إشارة إلى ما نشر بصحيفة «الوسط» في العدد (24605)، بتاريخ 17 أبريل/ نيسان 2015 بزاوية (محليات) تحت عنوان «مواطنون يطالبون بإصلاح الإشارة الضوئية الواقعة بين المدينة وتوبلي»، حول طلب إصلاح الإشارة الضوئية في الموقع المذكور.
نفيدكم علماً بأن وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني قامت بإصلاح التلف المتكرر للإشارة الضوئية في المنطقة المذكورة عدة مرات، إلا أنها تتعرض للتلف بعد كل عملية إصلاح من قبل بعض المخربين. وعليه فإن إصلاح الدولة لما يتلفه البعض عبر التخريب هو إهدار للمال العام. يشار إلى أن الوزارة قامت بإنشاء مرتفع تخفيف السرعة على الشارع المذكور ما يساهم في تعزيز السلامة المرورية على الشارع المذكور.
العدد 4613 - الجمعة 24 أبريل 2015م الموافق 05 رجب 1436هـ
صح بس ...
نعم، أنه إهدار كذلك جلب ... و شراء الغازات السامة و الشوزن و الرصاص المطاطي و شراء ا...و سرقة الأراضي و الاموال و بقاء د....... الخ لتوقيف هدر المال العام على الحكومة القيام بإصلاحات جذرية
.......
ما يحمله ديوان الرقابة من سرقة الاراضي ودفن البحر وووووووو الا يعد هدر للمال العام؟
الدوار افضل الحلول
قبل وضع الإشارة الضوئية كان التقاطع يحوي دوار و كانت الحركة انسيابية، الإشارة الضوئية جعلت الحركة أبطأ، التقاطع بدون الإشارة سلس اكثر و شخصيا لم اشهد حادث الى الآن، ولو بقي التقاطه بدون مرتفعات لكان افضل.
فلا يستعجل احد فعدم وجود الإشارة الضوئية افضل عدى وقت خروج طلاب المدارس
ممتلكات الدولة
فعلا ممتلكات الدولة لايجوز اتلافها مهما كانت الاسباب
فهي تفيد الجميع