يقول مات ستانتون الذي شارك في تأسيس شركة «سول باور» في بتسبرغ في ولاية بنسلفانيا الأميركية: «نحن نصنع نعال أحذية يمكنها حصد الطاقة وتجميعها. ولدى سير الشخص تقوم هذه النعال بتحويل الطاقة الحركية لخطواتك إلى طاقة كهربائية، وبالتالي تخزينها في رزمة بطاريات خارجية التي يمكن وصلها إلى أي جهاز متطابق مع (يو إس بي)، مثل الهاتف الذكي. ومقابل كل ساعة مشي، يمكن الحصول على 30 دقيقة من المكالمات الهاتفية»، حسبما أفادت صحيفة الشرق الأوسط في عددها الصادر اليوم الثلثاء (28 أبريل/ نيسان 2015).
وردا على سؤال حول كيفية وصوله إلى هذه الفكرة، أجاب «لقد برزت الفكرة في الواقع من مشروع في جامعة (كارنيغي ميلون) التي تخرجت فيها مع زميلي هاهنا ألكسندر قبل سنتين، وتمكنا من العثور على التمويل اللازم ونحن ما زلنا في الجامعة. ومع الدعم الذي حصلنا عليه من الجامعة، ومن غيرها، تمكنا من تأسيس حاضنة ننطلق منها».
* قماش كهربائي شاحن. نجح العلماء في اختبار قماش يمكن استخدامه لشحن الأجهزة التقنية التي يمكن وضعها أو ارتداؤها على الجسم مثل الساعات الذكية والمعدات الإلكترونية الشخصية، مما يعني إمكانية شحن الهواتف الجوالة أثناء السير والتجوال.
ويقول الباحثون في جامعة «شنغيونكوان» الكورية إنه يمكن إنتاج هذه الطاقة من «الحركة اليومية» كالمشي، وذلك باستخدام مولدات كهربائية نانوية صغيرة جدا تعمل بالاحتكاك. وهي مكونة من طبقات من مادة عضوية أساسها السيليكون، المكدسة فوق بعضها، التي إذا ما احتكت سوية، أنتجت إلكترونات يمكن توجيهها واستخدامها لتشغيل الأجهزة الإلكترونية. ونشرت النتائج من قبل الجمعية الكيميائية الأميركية.
وهذه الطاقة التي جرى اختبارها من قبل الفريق ساعدت على إضاءة مصابيح تعمل بمبدأ الصمام الثنائي الباعث للضوء (إل إي دي) ذاتية الطاقة وخدمة نظام دخول السيارات من دون مفتاح، من دون الحاجة إلى مصدر خارجي للطاقة. ويثبت البحث هذا إمكانية تطبيق استخدام محركات «نانو» توضع على الجسم لخدمة أقمشة ذكية ذاتية الطاقة، وأغراض المراقبة في مجال العناية الصحية، وإمداد الأجهزة التي توضع على الجسم بالطاقة ذاتيا، وحتى الأجهزة الالكترونية الشخصية، عندما يتحرك الشخص المرتدي لهذه الألبسة، التي تحصد الطاقة وتجمعها، أو عندما يسير هنا وهناك.
وعلى الرغم من تطوير مثل هذا التخزين المرن للطاقة في الملابس سابقا، لكن مثل هذا اللباس الجديد هو خطوة كبيرة إلى الأمام، لأنه ينتج الطاقة ويخزنها من دون الحاجة إلى مصدر خارجي.
* الهاتف ـ المضرب
* استخدام هاتف «أندرويد» كمضرب كرة. لمحبي الأجهزة بنظام «أندرويد» لا حاجة أبدا إلى مشاهدة أصدقائكم عن طريق هواتف «آيفون»، وهم يلعبون رياضة كرة المضرب (التنس) على التلفزيون بينما تقفون أنتم على جانب الحلبة لأن شركة «رولوكيول» أطلقت «موشن تينس كاست» Motion Tennis Cast، وهي نسخة «اندرويد» للرياضات الحرة التي تستخدم فن الانعكاس عن الشاشة لتحويل الهاتف إلى «ووي سبورتس»، أداة التحكم بالحركة، مع قيام جهاز التلفزيون، أو متصفح «كروم» بالخدمة كشاشة. وستقوم أنت بضرب الكرة تماما كما تفعل في نسخة «آي أو إس»، رغم وجود النمط الجديد لتعدد اللاعبين الذي يتيح لك تحدي الأصدقاء على «فيسبوك» و«غوغل+». وهذه اللعبة قد تكون في طريقها إلينا، ورولوكيول» تخطط لإنتاج نسخة لـ«أندرويد واير» العدة التي توضع على الجسم، ليكون لك الخيار يوما في استخدام ساعتك الذكية كمضرب.
* هاتف متواضع بسعة 128 غيغابايت. لكونك لا تتباهى بامتلاكك لأحدث الهواتف الذكية، فإن ذلك لا يعني عدم قدرتك على الحصول على سعة كبيرة من فسحة التخزين. هذا ما تعتقده «سامسونغ»، إذ أعلنت أخيرا عن ذاكرة فلاش بسعة 3 بت في الخلية الواحدة. وهي تعتمد على تقنية eMMC التي نراها في غالبية الهواتف بدلا من صيغة UFS الموجودة في هاتف «غالاكسي إس6».
بوعلي
وينهم الحبايب ماتشغلون امخوخكم وتسون لنة مهفة هم اتبرد عليك او هم تشحن الهاتف.
نعم
النعال سبق و إن إخترعه واحد عراقي من المشاية
بدور الفيديو و بقوا ليكم عنوانه