا الحلويات ولا غيرها
هو بطن واحد مو الف بطن
وهذا شهر عبادة مو شهر طباخ!
ابو سيد رضا
جشع التجار وعمى الحكومه
صباح الخير
السبب المشروخ هو ان اذا زاد الطلب قل المعروض وبالتالي يزيد السعر...
السبب الحقيقي "من أمن العقوبة أساء الأدب"
طمع
غياب الرقابة من حماية المستهلك
وطمع التجار
وحاجة المواطن
ورمضان كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحل شنو
الحل استقالة .. او يطلع تقاعد
مافي غيرها
الطمع
صح
طمع وجشع
الجهات الرسمية لا تقوم بدورها بتاتا
إنه جشع تجار المواد الغذائية وخصوصا الخضروات والفواكه لأنهم المستورد الوحيد مثلهم كمثل وكالات السيارات يتلاعبون أيضا بالاسعار وعليه لا رقابة موجودة من قبل الجهات الرسمية ( الحكومة ) همها مولاة التجار لها والشعب مات لا يهمها .
الجشع
الجشع الجشع الجشع واستغلال حاجة الناس للمواد الغذائية
لا عاد مو جدي
كل شي ارتفع من المواد الغدائيه ... المشكله في الرواتب ضعيفه