أطلقت «بريجستون» وبالتعاون مع مجموعة عبدالجبار الكوهجي حملة «غير إلى بريجستون» الجديدة. وحملة «غير إلى بريجستون» واحدة من أهم الحملات السنوية التي يتطلع لها زبائن «بريجستون» بحماس. واتخذت الحملة هذا العام بعداً جديداً من خلال تقديم جوائز رائعة إلى الزبائن.

و «بريجستون» لا تعتمد على تطوير تقنيات السلامة، ولكن تعمل أيضاً على الترويج إلى الأنشطة الاجتماعية لنشر الوعي بأهمية الفحص الدوري للإطارات والأنشطة التي تساعد على جعل الطريق مكاناً آمناً للسائقين.

وحلقة الوصل بين المركبة والطريق هو رقعة الإطار والتي تكون بحجم بطاقة البريد. وسائقو السيارات يثقون بسياراتهم عند الانعطاف، والتوقف، والمشي عندما يكونون على ثقة بإطاراتهم. واليوم ومع التغير المستمر في بيئة القيادة يضفي تحدياً إلى «بريجستون» ومنتجاتها.

وتتعهد «بريجستون» بالسلامة والراحة ووضع معايير جديدة من التقدم التكنولوجي. ومع ذلك، التزام «بريجستون» وحده غير كافٍ. فتعاون المستهلكين من خلال الفحوصات الدورية للإطارات وصيانة ضغط الهواء المثالية بشكل متساوٍ مهم جداً؛ عندها تكون الإطارات خالية من إجهاد القيادة تماماً كعجلتين تنعطف بتزامن مثالي، وتشمل أهداف «بريجستون» على المدى الطويل تقدماً تكنولوجياً موثوقاً إضافة إلى زيادة وعي المستهلك للإطارات لتحمل في نهاية المطاف مجتمعنا نحو مزيد من السلامة. وتلتزم «بريجستون» على العمل مع جميع سائقي السيارات لتعزيز سلامة الإطارات.

وانطلق إلى أقرب مراكز بريجستون وغير إلى بريجستون.

تزامناً مع العرض، أطلقت «بريجستون» إصداراً جديداً من إطاراتها المعروفة «تورنزا» و «دويلير».