افتتح في دبي أكبر منتجع فاخر للكلاب، حيث تتلقى الحيوانات الأليفة الرعاية اليومية وتبيت في غرف خاصة.
ويزعم منتجع «ماي سكند هوم»، وتعني (بيتي الثاني) أنه أكبر ساحة مغلقة للكلاب في العالم، وذلك وفق ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط أمس الخميس (30 أبريل / نيسان 2015).
ويشغل المنتجع مساحة 60 قدما مربعة ويضم حوض سباحة وساحة للعب وأجنحة رئاسية وملكية لكلاب دبي الأكثر تدليلا. كما تحتوي الأجنحة على أسرّة فاخرة وشاشات تلفزيون مسطحة.
ويوفر المنتجع كذلك خدمة الليموزين لنقل الكلاب من المنتجع وإليه إذا لم يكن صاحب الكلب لديه وقت لتوصيله.
وافتتحت الساحة قبل بدء موسم الصيف شديد الحرارة في الإمارات، حيث تصل درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية.
ويقول سينجيف دهيمان، صاحب المنتجع ومؤسسه، إنه قرر تأسيس هذا المنتجع الفاخر لتوفير مكان للكلاب للركض واللعب في مدينة تحظر اصطحاب الحيوانات الأليفة في الكثير من الأماكن العامة ومنها الحدائق والشواطئ.
وقال دهيمان لـ«رويترز»: «اكتشفت أن دبي ليس بها الكثير من الأماكن التي يمكن اصطحاب الكلاب إليها. قد تذهب إلى بعض الأماكن مثل الشواطئ والنوادي، لكن القانون يمنع اصطحاب الكلاب إليها. لذلك قررنا إقامة مثل هذا المكان، حيث يمكن للكلاب أن تمرح».
وأضاف: «وباختصار، أقول إذا كنت تملك كلبا فإننا سنوفر له كل شيء من التدريب إلى الإقامة والزواج واللعب والتطعيمات.. كل شيء». ويضم المنتجع عشرات الأجنحة الفاخرة معالجة لمقاومة السموم وجدران لا تتأثر باللعق وصالون خاص للزيجات، إضافة إلى اشتراك خاص في محطات تلفزيونية للكلاب.
وصمم المنتجع ليحاكي شوارع مدينة لندن بأعمدة إضاءة مشابهة لتلك الموجودة في العاصمة البريطانية وأسماء أشهر الشوارع مثل أكسفورد وبارك لين. وللأسر التي تملك أكثر من كلب يقدم المنتجع «غرفا عائلية». وللكلاب الصغيرة يقدم «قصور الأميرات» وهي غرف مجهزة خصيصا للكلاب صغيرة الحجم ومزينة بصور أميرات من شخصيات والت ديزني الشهيرة.
وتقول آنا أختار، صاحبة الكلب «مارلي»: «إنه مكان رائع. ضخم. وهو يقضي وقتا ممتعا للغاية».
وتابعت: «إنها المرة الأولى التي يسبح فيها اليوم. كان يخشى السباحة، ولكن كما ترى هو مستمتع تماما يلعب مع الكلاب الأخرى». وأضافت أنها تعتزم حجز عدة أيام لـ«مارلي» في المنتج عندما تأخذ عطلتها.وقالت ليزا فالنتاين، صاحبة كلب من نوع الدالميشن: «إنه على الأرجح أفضل مكان من نوعه في دبي ونحن سعداء جدا به».
وقبل قبول أي كلب في المنتجع يجرى له تقييم كامل للسلوك وفحوص طبية شاملة. ويتولى فون بيلاي المدرب الخاص بالمكان وخبير سلوكيات الكلاب أي تدريب خاص يحتاجه النزيل الجديد.
وتتراوح أسعار الإقامة في منتجع «ماي سكند هوم» بين مائة درهم إماراتي (2.27 دولار) لليوم الكامل و4500 درهم (17.1225 دولار) للإقامة الكاملة لمدة 15 يوما.
لماذا؟؟
كلاب تدلل وبني البشر تعذب ...اليس من الاولى تقديم الحاجات الضروريه لمن هم احوج لها ...عشنا وشفنا
اتقوا الله
................
اتقوا الله
اتقوا الله..
هنيئا لكم يا كلاب
فيه كلاب كثيرة اخري فى العالم العربي والاسلامي تحتاج ان تدلل
التقليد الأعمى
بس امشوا ورى الغرب صح او خطأ شنو ادلل كلاب وفشخره مانقول اسيئوا معاملة الحيوانات لكن هتاك الملايين من المسلمين وغير المسلمين يحتاجون العنايه والاكرام في سوريا والعراق واليمن ونيبال والصومال
مالينا رب
يسون لينا منتجع مثل هذا ويودونا فيه مع الشباب ويركبونا لموزين
هذا ظلم
ياسيدتي هذا ظلم
كلب يتمتع باللحم
وشعوب تحلم بالعظم
كلب يتحمم بالشامبو
وشعوب تسبح في الدم
.....
....أين الظلم
ومن المتلبس بالجرم
أنل دللت الكلب ولكن هم
أعطوه ............... أحمد مطر
ما ياخذوني
فضاوه
كلاب
لكلاب حظوظ
كلمة
بلد اسلامي انعم الله عليه بخيره يكرم الكلب ويحترمه بينما هناك ملايين الناس لا تجد ما يبل ريقها....
والله حالة
قال ويش
قال ليموزين!!!!!!
هنيئاً لكم ...
هنيئاً لكم هذا الطغيان حتماً سيدمركم