قال شاهد عيان من أهالي منطقة القديح بمحافظة القطيف لـ «الوسط»، إن «الإرهابي الذي نفذ عملية التفجير بمسجد الإمام علي ابن ابي طالب يوم أمس الأول الجمعة (22 مايو/ أيار 2015)، قام بمراقبة المنطقة منذ أكثر من أسبوع، ورصدناه يتجول بصورة مريبة، نظراً إلى طريقة ملبسه وسوء منظره الشخصي، حيث كان أغبر الوجه، وطويل الشعر من دون تسريح».
وأضاف «طريقته أثارت الريبة لدى عدد من الأهالي، وقمنا بناءً على ذلك باستيقافه وسؤاله عما إذا كان محتاجاً لشيء، ولاسيما أنه كان يستجدي بعض المال من عدد من المواطنين وهو غريب عن المنطقة، واستفسرنا عن مدى حاجته للمال أو الملبس وغير ذلك، إلا أنه كان مرتبكاً ولم يستطع التحدث جيداً ورفض أي مساعدة، وكأنه يعاني من أمر هستيري، واكتفى بالقول إنه من منطقة تاروت بالقطيف فقط، وسرعان ما غادر».
وذكر شاهد العيان «بعد وقوع الحادث الإرهابي يوم الجمعة الماضي، انتشرت صور منفذ العملية، واستطعت أنا شخصياً من خلال معاينة عدد من الصور التي انتشرت له التعرف عليه، حيث كان هو من يتجول في المنطقة منذ الأسبوع الماضي واستوقفناه، وعلى ما بدا فقد كان يدرس أماكن التجمع فيها ليقوم بفعلته».
وأفاد شاهد العيان «توجد نقاط تفتيش في محيط القطيف والمناطق التي بداخلها، إلا أنه وللأسف لم تتمكن من ضبطه قبل فعلته، ولم توضع اليد على المتفجرات الهائلة التي كان مررها إلى المنطقة»، مشيراً إلى أن «الإرهابي، وبحسب معطيات فعلته، ليس بمفرده، فالعملية تتطلب تجهيزاًَ وترتيباً مسبقاً، ولاسيما أنه بحاجة لجمع الحزام الناسف الذي كان يرتديه وإعداده للتفجير، وبهذا فإن المنطقة مازالت مهددة من هذه الأعمال الإرهابية».
العدد 4642 - السبت 23 مايو 2015م الموافق 05 شعبان 1436هـ
جبن و ضعف عقيده
لماذا لا تواجه بالحجه او على الاقل لماذا لا تواجه بالسلاح وجها لوجه رجل لرجل لماذا تتخذ دائما صفه الغدر و التربص لمادا ضحاياك من الاطفال و النساء و الامنين اي عقل تحمل اي دين تدين
السلك التعليمي
إذا محيط القطيف والمناطق التي بداخلها يتواجد بها نقاط تفتيش واكيد عندهم اجهوه لكشف الاسلحه والمتفجرات والارهابي ع قولتهم مطلوب للداخليه السعوديه لأنه من تنظيم داعش التكفيري كيف يأتي ويذهب ع مدى اسبوع في المنطقه؟ وكيف مر من النقاط يوم الحادثه؟ واين يتم تجهيز للاحزمه الناسفه؟وإذا كان احد مطلوب في هاي المناطق خلال ساعات ياقتيل او مقبوظ عليه؟ ولماذا ظابط الشرطه في يوم الحادثه في مسجد الامام علي يترحم ع الارهابي؟ اسئله كثيره والجواب عند الحكومه السعوديه لاغير؟
جهنم تحرقه
جهنم تحرقه و اللي أسس و حرض على عداء الشيعة و برغم الألم و فظاعة المصاب إلا أننا لن نحيد عن ديننا و مذهبنا و مساجدنا و مآتمنا على خط الحسين عليه السلام
فوالله لا تمحو ذكرنا
إلى جهنم ياقاتل
أما علمت بأن الموت لنا عادة؟ و كرامتنا من الله الشهادة
لعنه الله
علينا الحذر في البحرين فهؤلاء التكفيريون قد صرحوا بانه مابعد القطيف إلا .....
نحن نعيش زمن الانحطاط
هو فعلته شنيعة لكن ان تخرج مسيرة فرح لدينا ليقوم بعض السوقيين بتفحيط اطارات سياراتهم ابتهاجا بهذا الفعل الإجرامي ذلك يعني باننا في وضع خطير لو عملت هذه الفعلة المعارضة أقامت الدنيا ولم تقعد ان تقوم بها تلك الفئة وأمام مرأى الشرطة المتواجدة بجانب الجامعة العربية المفتوحة القديمة فذلك يعطي الموضوع رائحة زاكمة رحم الله لشهداء وتعسا للمحرضين والداعمين للإرهاب وما اكثرهم
تبينوا
الفيديو اللي انتشر الظاهر زفه معرس وليس إبتهاجاً بتنفيذ عملية إرهابية. لا تخلطوا الامور ترى في بشر هوايتها نشر الفتن.
العقرب
من قام بهذا الفعل الشنيع يتصور انه يتقرب الى الله بعمره للدم المحرم لعقيدته التكفيرية الرافضة للفكر السوي الذي على اقل تقدير يحترم حياة الإنسان
العقرب
كل هذه التفجيرات هي نتائج الفكر التفجيري التكفيري الداعي
لاحول الله
اذا كان كذلك لماذا لم تبلغ عنه او تأخذوا احتياطاتكم منه
انا اقول لك
لأن مجتمع تفكيره نظيف و قلبه طاهر لا يمكن أن يظن بالناس إلا خيرا