حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الثالث برئاسة القاضي جابر الجزار وأمانة سر حسين حماد، بحبس طالبة جامعية ستة أشهر مع النفاذ، بتهمة سرقة هاتف آيفون خاص بصديقتها.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن ثلاث طالبات جامعيات اجتمعن للغداء في منزل إحداهن (المجني عليها)، والتي كانت سعيدة في هذا اليوم لأن والدها اشترى لها في هذا اليوم هاتف آيفون 6 جديد، وأنها ستذهب لشراء شريحة له لتبدأ فوراً في استعماله. بعد الغداء مباشرة دعت المتهمة الصديقتين ليستريحا أو يناما قليلاً في بيتها، على أن تتجها بعد استيقاظهما لشراء الشريحة فوافقتا وتوجهتا معها إلى بيتها. تركت المتهمة حجرتها لصديقتيها ليناما فيها، وأخبرتهما أنها ستذهب للنوم في حجرة أخرى، وأغلقت باب الغرفة عليهما، ونامت المجني عليها بعد أن وضعت الآيفون بجوارها على الوسادة.
بعد دقائق تسللت المتهمة إلى غرفتها ومشت على أطراف أصابعها والتقطت الهاتف بسرعة وخرجت من الغرفة، وبعد لحظات استيقظت المجني عليها لتصدمبعدم وجود الهاتف، فأيقظت صديقتها النائمة بجوارها لتسألها عنه، فلم تجد ما تقوله، وبعد دقائق دخلت المتهمة متظاهرة بالبراءة وعندما أخبراها بأن الهاتف اختفى تعوذت بالله متسائلة: أين ذهب ولم يكن هناك سواكما في الغرفة؟
أخذت المجني عليها تبحث عن الهاتف تحت الفراش والسرير وفي حقيبتها وكانت زميلتها الأخرى تبحث معها، وعندما طلبتا من المتهمة البحث، لم تبدِ حماساً لمشاركتهما ورفضت بدعوى أنها لم تكن معهما وقت ضياعه ولا تصدق كيف ضاع في غرفة مغلقة لم يكن بها سواهما.
طلبت المجني عليها من صديقتيها النزول معها فوافقتا وركبا معها السيارة، وفي الطريق اتصلت بوالدها فأخبرها بضرورة إبلاغ الشرطة، وهنا رفضت المتهمة أن تذهب معهما إلى مركز الشرطة وطلبت منهما أن ينزلاها من السيارة وأصرّت على طلبها فأنزلاها. توجهت الفتاتان إلى مركز الشرطة للإبلاغ وبعد إفادة المجني عليها، وهناك قالت الصديقة الأخرى إن صديقتهما الثالثة (المتهمة) هي من سرقت الهاتف، وقالت إنها بسبب نومها الخفيف استيقظت عندما فتح عليهما باب الغرفة، ولكنها لم تتحرك ونظرت وعيناها شبه مغلقتين، لترى المتهمة وهي تتسلل وتأخذ الهاتف وتخرج مسرعة، وقالت إن الصدمة ألجمت لسانها في البداية. تم استصدار إذن من النيابة بتفتيش بيت المتهمة وكانت المفاجأة بالعثور على الهاتف لديها، فتم توقيفها وإحالتها إلى النيابة التي أسندت إليها تهمة السرقة، المعززة بظرفين مشددين وهو ارتكاب الواقعة ليلاً ومن داخل مسكن. وقالت المحكمة في حيثيات الحكم إنها عاقبت الفتاة بالحد الأدنى للعقوبة نظراً لظروف الواقعة وملابساتها ولعدم وجود أسبقيات لدى المتهمة، رغم الظروف المشددة المحيطة للواقعة.
العدد 4610 - الثلثاء 21 أبريل 2015م الموافق 02 رجب 1436هـ
فارس الغربية
بغض النظر من هو البريء و من هو الجاني... أعتقد الغيرة سبب هذه الحادثة.. البنات مشكلتهم مشكلة... بس حليوين هه
الجريدة توصلها القصة وتكتبها
واحنا نقراها ونصدق او مانصدق! بس بالعادة اني ما اخد بالقصة المذكورة في الصحف!
