الوسط - جابر الموسوي
بين زوجاتٍ يتجرعن ألم الصبر والصمت الطويل تجاه ما يعانينه من أزواجهن من الضرب والشتم والخيانة، وبين أزواجٍ يحمدون الله على ما أولاهم إياه من نعمة بزوجاتٍ صالحاتٍ ساهمن في تغيير حياتهم إلى الرخاء والاستقرار، تبرز أهمية السعادة الزوجية في حياة الإنسان، فهي الهدف الذي يسعى ويطمح له الزوجات والأزواج.
ولاشك أن الشد والجذب في الآراء ووجهات النظر تعبّر عن مدى أهمية هذا الأمر، كما شهد ذات الموضوع في زاوية «شارك برأيك» على «الوسط أونلاين»، إذ طُرح سؤالٌ للقراء بشأن ما إذا كانوا سعداء مع شركاء حياتهم، ليتفاعل القراء معه بشكل لافت.
قصصٌ تحكي واقع مؤلم
فمن جانبهم، أفصح عدد من الزوجات والأزواج عن تجاربهم السلبية في هذا الشأن، فقالت إحدى الزوجات «للأسف لا»، تعبيراً عن عدم إحساسها بالسعادة مع شريك حياتها، مشيرة إلى أنه «كنت أشعر معه بالسعادة والرضا، لكنه للأسف بدأ يتغير، أصبح لا يغض بصره، يضربني، يسحق أنوثتي، يخونني، يتعالى عليّ، أناني ومغرور... لا أحد يتفلسف ويقول عني كلام سيء لأني ليوم الدين ما بسامحه، لأني كنت له خير زوجة وصديقة، وكان يشعر بالرضا والسعادة، لكن الإنسان الذي يبتعد عن الله ويقل الوازع الديني عنده، يفعل أموراً لا تخطر على البال، أنا الآن أمام خيارين أما الطلاق أو الصبر، الطلاق أحلاهما وأفضلهما لي غير أني لا أملك نفقات المحامي... أما الصبر... حتى الصبر تعب مني».
وقالت إحدى القارئات «للأسف لا... لو يرجع الزمن ورا ما تزوجت لأني كنت مدللة والحين مهانة، أي وحده تقدر تعيش مع واحد أناني وعنده حب الذات وبخيل في المشاعر والبيزات ومزاجيته اللي ماتنتهي وعصبيته اللي تخليه يضربني ويقص عليي بكلام جارح»، وقالت أخرى تعقيباً على الرد «وأنا كذلك... لسانه وسخ من السب يشتمني أمام ابنه ويتلفظ بكلمات منحطة وفوق هذا كله يمد ايده وبخيل حده».
وعنونت إحدى الزوجات ردها بـ «لا أشعر معه إلا بالتعاسة»، موضحةً «الخيانات المتكررة قتلت كل شيء سعيد بيننا، ماذا يريد الرجل بالضبط؟ وفرت له الحب والحنان والهدوء والفراش والطعام والسكينة، صبرت على ظروفه المادية، أنجبت له البنت والولد، بيتنا دائماً نظيف ومرتب، لا أعصي له أمراً، حقوقه تصله حتى من غير أن يطلب... أدعوا له أن يفيق من الغرور الذي أصابه، ويبتعد عن التايلندية التي سلبت ماله وعقله». فيما عقّبت على ردها أخرى «اختكِ مثلكِ... أنا تماماً علاوة أن عمري 24 سنة.. فضل الفلبينية عليّ، واجهته عندما لاحظت اتصالات ومكالمات محفوظة باسم رجل بالعمل إلا أني أكتشف بعد ذلك فلبينية في منتصف الثلاثينيات تعمل خادمة... إلى الآن يخونني وليس لي سبيل من الحل، وأنا أرى أن الرجل يريد امرأة خادمه (الزوجة) وأخرى عشيقة، لا أسامحه».
وقال أحد القراء «ساعات وساعات.. أشعر بالسعادة وقت نزول الراتب ومن يخلص أدور السعادة والتهرب، لأن هالزمن بتزور أحد تحتاج تشتري هدية، مثلاً عيد الأم وانت ما تقدر تشتري هدية لأمك، زوجتك تبغي تزور مريضة وما عندك بيزات تشتري هدية ويبدأ مسلسل المنغصات. أعترف أنا بعض الأوقات سبب المشاكل لكن غصباً عليي».
