أدت المبالغة في أسعار تذاكر دخول المنصة الرئيسية بصورة كبيرة من خلال رفعها من 10 إلى 25 دينارا إلى غياب شبه كامل عن المنصة في ظل فراغ معظم الكراسي الموجودة فيها في ثلاث مباريات نهائية إلى الآن.
وتعودنا في السابق أن تكون المنصة الرئيسية ممتلئة في المباريات النهائية ولكن ما نشاهده حاليا هو انحسار كبير عن الحضور للمنصة مع إلغاء الدعوات والبطاقات الموسمية وكذلك منع المدربين من دخول المنصة كما كان يحدث سابقا.
العزوف هو العنوان الأبرز للمنصة الرئيسية في المباريات النهائية إلى الآن ولو أن اتحاد السلة أبقى على الأقل في المباريات النهائية الأولى على سعر 10 دنانير للتذكرة على أن يرفع السعر في المباريات الحاسمة لكان حقق مدخولا أعلى مما حققه بسعر التذكرة الحالي. كما أن منع المدربين وخصوصا المخضرمين منهم من التواجد في المنصة لا شك سينعكس سلبيا لما لهم من دور كبير في اللعبة وفي تحليل النهائيات، أو كان بالإمكان تخصيص مكان لهم داخل الصالة إذا ما كانت المنصة ممتلئة. خلو المنصة الرئيسية لن يكون في صالح اتحاد السلة ولن يكون في صالح المباريات النهائية والمبالغة في كثير من الأحيان تأتي بنتائج عكسية.
العدد 4630 - الإثنين 11 مايو 2015م الموافق 22 رجب 1436هـ
نداء للنائب العسومي
أنا من أحد المعجبين في إتحادكم وأطلب من سعادتك مايلي:
1- تعديل شامل على جميع اللوائح
2- تعديل نظام الدوري السابق ليكون من دورين بدلا من دور واحد
3- دعم الأندية ماديا
4- توزيع الكرات والملابس الرياضية على الأندية
5- البحث عن رعاة للفرق
6- تطوير حكامنا ومدربينا ومدراء فرقنا
7- عمل حل جذري تنظيمي للمنصة وعدم المبالغة فيه
8- عمل مهرجان لنجوم السلة البحرينية السابقين أمثال الكباتن علي كانو، يوسف عبدالعزيز، أحمد غلوم، عبدالله جاسم، علي الخاجة، عيال ميلاد، علي نبهان والقائمة تطول
تحياتي الستراوية
ياخذون من الناس فلوس و مانشوف شي
الاتحاد البحريني لكرة السلة ياخذ من الجمهور دينار ولا في جوائز ولا حوافز للجمهور وفوق هذا كله الصالة حاره التكيف ما يعمل آخر موبارة الجمهور انادي بمكبرات الصوت يطالب بتكيف الى متى هذا الوضع يا إتحاد السلة