«الأجل ليس بالمرض، بل بما هو مكتوب من رب العالمين»، بهذه العبارة اختار عميد عائلة العوضي الفقيد الشيخ علي أحمد العوضي، إسدال الستار على عقوده التسعة، والتي قضاها متنقلاً بين تفقه وتجارة، وبين تزاور وفعل للخيرات.
وعصر أمس الأربعاء (13 مايو/ أيار 2015)، كانت حشود المعزين التي ظلت تترى من كل حدب وصوب وشملت وزراء ونواب ورجال دين ورجال أعمال وعوام الناس، قاصدة جميعها مقبرة المنامة لوداع العوضي بموكب غشيته السكينة، حتى حط رحاله حيث المثوى الأخير للفقيد.
ويمتلك العوضي، سيرة متخمة بالبصمات والإنجازات، طالت جميع أركان حياته، بما في ذلك الشخصية والعائلية والمهنية والاجتماعية.
(التفاصيل في قسم المحليات)
طيب الله ثراه
اسكنه الله فسيح جناته
طيب الله ثراه
اسكنه الله فسيح جناته
كلمة
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
كل التعازي لعائلته الكريمة
رحمه الله وغفر له
الشيخ علي العوضي في رحمة الله
رحم الله المغفور له الشيخ الجليل علي العوضي و أسكنه فسيح جناته و ألهم أهله الصبر و السلوان.
رجل طيب
رحم الله المغفور له الشيخ الجليل علي العوضي و أسكنه فسيح جناته و ألهم أهله الصبر و السلوان.