هذا وقالت إحدى الزوجات «لولا تدخل العائلة لكنا بقمة السعادة... الحمدلله على كل حال أشعر بنصف السعادة لأن جل ما يعكر صفوها هو إقامتنا بمنزل عائلته فهم سبب شقاؤنا والكثير من مشاكلنا، ولوكنا بمنزل منفرد لكنا أسعد الناس»، فيما عقّبت على قولها أخرى «الله يساعدش... وأني أعاني هالشيء، وبالخصوص زوجي شخصيته ضعيفة قدام أهله... ناس قلوبهم سودة».
تجارب تعبر عن أهمية السعادة
هذا وشارك قراء آخرون بوصف سعادتهم الزوجية، فقال أحد الأزواج «أمتع وأحلى أوقات مع زوجتي... صار لنا من تزوجنا 21 سنة وإلى الآن أحلى وقت أقضيه معها»، فيما قال آخر «أجمل إحساس، أحس بالسعادة مع شريكة حياتي وأدعو لنا بالتوفيق وإنجاب الأبناء».
وشاركت إحدى الزوجات قائلة «نعم... زوجي بو بناتي أحبه وأعشقه وأساعده والحمدلله»، فيما قال آخر «بالتأكيد... في قمة سعادتي مع زوجتي التي لا أكاد أستطيع العيش بدونها... أشرقت لي حياتي بعد ظلام غيرتني من السوء إلى الخير... ومن الفشل إلى النجاح... علمتني معنى بر الوالدين... حلاوة الإيمان... طعم التعب والاجتهاد... أحبها وسأظل أحبها دوماً... أرجو للجميع التوفيق».
وقال أحد القراء «نعم سعيد معها وأحبها ولا أتخيل حياتي بدونها... متزوج من 20 سنة وأحبها وأعشقها فهي نعم الزوجة و الصديقة صاينة مالي وعرضي وولدي لكن لابد من تعكير لهذا الصفو في الحياة وكنت أنا السبب حيث تعرفت على أخرى عن طريق النت لكن الحمد لله كانت معرفتي بها عن بعد فقط، حتى عرفت حقيقتها الساقطة، وابتعدت عنها مع العلم كنت جاداً معها و أنوي الزواج منها قبل اكتشافي لحقيقتها لولا لطف الله، غلطة لن أسامح نفسي عليها طول حياتي مع أن زوجتي لا تعلم شيء عن هذه العلاقة، مشكلتنا نحن الرجال نبحث عن التغيير ولا نشعر بالنعمة التي وهبنا الله إياها فشكراً لله على نعمته».
آراء ووجهات نظر عامة
من جانبهم، أبدى عدد من القراء رأيهم بشكل عام في موضوع السعادة الزوجية، فقال أحد القراء «لكي تكون سعيداً في حياتك الزوجية لابد أن تقتنع بأنه لا يوجد إنسان كامل... وفي حال وجود أي شيء يضايقك في شريكك فإنه لا يوجد أفضل من الصراحة لكي يحل موضع الخلل... والإجابة عن السؤال هي نعم أنا أشعر بالسعادة مع شريكي في حياتي... أتمنى للجميع السعادة والراحة».
وقال آخر «الحمد لله الذي رزقنا النصف الآخر وكنا موفقين مع بعض ربي ارزق المحبة لكل زوجين وأبعد عنهم وسوسة الشيطان، إذا بنيت العلاقة على أسس صحيحة كلا الطرفين يتفاهمان مع بعض وكل طرف يبحث عن راحة الآخر، والبعض بسبب وجود شيطان يوسوس على قلوبهم أتوقع، فالمحبة أساس العلاقة وكل واحد لو أظهر شيء من الاهتمام لمشى المركب».
هذا وأجاب أحد القراء عن كونه سعيداً مع شريكة حياته قائلاً «الحمدالله، بس الواحد يحب التغيير هههه»، فيما ردت عليه إحدى القارئات «هاي المشكلة... أنانية الرجل... بنات الناس مو لعبة».
