طالب النائب جمال داوود وزارة العمل بوضع استراتيجية شاملة وواضحة توفر لشباب البحرين وظائف تحقق لهم العيش بكرامة وتتناسب مع مؤهلات كل منهم وقال ان الاجراء الذي تتبعه الوزارة حاليا بتحمل جزء من راتب الموظف مع القطاع الخاص هو في محل تقدير الا انه يتطلب اعادة النظر بالنسبة لرواتب الفئة التي تحمل مؤهلا اقل من الجامعي.
كما ان الجانب الاخر في الاستراتيجية يجب ان يتضمن خطة الاحلال حيث ان الوظائف الادارية والمحاسبية والمصرفية كذلك مازالت غير متاحة للبحرينيين الا بنسب قليلة جدا مقارنة مع الاجانب وهذا مما يثير تساؤلات كثيرة حول مدى الثقة وقدرة المواطن على تولي المسؤليات على الرغم من ان المواطن قد تمكن من الوصول الى مناصب متقدمة جدا في جميع المجالات العلمية والعملية كما ان التنافس في صنع الوظائف يجب ان يكون تحت مراقبة فعلية من جهة الوزارة والافصاح عن آلية مرنة لتلقى شكاوى من يتعرض للمضايقات او الاساءة في وظيفته بهدف فصله واحلال آخر محله واكد ان الشباب بما فيه المرأة البحرينية احتلوا مناصب كبيرة واثبتوا القدرة على التكيف مع الظروف مما يدفع الوزارة الى الوضوح في اسلوب تعاملها مع وضع ارتفاع نسبة الاجانب في البحرين واسباب عزوف ابناء البحرين عن استلام تلك الوظائف .
وتعال جوف
حياكم شركتنا عيش وجوف الاجنبي من مساعد مدير وغيره منصب وراتب وبدل سكن ولما تتكلم عن زيادة 20 دينار ولا تعدلل للراتب قامو ينابحون عزكم الله نفس لجلاب خل يدربونا والله بنصير احسن منهم . ( وها الديرة احنا عيالها وقدها وقدوود ) ويقول المثل ما لها الا ولادها
البنوك يبا ليهم رقابة من الدولة في التوظيف
يجيبون الاجنبي ويعطونه 1000 دينار على الاقل
والبحريني ما يحصل شي
ترى والله حتى ب 600 دينار بنقبل
دربونا وشغلونا وفي سنة وحدة بس بنصير احسن من الا جنبي الخبير على قولتكم
اولا
اول شي خلهم يعدلون الرواتب بس خلو الشي في الجرايد قالو اقل راتب 300 ولا جفنا الا الريش ؟ نتمنى من سعادة وزير العمل السرعة في انجاز القرارات .