يمكن تكون صدق او بيها مغالطات
اخدوها من مصدرها الحقيقي حتى لاتظلمون احد
وشكرا
لأن ياما في الحبس مظاليم
fateeii
بل هذي مو صديقة عدوة تستاهل السجن
غريبه القصه
الحين كاتبين انهم بينامون شوي بعد الغدى وبيطلعون يشترون الشريحة والنيابة تقول النوم ليلا وهي تقول دورنا وطلعنا مع بعض في السياره للشرطه والشرطه تقول انهم فتشوا البيت شسالفة خرابيط في خرابيط القصه ملخطبه ههههههه
الصديق
لأن حياتنا بسيطة نتسرع بإطلاق كلمة صديق على كل من يصادفنا في حياتنا، الحدث مشابه لما حدث في منزلنا رمضان الفائت أختي دعت (صديقتها) للفطور وتركتها لمدة ساعة تقريبا وحيدة في الغرفة وبعد فترة اكتشفنا بأن طقم طهب قد تمت سرقته من المنزل ودارت الشكوك حول عدة اشخاص ومع البحث والتحري بعد رفع البصمات تم اكتشاف اللص!!
بنت عليوي
لاحول ولاقوة إلا بالله، تسوى عليش هالفضايح عشان تلفون، نفس اللي صادني بس كانت بنت بالمكتبه طلعت وتذكرت ان تلفوني نسيته ورجعت ماشفته على الطاوله ويوم سألتها عنه قالت الزبون اللي كان موجود اهني رجع وقال نسيت تلفوني واخذه مع ان هالزبون طلع قبلي وركب سيارته وراح ومره تقول طرش ولده ياخذه، اشدراه اني نسيت التلفون وغير كل مره تغير القصه وحتى جدام الضابط كل شوي تغير وصادها وصديقتها بالمكتبه اعترفت ان قبل شافت نفس المتهمه تسرق تلفون زبونه من قبل بس سكتت عنها وحبسوها
هههههههه
لا أمان لكم أيها البنات
...
ذكرتني هذه الحادثة بقصة شبيهة في أيام الطفولة، إذ كان لدينا لعبة sega جديدة مكسرة السوق على أيامها، وكان بعض الأصدقاء من الجيران يأتون ليشاركونا اللعب بها، وفي يوم كادوا كيدهم ودخلوا البيت خلسة وسرقوها، ولكن كيدهم الغبي فضحهم، وذهبت أمنا لإبلاغ أمهم وقبت الهوشة بين النسوان وما طلعنا بشي. ولكن في اليوم التالي خوفاً من إبلاغ الشرطة قطوها عند باب البيت وعاش الناس بسعادة وهناء.
التربية والتعليم
هذي وحده ما رباها العلم. جامعية تشفي على تيلفون.مرض. الله يكفينا الشر.الحمد لله الذي عافانا مما بلاها
السبب
الغيره هي السبب...والله انتي وش حادج تبوقين صديقتج.
من باب الصداقه
المفروض من باب الصداقه وانا حسب الكلام انه بينهم عيش وملح المفروض عقب ما اكتشفوا انها سرقت التلفون لترجع التلفون الى صاحبته وتعتذر ويصير تنازل وطاح الحطب يعني يصير حل ودي مو يتطور الامر المحاكم وضياع مستقبل البنت
ههههه
احذر الصحبة اللكثر بيها العدد
الصديقه ال رابعه
الاثنتان خططتا لحبس صديقتهما ووضعو الهاتف بحقيبتها ..لو سرقته ل تخلصت منه خصوصا انها تعلم انهم توجهو للشرطه ...حرام احنا ربع بتخربين مستقبلها عشان الغيره
!!
هذي وحدة مبلبطة
التلفون مو الشي الثمين اللي يغامر الواحد عشان ومن اعز الاصدقاء !!
بلوى
احذر عدوك مرة واحذر صديقك مليوون
صحيح
فلربما انقلب الصديق عدوا وكان اعلم بالمضرة
ههه
هههههه والله حاله ههههههه
ماشاء الله
هي بعد التخرج بتكون جاهزه لسرقه الشركات والوزارات
ههههههه
صدقت والله
ربعنا
ربعنا صعب ينامون في بيت اغراب جان ابوها نتفها
وبعد يرحون يتسوقوون ...حلو اذا اتسوقوا خلهم يتحملون
وين البو والأم اللي يربون بناء بر الشارع