وأبدى أحد القراء رأيه قائلاً «أصحاب التجربة أعرف من غيرهم، السعادة والمحبة المفرطة تبدأ مع بداية الارتباط (فترة الخطوبة) ومع مر الأيام والزواج والإنجاب تبدأ تلك المشاعر في الضمور بسبب التفكير في الأولاد وتوفير قوتهم وتأمين مستقبلهم وتأمين مستلزمات الحياة بشكل عام، وهذا الأمر مرهق للرجل ويشغل جل تفكيره. تأتي المرأة وتفسّر ذلك بأنه لم يعد يحبني كالسابق ودائم الانشغال عني و... دون أن تعرف ما يعانيه الزوج من صراع مع الحياة خارج البيت. نعم يبقى التجديد وتبقى الكلمة اللطيفة بين الزوجين وتذكّر اللحظات السعيدة هي البلسم لإنعاش الحياة الزوجية. أسعدكم الله».
وقال آخر «كل ما كان الزوجان قريبان من الله قلت المشاكل، لا يوجد بيت خالٍ من المشاكل ويمكن تجاوزها بالتنازل من الطرفين، الكمال لله، ليكن الميزان في حل المشاكل بما يرضي الله، الزوجة أمانة عندك أيها الزوج فلا تستقوي عليها بعضلاتك».
وشارك آخر في الموضوع قائلاً «المشكلة في بعض النساء الرومانسية الزائدة عن الحد... تبغي الزوج على طول مبتسم ويمزح وسعيد وماتدري بأنه يعاني ويكابد في عمله وفي حياته من أجل إيجاد حياة كريمة لعائلته»، فيما ردت عليه أخرى «الزوجه كذلك تشتغل خارج البيت وداخله وأبناء وتدريس ومسئوليات وتعاني وتجاهد لو كانت زوجتك هي هل تفضل أن تراها مبتسمة أم عبوس»، وقالت أخرى «هي بعد تشتغل... مشكل ما صارت أنت تشتغل، إذا أنت تشتغل وترجع تنام زوجتك تشتغل داخل البيت من أول مايصحون أولادك لين ما تنخمد انته وياهم هذه إذا بعد هي موظفة راسك براسها».
إلى ذلك، رأى أحد القراء «أحسن شي اللي متزوج أربع... هاللي متزوج أربع مرتاح من يتهاوش ويا وحده نام عند الثانية أحسن ليه من الطحنة والحنة والرنة وعوار الراس... الواحد يبي يرجع من دوامه يلاقي وحده ترحب به، مو يجي البيت والا وحده مقشره وجهها وترمي كلام وانته مالك ذنب... أول الخطوبة تتدلع عليك وكلام معسول وبس تتزوج طلع لسانها وكشرت عن مخالبها»، فيما رد عليه آخر»غلطااان... روح اسأل أهل التجربة والخبرة واللي متزوجين 3 وأربع واسأل أولادهم اللي كبروا شوووف ويش يقولونلك، أنا أحقد على والدي الأناني ومستحيل أعيد العيشة القشرة اللي عيشنه إياها».
وقدمت إحدى الزوجات نصيحة قائلةً «الحمدلله على كل حال... نصيحتي لكم وخصوصاً النساء... تقربوا إلى الله أكثر من أزواجكم وبتشوفون الفرق... أنا كنت هكذا بالبداية كان زوجي متسلط وبعدين دايماً صرت أحقر تصرفاته والتزم الهدوء التام إذا يعصب وأتوجه إلى الله أن يهديه وإذا هدأ بس أقول له (رفقاً بالقوارير) وأتركه على راحته... والحين اللي يعرفه مستحيل يصدق إن هذا هو... عليكم بالصبر فالرجل بلاء وإذا ابتليتم فاصبروا وتراه طفل أكيد أمه زوجته عشان اتشيل العبء اللي يسببه... ورد للي يقول لازم التغيير فهذا اعتبره من الذكور وليس الرجال فارضاها على خواتك وأمك أول وبناتك عشان تعرف تتكلم».
