أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس (الخميس) لدى استقباله نظيره التونسي الباجي قائد السبسي نيته منح تونس صفة «الشريك الرئيسي من خارج الحلف الأطلسي».
وقال أوباما «إن الولايات المتحدة تؤمن بـ (قدرات) تونس» متعهداً بتعزيز التعاون الاقتصادي والمساعدة العسكرية لتونس البلد الصغير (11 مليون نسمة) الذي يواجه تهديد التطرف الإسلامي الذي تغذيه حالة الفوضى في ليبيا المجاورة.
وأكد أوباما «إن المكان الذي شهد انطلاقة الربيع العربي هو أيضاً الذي شهدنا فيه تقدماً استثنائياً».
ويتيح وضع «الحليف الرئيسي من خارج الحلف الأطلسي» الامتياز الذي منح إلى 15 بلداً بينها اليابان وأستراليا وأفغانستان ومصر والبحرين والمغرب، للبلد المعني الحصول على تعاون عسكري متين مع الولايات المتحدة خصوصاً في تطوير الأسلحة واقتنائها.
من جهته، قال الرئيس التونسي «لايزال أمامنا طريق طويل».
وحذر قائد السبسي من أن الظرف الإقليمي لبلاده «يمكن أن يشكل تهديداً للمسار الديمقراطي» فيها، مؤكداً حاجة تونس إلى دعم الولايات المتحدة.
العدد 4640 - الخميس 21 مايو 2015م الموافق 03 شعبان 1436هـ
و إن سعت !!!!
اين علمائها النووين ؟؟ كيف ستدير مغاعلاتها ؟؟ النظام الايراني استفاد من تفكك الاتحاد السوفييتي الى جمهوريات و تعاقد او اشترى علمائهم النوويين بمال شعبه الذي سرق قوته و جعله شعب طرار على استعداد ان يسرقك و انت وسط المزارات دون وازع من ضمير ، استقوة شوكة النظام بهذه المفاعلات واخذ يهدد المنطقه و يصدر تصريحات جوفاء .. و تخيل نفسه كا الطاووس ..
الجميع صدق
المشكلة في الجماعة المسلوبة ارادتهم الي اقتنعوا بان ايران قوى عظمى وهي لاتملك غير تمويل الاحزاب خارج اراضيها. ولغباء الانظمة الخليجية الي وضعت بيضها كله في سلة امريكا ولم تبحث عن البداءل