هبوط «الماروني» إلى دوري الدرجة الثانية في الموسم المقبل، لم يمثل أي مفاجأة للجماهير الرياضية عموما، والشبابيين خصوصا بعد النتائج السلبية للفريق في الدور الأول والتي كانت أكبر مؤشر على أن الواقع «المُر» كان قادما لا محالة.
وتواصل مسلسل السقوط «عادة» للفريق «الماروني» الذي ظل كريماً مع كل منافسيه، بفتح شباكه على مصاريعها منذ انطلاقة الموسم، ما جعل جماهيره تتساءل عن أسباب هذا التراجع على رغم التعاقدات «غير المسبوقة في تاريخ النادي» والتي تمت قبل بداية الموسم.
ولم تكن انتفاضة الجولات الأخيرة كافية لـ«الماروني» لحصد النقاط التي تؤمن له البقاء، فجاءت الخسارة الأخيرة أمام المالكية لتدق المسمار الأخير في نعش «الماروني»، ولتؤكد أنها الحلقة الأخيرة من مسلسل «أحزان الشباب» الذي ودع «الأضواء» إلى غياهب دوري «الظل».
السقوط والهبوط له أسبابه ومسبباته، والكثير من الأخطاء ظهرت في مسيرة الفريق بعضها يتعلق بالجانب الإداري، والبعض الآخر بالجانب الفني والتنظيمي، وعلى سبيل المثال لا الحصر فإن الإدارة تتحمل أخطاء التعاقدات التي تمت بداية من التعاقد مع العراقي حسين شاكر مدربا مرورا بالتعاقدات مع بعض اللاعبين والتي لم تأت بناء على رؤية فنية تحدد حاجة الفريق لهذا اللاعب أو ذاك.
وجاء تعاقد الإدارة مع المدرب السوري هيثم جطل كدليل على خطأ التعاقد مع شاكر ولتصحيحه لعله يجد «الدواء» لـ»الداء» الذي أصاب الفريق، وبقدر ما نجح جطل في تصحيح بعض الأخطاء الفنية والتنظيمية داخل الملعب، إلا أنه فشل وأخطأ بتصحيح المسار وانتشال الفريق من مغبة الهبوط وخصوصا أن رؤيته فيما يتعلق بالتعاقدات مع اللاعبين المحترفين لم تكن صائبة وصحيحة لتساهم في إنقاذ الفريق.
ولا يختلف اثنان على أن الإدارة الشابية تعاني الكثير من المصاعب والمشكلات جراء غياب السيولة المالية والموازنة القادرة على توفير الأرضية الصالحة والمناسبة لفرقها المختلفة، إلا أن ذلك يحتاج لعمل جاد وتحركات متعددة بهدف القضاء على هذه المشكلة التي لا تنحصر في نادي الشباب وحده.
«الماروني» يملك الإمكانات للعودة من جديد لدوري «الأضواء»، ولكن على الإدارة العمل على تفادي بعض الأخطاء من أجل عدم سقوطه مجددا، وعليها أيضا إيجاد وتوفير الجانب المادي الذي صار من أهم وأبرز العوامل القادرة على انتشال أي فريق في هذه الفترة.
إقرأ أيضا لـ "يونس منصور"العدد 4622 - الأحد 03 مايو 2015م الموافق 14 رجب 1436هـ
رياضة تجارية
ايام الماروني ماتت عندما اصبحت الرياضة تجارة..والدليل قارن المالكية وسترة ودار كليب..مجرد اصبح الدمج واقعي..سقطة جدحفص و السنابس والنعيم وكرانة وكرباباد..
الإدارة السبب
الإدارة هي السبب بتخبطاتها من البداية واذا يقولون أن ما في ميزانية فعليهم أن يشتغلون ويوفرون الفلوس
اللاعبين صار لهم شهور وما استلموا شي
نادي الشباب غني بلاعبينه
أبرز الاسباب
أبرز أسباب هبوط الشباب هو المدرب السوري الذي استغل عن اللاعبين وفيهم لاعبين شباب وقدموا مستوى جيد والمدرب هو من شال اللاعبين الأجانب خاصة جي اللي راح البديع
حسن سعيد + ميرزا أحمد استقيلوا
سبب الهبوط سؤ إدارة حسن سعيد وميرزا أحمد في التعاقدات مع لاعبين إنتهت صلاحيتهم أمثال حسين بيلية ومحمد مكي
حياك
تفضل تعال وقدم اللي تقدر عليه والأستاذ وحسن سعيد والإدارة بيستقيلون وبخلونك تدير النادي مثل ما تبي
تعال اذا عندك عضوية جمعية عمومية حاسبهم وجه لوجه وبين لهم غلطهم مو تكتب وتتهم هني
حتى اللاعبين
الخطأ مو بس من الإدارة الخطأ من اللاعبين اللي ما ظهروا بمستوى وفي أخطاء منهم بعد
راحت ايام
راحت ايام القناص محمد الهدار والمايسترو علي عبدالله واللاعب صاحب الصواريخ ابراهيم خليل واللبناني محمد غدار وجاسم داوود
الاستقالة
على الإدارة الاستقالة خلاص صار اليهم قرون ولم يتغيرون وسنه الحياة التبديل الشامل في كل مكان في العالم نقول إليهم شكراً ماقصرتون بس كافي فشلتون في إدارة النادي اعطو مجال لوجوه جديده الي متى كل سنة يتم تبديل المدرب الخلل في الإدارة التي لاتعرف إدارة الماروني
هباء منثور
الإدارة استقالت من قبل وفتحت الجمعية العمومية و لمدة ثلاث مرات محد جه لا رشح روحه ولا حتى في عدد من الجمعية العمومية.، . تعرفون بس تهدرون و تهرهرون من وره شاشات، وينكم طول هالفترة نايمين، إذا عندكم غيرة على ناديكم تعالوا واعملوا و صحوا الأخطاء بدل ما تخلون الناس تشمت فيكم على سذاجة كلامكم