كان أخي يشكو من آلام في أذنه اليمنى، وخلال مراجعته الطبية لمستشفى السلمانية استدعى بحسب وجهة نظر الطبيب أن يقرر مكوثه لمدة من الوقت تحت الملاحظة الطبية لأجل إمكانية إخضاعه إلى جراحة في الأذن اليمنى المصابة التي يعاني منها آلاماً فظيعة، وبالفعل تقرر مكوثه خلال نهاية أبريل/ نيسان 2015 وما بعد الكشف تبين حاجته الفعلية فقط إلى عملية تنظيف عادية حسبما أكد له الطبيب ومباشرة فور الانتهاء تم ترخيصه وإخراجه من المستشفى قبل بدء إجازة عيد العمال.
غير أنه لم تمض فترة وجيزة من تاريخ خروجه من المستشفى حتى ازدادت حالته الصحية سوءاً أكثر من ذي قبل واستدعى طلب سيارة الإسعاف إليه آنذاك بغية نقله إلى مقر المستشفى، هنالك ما بعد الكشف أقر الطبيب بحاجته الفعلية إلى إخضاعه للجراحة. وتم إجراء الجراحة له في مطلع مايو/ أيار 2015 لكنه تبين لهم كأطباء ما بعد الجراحة حسبما صرح به الطبيب أن الضرر قد وصل إلى المخ واحتمال إصابته بنزيف في المخ، وطالبونا بالتوقيع على إخضاعه مرة أخرى لجراحة ثانية بغرض إدخال أنبوب إليه لأجل شفط الأوساخ في الأذن والمخ، حسبما أبلغونا إياه، وبالتالي لم نجد بدّاً من وضع بصمة التوقيع على الجراحة طالما هو الخيار الوحيد المتاح أمام ناظرنا، وبالفعل تم إجراء الجراحة له منذ فترة قريبة من تاريخ اليوم المحدد بـ 20 مايو ولكن مع الأسف الشديد ظلت حالته تزداد سوءاً أكثر من ذي قبل، وهو حالياً يمكث في وحدة العناية المركزة كما أنه لم يطرأ أي تطور محمود وملموس في مسار صحته...
لذلك خلاصة ما نود طرحه ما بين هذه السطور هو مناشدة عاجلة نرفعها إلى مقام رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة كي يصدر أوامره السامية التي تقضي بتوفير سبل المساعدة إلى أخي وإمكانية علاجه في الخارج، كما يسعني في هذا المقام أن أناشد وزارة الصحة كي تتكفل بأخي وتهيئ له سبل علاجه في خارج مملكة البحرين أو على الأقل تنقله إلى أي دولة مضمون فيها سبل نيل العلاج الذي يحسن من مسار صحته التي باتت حالياً سيئة جداً حتى هذا اليوم من كتابة السطور.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
تكالبت عليَّ الظروف والأحوال وجعلتني منقادة قسراً عن رغبتي تحت رحمة القروض التي بدأت تتراكم ويزداد حجمها يوماً بعد يوم، بعدما وجدت نفسي محصورة بها، بل عاجزة كلياً عن الإيفاء بها وفق رتم السداد الشهري المعتاد، لذلك لم أجد بداً من إثارة هذه السطور في طيات الصحافة أملاً في نيل المساعدة الخيرية التي تزيل عني عبء وثقل هذه القروض التي بلغت مستوى تحاصرني فيه في مأكلي ومشربي ومعيشتي، كما أنها ضيقت علي الخناق أكثر وأكثر من ذي قبل... لذلك كلي أمل أن أحظى بالمساعدة التي تزيح عني ثقل هذه القروض وتتكفل لي بسداد جزء يسير من حجمها الكبير ولكم كل الشكر والتقدير.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أملك طلباً إسكانياً مؤرخاً للعام 2007 لطلب نوعه وحدة سكنية، ولكن كان من المؤمل أن تصرف وزارة الإسكان معونة السكن لنا بعد مضي المدة القانونية التي تؤهلني لأجل الانتفاع من معونة السكن نفسها المقدرة بنحو 100 دينار، حتى ظللنا ننتظر مرة أخرى السنوات والأيام على أمل أن يتم صرف المعونة المرتقبة في بداية سنة 2013 ولكن بلا جدوى، حتى واصلت مشوار المراجعات في الذهاب والإياب ومن إلى الوزارة حتى حظيت بإجابة شافية نهاية العام 2014 مضمونها أن «اسمي أدرج ضمن القوائم التي من المقرر أن تنتفع من معونة السكن ولكن إجراءات الصرف نفسها متوقفة على موافقة الإدارة المالية حتى ظللنا نترقبها منذ نهاية 2014 وحتى بلوغنا لهذا اليوم ودخولنا شهر مايو/ أيار 2015 لكنه بقي الحال ذاته مراوحاً مكانه، ولا نعلم متى ستتخذ الوزارة أو الإدارة المالية الإجراء الذي يكفل لنا سرعة صرف معونة السكن إلى جمع كبير من المواطنين الذين يستحقونها وصبروا كثيراً لأجل الانتفاع بها؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
بالإشارة إلى الملاحظة المنشورة في صحيفتكم الغراء بتاريخ (14 مايو/أيار 2015) تحت عنوان: «القوارض منتشرة في ابتدائية السنابس وعلى التربية إيجاد حل عاجل لها»، تود إدارة العلاقات العامة والإعلام توضيح ما يأتي:
إن الوزارة قد سبق لها تكليف مقاول لمتابعة وضع المدرسة المذكورة بالملاحظة، وذلك لمعالجة كل الإشكاليات المتعلقة بوجود بعض القوارض، وإن هذا المقاول يزاول عمله بشكل منتظم لمعالجة هذا الجانب، وعلى إثر نشر هذا النداء في الصحيفة، قامت إدارة الخدمات لدى الوزارة بإرسال فريق من الإدارة لمتابعة هذه الملاحظة ميدانيّاً.
إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة التربية والتعليم
أنا شاب مقبل على الزواج، وحالتي المادية ضعيفة جدا، وقد قمت بجمع مبلغ لمحاولة تغطية تكاليف زواجي، ولكن لكثرة التكاليف لا استطيع الزواج، والآن اريد ان اكمل نصف ديني واتزوج، ولكن ضيق الحال يمنعني من ذلك، بعد ان استنزف البناء كل مدخراتي، ولا استطيع ان أستدين من احد، وأسرتي بحالة مادية ضعيفة، ولا يستطيعون مساعدتي؛ لذا اناشد اصحاب الأيادي البيضاء الكريمة والوجهاء في بلدنا العزيز مساعدتي في مصاريف الزواج، ولهم كل الاجر والثواب لاسيما ونحن في أيام هذا الشهر الفضيل شهر الخير والعطاء، وكلي أمل بأنهم من السباقين لفعل الخير ومساعدة الناس.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 4638 - الثلثاء 19 مايو 2015م الموافق 01 شعبان 1436هـ
الي المعرس المجهول
احلم يا فقير....سوف يضعون عليك لجنه تطبق معايير ومواصفات الوصول الى الى القمر اسهل من استحقاق مساعدة زواج ...شر عنك دائما المعايير ما تنطبق الا اذا ...الواحد ينازع على وشك الهلاك ...القبر ينطبق عليه مجان وهدية مشموم معاه...!!! لو انا منك اروح ... الي يقولون عنها اريح وافك روحي...لضروف قسرية خارجة عن الارادة ..