العدد 4626 - الخميس 07 مايو 2015م الموافق 18 رجب 1436هـ
الحمدلله
الاستغفار فرج لكل هم ولكل غم وفتح باب خير من كل النواحي
الله يوفقكم ويسعدكم الحياة مرة وحدة اذا ما سعدتون نفسكم الحين متى بتستانسون
عيشوا لنفسكم مو لزوجكم واهتموا في روحكم
هناك سبب للمشاكل من كلا الطرفين
اذا بدأت المشاكل ولم يتنازل احد الطرفين ويعترف بالخطأ ويعتذر فتبدأ الحياة الزوجية في دوامة النفاق بين الزوجين وامام الناس دون حل للمشكلة الرئيسية مما يتسبب بشرخ للعلاقة الزوجية وحياة التفاهم وقد يكون سببها فقط اقتراح او امر من أقارب احد الطرفين فيتمسك احدهم به ويسبب مشكلة لا غاية ولا هدف من وراءها سوى فرض الرأي واثبات انه على صواب للإخر ،، الله يهدي الجميع
لايحب الجهر بالسؤ الا من ظلم
ما اقول غير حسبي الله عليه وعلى امه واخوانه وخواته الله ينتقم منهم
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
اذا الكل ضدها
اذا كان الكل ضد المرأة حتى رجال الدين معناتها اكيد الزوج راح يتعنتر عليها ويذلها ذل لان عارف محد راح ياخذ لها حق
الافلاس هو السبب
اني عن نفس زوجي كلما شاف نفسه مفلس كرهنه في عيشتنه كله لبيه يطحن وحن ليل نهار
ونعم الزوج
الحمدلله الله رزقني بزوج صالح أحبه ويحبني ،،صح تصير بينا مشاكل وهده شي طبيعي واعتبرها عسل على قلبي والحياه تتطلب انه نغفر لبعض ونقدم بعض التنازلات وما انضخم الامور ، اهم شي يكون بين الزوجين احترام متبادل عشان تسير الحياه الاسريه بشكل صحيح والله ويوفق الجميع
تعليقات على التعليقات
حتى على التعليقات بعد تعلقون؟
غريب
الحمد لله عزابيه وعايشين من احسن ما يكون والله يدومها علينا من نعمه والي يبغي يعيش سعيد سواء كان عازب او متزوج يعرف شلون
راجع نفسك
أتألم وأتفكر في حال الرجال الذين يمضي العمر بهم من دون أن يفكروا بالارتباط
هذه سنة الحياة ..مع الأيام ستجد نفسك وحيدا في هذه الدنيا ..وترجو من يذكرك بعد الممات
مهما وصل من مراتب يبقى رجل بدائي
والله الرجال صراحة بلاء يبي ليهم قلب من حديد لو يرجع الزمان ما تزوجت، نتحمل جلافتهم وكلمه زينه ما يعرفون يقولون ومطلوب تكونين زوجه جميله مطيعه ما تتكلمين انزين انته اخذتني امرأه صاحبة شهاده ولي حياتي وعملي وراتبي ليي رأيي المستقل يبون زوجه فل اوبشن وفي البيت امرأه لا تسمع لا ترى ولا تتكلم والحل ولو زين يستاهلون . بس نبي صبر صبر صبر عشان نقدر نكمل وحقراااان
سبب الخيانة
الستر زين ، و احد اهم الاسباب التهاون الكبير في الستر لذا الفتيات و قلة حياء و عفة ، و النتيجة علاقات غير شرعية و خيانات .. بالله عليكم مكياج و عباية كانها فستان و الايد طالعة للكوع .. استحوا شوي عاد
ماما
امي ظلمها ابي كثيرا من الضرب رتقصير والاهانه ويعتبرها شغاله لهو ولاهله دمروامي من كلام الجارح وابي لاهي ف قصصة التافهة لماذا يا ابي تتزوج وانت هكذا وتدمر امي وتدمرنا وتعلم امي ليس لها مكان يحتويها ابي لن اغفر لك
الفقر مو عيب
انا في البدايه تقدمت إلى أكثر من فتاة وكانو اول مايسءلون يسألون عن الراتب وكان راتبي ضعيف فكانت تأتيني الردود غير موافق من غير مقابله فقط اتصال لكن الحمد لله بعد الزواج الله وفقني ببركة هالزوجه الصالحه حصلت لي شغل في الحكومه والحمد لله الله فرجها عليي وانا الحين عند ضامن الجنان مع امي وزوجتي وولدي نسأل الله القبول وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. الفقر مو عيب
البنت أو المرأة الآن لاتفقه حق الزواج
الآن للأسف الزوجات لا يفقهون مكانة يجب أن تكون عظيما اي الزوج ولا يعرفون حقوق الزوج. ..تريد الحرية في اللباس والمكياج والخروج في أي وقت وأحيانا السفر غصبا عنك....للأسف ابتعدوا عن شرع الله في حقوق ومكانة الزوج. .ويتابعون المسلسلات المدبلجة ويريدون تطبيقها
لا يبا مو الكل
اني لا أحب المكياج ولا أسافر إلا معاه
الأزواج ليسوا متشابهين ولا زوجات
لو انكشف الغطاء لشاهدة الزوجات يفعلون الأكثر لكن الرجل عادتا كتمون ليس كالمراة.... ...إن كيدهن لعظيم
ولو انكشف الغطاء بالعكس
ما شفت وحدة متزوجة
وترى نسوان واجد صابرين ع ازواجهم ع حساب عيالهم
أبو محمد
من أسباب سعادتي مع زوجتي هي أنها لم تخرج عيبا فيني لأحد ولو كانت هي غاضبة مني و الأعتذار هي صفة مشتركة بيننا ... ولم تقصر معي أو مع أولادي في الواجبات الأسرية ولمساعدتي لها في أعمال المنزل ....
