عقبت وزارة التنمية الاجتماعية، على ما نشرته «الوسط» بتاريخ (22 أبريل، نيسان 2015)، تحت عنوان «مواطن يشكو للشرطة ضرب طفله من قبل مديرة الحضانة والأخيرة تنفي»، بالقول «تم تشكيل لجنة تحقيق، والوزارة بانتظار جهوزية التقرير لاتخاذ الإجراء المناسب».
وأضافت «نتقدم بالشكر الجزيل الى صحيفتكم الغراء على اهتمامها بالقضايا المجتمعية وشئون الطفولة وحمايتها، ونود التأكيد على أننا لا ندخر جهداً ولا نتوانى عن اتخاذ أي إجراء يكفل حماية الطفولة وضمان حقوق الأطفال وأولياء أمورهم».
وفي التفاصيل، قالت الوزارة: «بشأن الواقعة المنشورة، فإن إدارة الأسرة والطفولة تحركت على وجه السرعة باتخاذ التدابير اللازمة نحو التحقيق وتقصي الحقيقة بتشكيل لجنة من المتخصصين في شئون الحضانات والباحثين القانونيين، وتم الاستماع إلى إفادات مديرة الحضانة والعاملين فيها. وفي المقابل، قامت مديرة الإدارة بالاتصال المباشر بولي أمر الطفل وتمت مقابلته في مكتب مديرة الإدارة، إذ تم الاستماع إليه وإلى ما ذكره من تفاصيل».
وأضافت «بناء على التحقيق الذي تم إجراؤه مع جميع الأطراف، كان لزاما الاستعانة بخدمات مركز حماية الطفل لبحث الحالة من خلال المتخصصين في هذه الحالات من موظفي المركز، وتقديم تقرير مفصل حتى يتسنى للإدارة اتخاذ الإجراء المناسب حيال ذلك».
واختتمت وزارة التنمية الاجتماعية بيانها، بالتأكيد على دعمها اللامتناهي جميع الأطراف سواء الأطفال وأولياء أمورهم ودور الحضانات والتأكيد على حماية الطفولة من أي شكل من أشكال العنف، وذلك بناء على ما ورد في المادة 24 من القرار رقم 11 لسنة 2014 بشأن انشاء دور الحضانة، وأنها لن تتهاون في حق من سيثبت وقوع الضرر عليه.
العدد 4617 - الثلثاء 28 أبريل 2015م الموافق 09 رجب 1436هـ
والله حاله
على اقول احد المعلمات في نفس الروضه مو الطفل يا ناس فهمو عاد اشلون طفل عمره سنتين فقط بباخدون باقواله
انزين وعمره سنتين مو شرط مجدب
بالعكس في هالسن اغلب الاطفال تعكسهم عفويتهم و ان الا صاد هالطفل صدق مو جدب وثاني شي اذا اهله عارفينه وعارفين شلون ربوه محد له حق يتكلم ويجدب كلامه واذا المديره ضاربتنه هي غلطانه حتى لو قصدها تعاقبه على شي مسونه هاذا طفل بكره يكبر وهالضربة تضل في مخه مو زين ترا ..مثل ما يقولون عاملو كل واحد على قد عقله احين لو واحد كبير غلط بتسوي فيه نفس ما تعاقب جاهل؟
وليش ما تكذبون المديره؟؟
يعني احين المديره طلعت صادقه ماعليها حچي وجيتون ع الجاهل اتهمتونه بالجدب يمكن صدق هي ضربته
تعددت الأطراف
معظم التعليقات تتهم الطفل او المديرة بس في احتمال تكون المدرسة هي الي ضربت و حطتها على المديرة عشان لا يصير اللوم عليها او بينها وبين المديرة عداوة.. كل الاحتمالات واردة
يا جماعة الشكوى لولد عمره سنتين!
http://www.alwasatnews.com/mobile/news-984028.html
الشكوى عن ولد عمره سنتين .. يعني اكيد مو اعتمادا على اقوال طفل
تريثوووووا
ولاتظلمون احد وكلام الجهال واجد العيب باللي يصدقه ويجاريه
أقول خفي علينا
اشلون الأطفال كذابين ، يمكن اولدش جذابين ،وموضوع مو صايدنش من جدي مو محروق قلبش ،بعض التعليقات سخيفه حدها
بعدين اللي يتفلسف
لما قلت كذابين قصدت البعض ما عممت لكن الشره ع العقول اشلون تستوعب وهو اكيد الواحد يعرف وهاي ناس تعرف عيالها كذابه وتصدقهم
او ماتدري عن عيالها واي شي يقولونه يتصدق عساس انو مهتمين فيهم وهم مشغولين عنهم
بعض الاطفال كذابين بامتياز
يقولون تبي تعرف اسرار البيت اسال الطفل ،والله انصدمت لما شفت بنت اختي تكذب وتقول انو اختي الثانيه طقتها من جذب تقول لامها وانا طول اليوم موجودة وكذا بعد شفت بنت حميي نفس الشي كذابين مرة ويتصدقون لان شنو يهال يهال طل يطلع من بطن امه يعرف كل شي
الروووح
على اي اساس تكذب الاطفال هي اطفالنه ونعرف شلون تربيتهم وعلمناهم احسن تربيه اما بخصوص بنت اختك اهني التربيه لها دور لانه اختك ما عرفت تربيها وعلمتها على الكذب مثل ما انته اللحين قاعد تجدب وتصدق روحك وعلى قولت المثل ادا ساس البيت خراب ما تقدر تبني فوقه ... افهم يا غشيم
الأطفال أحياناً يكذبون وأحياناً يستحقون التأديب
بعض الأحيان يكذب الطفل لأسباب منها أنه لا يحب الروضة فيختلق الاعذار والأكاذيب أو لا يحب مدرساته أو ربما كانت المديرة في القضية فعلا ضربته لشقاوته ضرب خفيف لتاديبه أو ردعه عن تصرفاته فالروضات والمدارس للتعليم والتربية أيضاً فبالغ ولي الامر واشتكى للشرطة فمهما كان لا أظن أن ميرة المدرسة كانت تنوي ايذاء الطفل ولا كانت ترغب بتشويه سمعتها وسمعة روضتها