عودة النشاط النسائي للدراجة الخليجية سيكون له أثر إيجابي كبير على تطورها، فقد كانت البحرين متميزة فيها إلا أنها توقفت فترة طويلة وابتعدت اللاعبات. اليوم الفرصة سانحة من أجل تفعيل هذا النشاط النسوي وإعادة الروح فيه بما أنه سيعود خليجياً، فالبحرين تمتلك العديد من المواهب الرياضية على المستوى النسائي ومن أكثر الدول التي تهتم بها، وخصوصاً أن هناك أندية محلية عدة تهتم وتشارك في أنشطة الاتحاد ومسابقاته، فلن تكون العودة لتكوين منتخب نسائي بحريني جديد للدراجة الهوائية صعبة، والعودة للمنافسة وتحقيق الإنجازات.
العدد 4643 - الأحد 24 مايو 2015م الموافق 06 شعبان 1436هـ