أتمنى من كل زوج و زوجة تفهم الأخر و التنازل في بعض المواقف لضمان أستمرار الحياة الزوجية بينهم
الاقامه الجبريه
الحديث دو شجون ...البيوت اسرار ..كثير من الازواج يعيشون تحت الاقامه الجبريه لاجل عيون اطفالهم ..وتحت تهديد الفقر والمجاعه ..سجن جنسي مؤبد مع النفاد ...والاشغال كان الارزاق وقد قسمت والعياذ بالله..هوامير البورصه لاعبين بالحسبه والفقراء في جمعية من لا برج لهم ....
ابوحيدر
احمد الله اللذي رزقني بزوجه رائعه صالحه ثمان سنوات تقريباً عمر زواجنا وحبنا لبعضنا لم يقل او يتأثر بتزايد متطلبات الحياه والأولاد وإنما زاد حبنا واحترامنا لبعضنا ادعوا الله انا يديم علينا نعمة المحبه والأخلاص وان ينعم على جميع الأزواج بالراحه والسعاده في حياتهم الزوجية.
الله يهدي المتزوجين
يا ريت كل بيت بحريني ينعم بحياة اسرية و زوجية مستقرة و سعيدة ،، الدنيا ما فيها شي يسوى علشان واحد يترك أم عياله من أجل فلبينية أو تايلندية تعرف عليها من الشوارع و الملاهي
امك هي نبع الوفا
الله يسلمكم بعطيكم الخلاصه ( الزواج برضا الام هو النجاح والزواج بغير رضا الام هو الفشل ومصيره المحتوم الطلاق ) امك هي اعرف الناس فيك وبمن يصلح لك وما يصلح لك ! انا اعرف واحد يحب وحده ملكة جمال وتزوجها رغم رفض امه لها بعد سنوات تطلقوا! وينه الحب ما نفعهم ؟ السبب هو رضا الام الي هو البركه
لا
ليس كل الامهات فهل الام ملاك منزل من السماء انا خربت علاقتى بزوجى امه وذهب حبى له فاقل ما تفعله تحرضه على ضربى وتتدخل فى اقل شئ برغم من ان كل المسئوليه كل شئ على
مو الكل
أم زوجي زين اذا ردت علي السلام
ووجهها متخفس مع اني أحب ابتسم مع الناس
تحية لكم يا زوجات الصابرات ...
أنا مع الزوجة الصالحة والذكيه التي تخاف من الباري وقدوتها السيدة الزهراء وابنتها زينب ..
سابقا كانت الزوجة كخادمة في البيت تضرب وتشتم وغير ذلك .تصبر بسبب العرف الدارج انذاك .ولكن صنعت جيل قوي ممتسك بالعترة الطهارة وو..
في وقتنا الحالي اصبحت المرأة متحرره ومتعلمة في كل شي ..
الان هي تعمل وتربي وتهتم بأمور المنزل وايضا هي زوجة بأخير ..
الأول يكسرون خاطري العوانس الحين اتحسر واحسدهم على حالهم
الرجال الخاين الحياة معاه تعاسة وموت بطيء
البحريني يبي أمرأة تجيب له اولاد ويبي عنده عشيقة
مرته اتربي الاولاد وادير البيت ويبي وحده ثانية اغازلها وتسمعه كلام المراهقين تنسيه هوا داره ياليتني ما تزوجت
السبب في حواء
انزين ليش انتين ما تغازلينه وتنسينه هوا داره ? ليش تخلينه يحتاج لوحده ثانية ?
