أعلن عضو مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي ممثل الدائرة الرابعة أن حالة بوماهر مقبلة خلال المرحلة القادمة على تطوير البنى التحتية وتحديداً شوارعها وطرقها الداخلية بمبلغ مليون ومئتي ألف دينار.
جاء ذلك خلال متابعة العضو لهذا المشروع منذ الدورة الأولى له عام 2012 حيث كان يتابع خطوة بخطوة حتى جاء رد وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بالموافقة وإن المشروع بصدد طرحه كمناقصة عامة.
وشرح: يشمل هذا المشروع تطوير شوارع وطرق مجمع 216 (حالة بوماهر) نحو المزيد من تخفيف الازدحامات المرورية التي بالضرورة تقتضي تغيير بعض الاتجاهات لتلك الشوارع والطرق، وفتح مداخل ومخارج إضافية.
كما من المقرر تطوير الطرق الضيقة من خلال رصفها بالطوب وتنظيمها ببعض الأرصفة إذا اقتضت الحاجة، علماً أن الطوب الأحمر سهل الإزالة حال وجود أي طارئ، إضافة أنه مصدر من مصادر تصريف مياه الأمطار إلى باطن الأرض.
وتابع المرباطي أن الوزارة ستقوم بإنشاء العديد من مصارف الأمطار التي تحتاجها المنطقة وتسوية الأراضي باعتبار أن هناك الكثير من التعرجات والحفر وعدم استواء الطرق والممرات مما يتسبب في تجمع المياه في مناطق معينة وتضرر المشاة والمركبات وتشويه المنظر العام.
إن هذا المشروع سيسهم بالضرورة في نقل مستوى البنى التحتية إلى مستوى متقدم خلال فترة عمل لا تقل عن عام واحد من تاريخ البدء، مناشداً المرباطي المواطنين الكرام بتحمل عناء هذه الأعمال التي بدأت كمرحلة أولية لتغيير كابلات الكهرباء وأنابيب المياه، وخلال المرحلة القادمة ستتم عملية الرصف والتهيئة للطرق والشوارع.
ولا يسعنا في هذه المناسبة إلى أن نتقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى وزارة "الأشغال والبلديات" على هذا المشروع الذي طال أمد انتظاره حتى بدأ يتحقق فعلياً.
عقبال شوارع الدير وسماهيج
ننتظر من المجلس البلدي المحترم الذي اخر خدمات قريتي الدير وسماهيج ل12 سنة مضت ان يبادر للتكفير عن ذلك في اسرع وقت ان كانوا فعلا يعملون لمصلحة الوطن ومن دون طائفية.
الدير وسماهيج لم ترصف شوارعهما رغم ان عمليات المجاري انتهت منذ 2005 وتم تأجيل الترصيف لعامين بحجة ضمان المقاول للمجاري ومضى على ذلك الان 8 سنوات عجاف لم تشهد فيهم القريتين اي اعمال بنية تذكر سوى رصف شارع مشترك بين قلالي وسماهيج، لعيون اهل قلالي طبعا، واليوم يرصف الشارع الدائري الواصل لديار المحرق لعيون ملاك ديار المحرق.
وينكم يا جماعه
وشوارع صدد.. مجمع 1038 شارع 38 طريق 10
نحن الآن في السنه الثانية عشر من سكنا المنطقه
ولا.... هم يحزنون....