عشقت ورتي أبو بكر الفتاة الكردية البالغة من العمر (24 عامًا) منذ نعومة أظافرها الطيران، وكانت وباستمرار تفكر في يوم تستطيع فيه قيادة الطائرة والتنقل بين دول العالم المختلفة. وكبر معها هذا الحلم حتى استطاعت أن تنال شهادة قيادة الطائرات المدنية في الدنمارك، حسبما أفادت صحيفة الشرق الأوسط.
ورتي تركت مدينة السليمانية مع أهلها عام 1992 بعد عام واحد من ولادتها، لتعيش حياتها في الدنمارك، حيث قطعت كل المراحل الدراسية فيها، حتى استطاعت أن تحقق حلمها في الطيران وقيادة الطائرات المدنية كأول فتاة كردية تنال هذه الشهادة الدولية على مستوى إقليم كردستان والعراق.
وتقول ورتي في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «الشهادة التي حصلت عليها والتي تؤهلني لقيادة الطائرات المدنية هي مهمة على مستوى كافة دول العالم، وأتمنى أن أستطيع من خلالها خدمة كردستان. أنا سأواصل التقدم والدراسة في هذا المجال، وأفكر في دراسة قيادة الطائرات الحربية في المرحلة القادمة من دراستي لهذا العلم، وأتمنى أن أسجل في المستقبل القريب رقما قياسيا في مجالات الطيران كافة».
وعن أهم خطواتها المستقبلية، أشارت ورتي بالقول: «خطواتي ومشاريعي المستقبلية تتمثل في الحصول على تأييد ودعم من حكومة الإقليم لفتح دورات خاصة بما تعلمته في الدنمارك في مجال الطيران للشباب في كردستان»، معبرة في الوقت ذاته عن استعدادها لترسيخ كل طاقاتها في هذا المجال لخدمة إقليم كردستان.
وعن المراحل التي قطعتها حتى الحصول على هذه الشهادة، قال ورتي: «عملية قيادة الطائرة تتمثل في التدريب على مجموعة من المجالات المتعلقة بالطيران ولكل واحدة منها شهادة خاصة بها، مجملا أنا قطعت كل هذه المراحل من معرفة التفاصيل الدقيقة لكل الإلكترونيات الداخلية والخارجية للطائرة وفحص الماكينات التي تتم قبل تشغيل الطائرة، إضافة إلى الطيران في كل أحوال الطقس والحفاظ على توازن الطائرة».
لايضاح الصورة للمشارك وللعموم وخصوصا الصبايا
احيانا العيون ونعومة البشرة ودوارة الوجه دائما تعطي جاذبة سواء الفتيان او الفتياة وانا أُلاحظ دائم الفتيان انظر وجاذبية بالمواصفات التي ذكرتها.
التوقيع :
خبير وفراسة اول بتقيم الحسن وجماليات الوجيه.
ملاحظة هناك شعوب جميلين وهناك دول فتيانهم ووسامتهم تطغي على جمال بناتهم مثل بعض الفلسطينين وكذلك دولتين من جزيرة العرب. سبحان من وزع وميز
ماذا لو مانت في دوله عربيه ..
انا اجزم لن تستطيع تقيق حلمها ، و ستتكسر مجاديفها كما تكسرت مجاديف ابني حيث كان من الاوائل في الثانويه العامه ، و كان حلمه ان يصبح طيارا ، الطائفيه لعبت دورها في وأد ذالك الحلم الذي نمى و كبر معه منذو نعومة اظافره ...
لا تطرين عند العرب
لا يصيدونش الدواعش ..
أنا ملاحظ شيء
البنات يصيرون حلوين بالنظارات الشمسية!
رجاء
اكتبوا رجاء عن البحرينية التي تهوي الطيران و تطير دائما. لكن في بريطانيا.
مبروك ورتي
وان شاء الله تحصلين لش وظيفة