موقف حدث أمام عيني قسم بالله اثناء ذهابي أحد المطاعم مع صديقتي الاجنبية
تقدمت صديقتي الى المطعم وانا كنت اعدل السبارة صدفة جاء شخص اعرفه ومتزوج بخيرة النساء وبدأ يغازل الاجنبية واعطاها الرقم وانا اراقب من بعيد هل هذا زوج محترم وبنت الناس زوجتك اتخونها
الرجل البحريني غالبا ليس كفؤ في تحمل المسؤولية
تارك الجمل بما حمل على المرأة وحدها وعيونه زايغة ويبي يطير مع نزواته وشهواته الا القلة القليلة منهم المستقيمة وهذه نادرة
ويلييي
كانش تتكلمين عني
الله كريم
الزوجه توقع عقد نكاح وليس عقد عمل
عشان يتشرطون كنسي غسلي. اكوي لثياب. طبخي. ويعاملونها اخس من الخدامه حتى الخدامه ما تضرب نفس الزوجه. الحياة تعاون. وش فيه لو ساعد زوجته وغسل لصحون واسمحو لي وجهة نظري الخاصة مو رجال اله يرفع صوته ويضرب. زوجته مثل ما ترضى ع أمك أبوك يضربها لا ترضى على بت الناس. تركت أهلها لتعيش معك ولا يبون الوحدة تفكر بالزواج استغفر الله. كرهت الزواج رفضت كل اله تقدموا. من كثر ما أجوف صديقاتي شلون ذا يقين الويل زوجها يخون ويضربها ويسب وعندها جهال تزوجت وهي صغيره 17سنه وغربلة روحها
مدينه العلم
قال مدينه العلم علي بن ابي طالب كرم الله وجهه اذا لم تكن في منزل المرؤ حره تدبره ضاعت مصالح داره .فإن شات أن تختار لنفسك حره عليك ببيت الجود خذ من خياره .وإياك البيت الدني فربما تعار بطول الزمان بعاره
البخل
حين تهبه الحب الحنان والاحترام ويهبها البخل في جميع النواحي عاطفيا ماديا وجسديا ، لأجل انانيته أو لنزوات داخلية تمنعه عن اظهارها المستوى الاجتماعي والعائلي . فيهب لزوجته مجرد مظهر اجتماعي والكلام المعسل بينما يهب الآخرين دون قيود وأمام مرأى منها حتى دون أن يطلبوا ويبخل على بيته بالاحتياجات حتى الضرورية منها لا لشيء سوى لأنها عاملة تستطيع أن توفر احتياجاتها. بينما هو يوفرها لمن هم لا يحتاجونها رغم إنها الأولى بمسؤوليته .هنا حتى وإن عاشا معا لابد أن يتجه قلب المرأة للكره أو العشق
لم أرى منه خيرا قط - حديث يكشف حقيقة المرأة
وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بِكُفْرِهِنَّ قِيلَ يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ قَالَ يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الْإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ
السعادة
إذا أردت العيش بسعادة فعلى كل طرف العمل على إسعاد الآخر.
إذا أردت الجمال فعليك غض النظر عن كل ما يحرم النظر ، وان تنظر فقط الى زوجتك.
بو احمد - الحمد لله
كانت ظروف عائلتى صعبة قبل الزواج كان راتبي مائة وخمسون تقدمة لعدد من الفتيات كان يرفضون بسبب اني فقير فقير المال لا فقير الدين لكن توفقة مع واحدة التي غيرة حياتي انا وعائلتي الي الافضل الان خمسة عشر سنة من زواجنا وانا لم انساء فضلها علينا انا وعائلتي
شكرا للوسط
احب فقرة شارك برأيك احس اتشيل هموم القارئ كله وفرصة حق الشخص يفضفض اللي بداخله.. مشكورين يالوسط وعساكم ع القوة
ابو كرار
بالنسبه لي انا اعشق تراب زوجتي احب اشم رحتها عبارة امي الثانيه اعرف ان في ناس مهملين سواء الزوج او الزوجه لازم اكون في تعاون وتفاهم واذا واحد يبي السعاده خله يتنازل عن الغطرسه الرجولية
النسوان
النساء نوعان أما ربت بيت شاطرة أو خايبة مثل نساء اليوم عيارة وجمبزه فيهم
رزق
رزق لقطاوه علي هاملات
بنت عليوي
نساء اليوم تشتغل بره وداخل، يعني نساء اليوم يكرفون ازيد من نساء اول اللي شغلتها بس بيتها