استضاف برنامج" الأمن" الإذاعي الذي تعده إدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية بالتعاون مع إذاعة البحرين، رئيس فرع الحوادث البليغة بالإدارة العامة للمرور الملازم أول أحمد جعفر علي.
وفي مستهل الحلقة ، أكد الملازم أحمد جعفر علي أن وزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة للمرور قامت بدارسة لحالة المركبات على الطريق وقامت بوضع كاميرات المراقبة الخاصة لمراقبة الطرق والكشف عن السلوكيات الخاطئة ورصد المخالفات المرورية وذلك تزامناً مع تطبيق قانون المرور الجديد ، مشيراً إلى أن الآلية التي تم استحداثها في كاميرات المراقبة الخاصة كان لها دور كبير في خفض معدل المخالفات، وضمان انسيابية الحركة المرورية في شوارع المملكة ، ويعمل على مراقبة الشوارع عبر الكاميرات الخاصة طاقم كامل من موظفي المرور وعلى مدار 24 ساعة ، كما تم تدريبهم على رصد المخالفات وتحريرها.
وأوضح رئيس فرع الحوادث البليغة بالإدارة العامة للمرور بأن رصد المخالفات المرورية والسلوكيات الخاطئة عبر كاميرات المراقبة الخاصة جاءت من أجل السلامة العامة والحفاظ على حياة مستخدمي الطريق والممتلكات ، مضيفاً أن السلامة المرورية ترتبط بسلوكيات مرتادي الطرق من سواق وركاب ومشاه ، حيث أن الانضباط والتقيد بقواعد المرور يساهم في خفض معدلات الحوادث المرورية.
وأشار إلى أن وجود كاميرات المراقبة الخاصة لا تعني الاستغناء عن دور رجل المرور في الطرقات ، بل هي تأتي مكملة لهذا الدور وتساعد رجل المرور بشكل كبير في القيام بعمله على أكمل وجه ، كما أنها لها دور كبير في خدمة مستخدمي الطرق عبر رصد المخالفات التي تسبب الإزدحامات والعمل عدم تكرارها لضمان انسيابية الحركة المرورية ، مشيراً إلى أن أغلب المخالفات التي يتم رصدها هي التجاوز الخاطئ واستخدام الهاتف أثناء القيادة وعدم استخدام حزام الأمان ، مضيفاً أنه يتم الاستعانة بتسجيل الفيديو الذي توثقه الكاميرات في حال وقوع الحوادث المرورية لمعرفة كيفية وقوعها خاصة عندما لا يتمكن رجل المرور من تحديد المتسبب بالحادث بناءً على معلومات طرفي الحادث.
وأكد الملازم أول أحمد جعفر أن الإدارة العامة للمرور تتبع آلية معينة لإشعار السواق بمخالفاتهم ، حيث يتم الاتصال به وإبلاغه بالمخالفة ومراجعة الإدارة العامة للمرور لتسويتها ، وفي حال عدم وجود رقم اتصال محدث يتم توجيه إخطار كتابي على عنوان المخالف.
واختتم الملازم أحمد جعفر حديثه بحث جميع سائقي السيارات على احترام الأنظمة والقواعد المرورية وأخذ الحيطة والحذر وتجنب السلوكيات المرورية الخاطئة التي تعرض الأرواح والممتلكات للخطر كتجاوز السرعة المقررة وعدم الالتزام بالإشارات الضوئية، والتعاون مع رجال المرور ، وذلك بهدف تحقيق السلامة المرورية لكافة مستخدمي الطريق.
سيارات الشغب ما عليهم رقيب ولا حسيب
بعيوني جفت سيارات الشغب عند عاالي شاقين الخط الاصفر شق وطافوا ع المرور ولا عبرهم ,, ولا كان ف الشارع أي حادث او شي ضروري يسمح لهم بتجاوز السيارات من المنطقة المخصص للضرورة ,, هل كيف يا ادارة المرور
جسر ستره
نحن سائقي الشاحنات نعاني من السيارات الصغيره والدخولهم على الخط الأصفر ليتجاوزن ويكونون أشبه بسباق الفورملا ، حتى لو كانت السيارات تتحرك من المتصدر شماخر او فرناندو ا لونسو ، لم ولن يوجد حد للسيارات الصغيره والدخول الخاطء على الشاحنات الثقيله
أتمنى على إدارة المرور
مراقبة إشارات المشاة، فهناك من السواق والسائقات من لا يلتزم و لا يحترم هذه الإشارات، ما يعرض حياة المشاة الذين يعبرون الشوارع للخطر. فعندما يهم بعض المشاة العيور بعد ظهور الضوء الأخضر تقف معظم السيارات في مساراها، ولكن في بعض المسارات الأخرى لا يقف بعض السواق مما يُحدث إرباكاً للماشي و يعرضه للخطر.
كل الشكر لإدارة و رجال المرور
المرور طاقم كامل يراقب
انا اؤيد واشد على يد سعادة وزير الداخلية ومدير ادارة المرور على هذا العمل لان بصراحة هناك كثيرين لايحترمون الطريق ويتعمدون التجاوز الخاطىء وخاصة عند الاشارات المرورية مثال اشارة جسر الشيخ عيسى القادمين من المنامه الى شارع المطار وجميع الاشارات لايحترم السواق الملتزمين بل يدخل عليهم من الكتف وكذلك مخالفة تغير مسار السيارة من حانة لاخرى والخروج من التقاطعات دون مراعات للسيارة القادمه في مسارها وهذا كثيرا ما يربك السواق الذين دخل عليهم في مسارهم.
هلا هلا!
يعني .. معاشاتهم من ظهور المخالفين .
ملاحظة : أنا مؤيد لتشديد الرقابة المرورية وتغليظ العقوبات على المخالفين . خصوصا من يتسببون في حوادث عادية او قاتلة
خطوه ممتازه ولاكن
اتمنى السلامة للجميع و الحمدللاه على كل حال بس اتمنى ان القانون يطبق على اصحاب الواو لأن اتحداك يا مرور تشوف كم واحد داخل سيارة الهوامير حشى مب رايبن صابغ الجامه و المشكله مو في رجل المرور المشكله في الرتب لكبار هم اللي عودو شرطي المرور على چذيه.........
!!
يا ريت هذا الاهتمام الكبير بقضايا المرور نجد مثل الاهتمام في قضايا أخرى أكثر خطورة على المجتمع، مثل الفيزا وتجارة البشر والسجلات الوهمية
شي طبيعي
حتى اتنشفون المواطن لازم كيمراتكم شغالة 24 ساعة
كم المدخول؟
..
واذا صار حادث
ما يدرون عنه