براءته وطفولته، جمال وجهه، ابتسامته الجميلة، مستقبله، إنسانيته، كلها لم تستطع أن تحميه من حقد الإرهاب الأعمى، انه الطفل الصغير حيدر جاسم المقيلي الذي تخرج للتو من الروضة ليستشهد في التفجير الانتحاري الإرهابي بمسجد الإمام علي(ع) اليوم الجمعة (22 مايو/ أيار 2015) في منطقة القديح بالقطيف في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية.
بحار بن ذهيبة
اللهم اغفر له وارفع درجاته واجمعه بأهله في أعلي درجات الجنان وصبر أمه يا رب
الملكي
الله يرحمة وفد على كريم الله يلعن اول ظالم ظلم ال بيت محمد وأخر تابع لهم نحتسبه شهيدا عندك يا أكرم الأكرمين
بارحمة الله والواسعة
الله يرحمه برحمته الواسعة
له الرحمة ولنا الصبر والسلوان