تساقطت أجزاء من منزل آيل للسقوط أمس الإثنين (20 ابريل/ نيسان 2015) بقرية باربار، واقتصرت الأضرار على المادية فقط ولم تسجل أية إصابة بشرية بالحادث.
وقالت ربة المنزل: «أقطن في المنزل مع أبنائي وزوجاتهم، إلا أن هذا المنزل متهالك جدّاً وتتهاوى أجزاء منه كل يوم وآخر، وكان آخرها يوم أمس عندما سقطت أجزاء من الجدار المتهالك والحمد لله أن أحداً لم يصب جراء ذلك».
وأضافت «وعلى رغم أن المنزل مدرج ضمن المنازل الآيلة للسقوط والتي يجب هدمها وإعادة بنائها من جديد، فإن الحال بقي على ما هو عليه وما زلت أقطن في المنزل مع أبنائي ولا أعلم إلى أين أذهب في حال تساقطت أجزاء كبيرة من المنزل خلال الفترة المقبلة، وخصوصاً أن المنزل أصبح يشكل خطرا على حياتنا».
من جهته، قال عضو المجلس البلدي للمنطقة علي عبدالله صالح «إن مشروع بناء المنازل الآيلة للسقوط هو مشروع متوقف منذ فترة زمنية، وفور تسلمنا ملف المنطقة المتعلق بالشق البلدي طالبنا بإعادة فتح هذا الملف الذي مازال أصحاب المنازل يعانون جراء إيقاف هذا المشروع، فعشرات المنازل تتهاوى بين يوم وآخر على قاطنيها في العديد من المناطق، لهذا نحن نطالب الحكومة بإعادة فتح هذا الملف لتخفيف بعض من الأعباء على المواطنين بصيانة منازلهم أو إعادة بنائها من جديد».
العدد 4609 - الإثنين 20 أبريل 2015م الموافق 01 رجب 1436هـ
هذا بيت في دول خليجية !! اين خيرات وثروات هذا البلد ؟؟ ...
نهب الخيرات وثروة هذا البلد
لاحول لله
يعني مابتسون لهم بيت الا اذا طاح على روسهم
ر
الله اعينهم شلون ساكنين في بيت لايسمي ولا يغني من جوع المشتكى الى الله
يحتاج الى أهل الخير
ابصراحه البيت تعبان عدل منتهي مو بس آيل الى السقوط
يحتاج الى أهل و رجال الخير بأن يساهمون في مساعدة والوقوف مع هذه العائله
ناس محترمين وفقراء ولاكن يحتاجون الوقوف معهم أهل الخير في تكوين منزل صالح الى العيش بسلام فيه ....
انا لله وإنا إليه راجعون
البيت مو متهالك بس البيت منتي الله يكون في عونكم