أدينت امرأة باستعباد وتعذيب صديقها على مدار 15 شهرا.
وحكمت المحكمة على زاديا مدكور 43/ عاما/ بالسجن مع وقف التنفيذ بشكل جزئي ثلاث سنوات وأمرتها بدفع غرامة قيمتها 200 ألف يورو (218 ألف دولار) بسبب الاضرار التي ألحقتها بصديقها ماكسيم جاجيه 37/ عاما./
وقالت وسائل إعلام محلية اليوم الجمعة إن الاثنين التقيا ببعضهما البعض على الانترنت في عام 2007 ، وانتقل جاجيه إلى استوديو خاص بمدكور حيث كانت تعيش مع طفليها الاثنين بعد ذلك بسبعة أشهر.
وبعد ذلك بفترة قصيرة، حصلت مدكور على وثائق شريكها وأوراقه ومدخراته، بينما كانت تهدده بالابلاغ عنه بوصفه متورطا في التحرش بالاطفال، إذا توجه إلى السلطات.
وذكرت تقارير إعلامية بشأن جلسات المحكمة، إنها أجبرت جاجيه على النوم على الارض وأحرقته بالسجائر وعذبته بشفرات السكاكين وكانت تجبره على تناول السفنج وسوائل التنظيف.
وفي شباط/فبراير الماضي، كتب "جاجيه" كتابا حول خبرته وأطلق عليه اسم "صديقتي معذبتي" كان يهدف من خلاله إلى تبديد التصورات الزائفة القائمة على نوع الجنس للعنف وتظهر أن الرجال هم أيضا ضحايا سوء المعاملة.
لو مخلنها تبلغ عنه أشرف ليه
لو خلاها تبلغ عنه ويعاقبونه كمتحرش بالأطفال كان أشرف ليه من الأيام السودة إلا عاشها وعاناها ويا هالوحش خسارة فيها كلمة امرأة
هههههههههه...
هذا مورجال اللي يخلي وحده تستعبده
هههه
خوش رجال هذا