نقلت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الإثنين (20 أبريل / نيسان 2015) أنه أفاد مصدر في الخارجية الأميركية بأن الحكومة الأميركية «تخشى مواجهة بحرية مع السفن الإيرانية المتجهة نحو اليمن»، وأضاف المصدر الذي طلب من «الشرق الأوسط» عدم الكشف عن هويته: «نحن، طبعا، لا نريد مواجهة مع أي دولة. لكن قرار مجلس الأمن يفوضنا لمنع وصول أسلحة إلى الحوثيين»، وقال: «الكرة في ملعب إيران؛ هل تريد مواجهة في عرض البحار؟ أو هل ستأمر سفنها بالعودة إلى من حيث جاءت؟».
وتحدث المصدر عن قرار مجلس الأمن الأخير حول اليمن. وقال إنه تأكيد لقرارات سابقة. وأوضح أنه أضاف أسماء أخرى إلى القائمة، وعزز معاقبة الحوثيين. ولفت إلى أن عودة الحكومة الشرعية إلى اليمن، وإجلاء الحوثيين من العاصمة صنعاء، تظلان من «الشروط الأساسية» لحل المشكلة في اليمن.
وأضاف المصدر أنه يعتقد أن إيران «تتخذ هذه الخطوة الخطرة»، لأن التحالف «حاصر محاصرة فعالة كل الطرق الجوية، والبحرية، والبرية، التي تودي إلى اليمن. ولم يعد هناك طريق لإمداد الحوثيين بالأسلحة».
وكانت صحيفة «ذا هيل»، التي تغطى أخبار الكونغرس، نقلت على لسان مسؤولين عسكريين أميركيين قولهم إن الحكومة الأميركية «قلقة من يؤدي دعم إيران للمتمردين الحوثيين في اليمن إلى مواجهة مع السعودية، ويغرق المنطقة في حرب طائفية». وأضاف خبر: «ذا هيل» نقلا عن المسؤولين الأميركيين أن «إيران ترسل أسطولا من سبع إلى تسع سفن، بعضها يحمل أسلحة، نحو اليمن في محاولة محتملة لإعادة إمداد المتمردين الحوثيين»، موضحا أن «هذه الخطوة قد تؤدي إلى مواجهة مع الولايات المتحدة، أو دول أخرى في تحالف (عاصفة الحزم)».
وقال مصدر الخارجية الأميركية لـ«لشرق الأوسط» إنه «ليس واضحا ماذا سيحدث خلال الأيام القليلة المقبلة، إذا استمرت السفن الإيرانية في الاقتراب من الموانئ اليمنية. لكن يوجد شيء واضح، وهو أن ما يحدث يثير قلقنا».
أول من أمس، قال المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية، بات رايدر، إن القوات الأميركية في المنطقة، رغم أنها «تقدم مساعدات في الحملة الجوية التي تقودها السعودية، لا تشارك في حصار بحري على اليمن».
وأضاف أن السفن العسكرية الأميركية تجوب المنطقة. وأنها، في بداية الشهر «استقلت بالتراضي» سفينة ترفع علم بنما في البحر الأحمر، للاشتباه في أنها تحمل أسلحة للحوثيين بشكل غير قانوني، وأنها لم تعثر على أسلحة ممنوعة.
في الأسبوع الماضي، في واشنطن، قال ستيف وارين، متحدث باسم البنتاغون، إن «مزيدا من صعود السفن في المنطقة يمكن أن يحدث». وأضاف حينها: «سنواصل الدفاع بيقظة عن حرية الملاحة، وسنواصل عمليات البحث للتأكد من وضع حد لتجارة المخدرات، والاتجار بالبشر، وتهريب الأسلحة، والممنوعات الأخرى».
في الأسبوع الماضي، قال جيرالد فايارشتاين مساعد وزير الخارجية الأميركية، إن الولايات المتحدة «تحاول ضمان تنفيذ حظر مجلس الأمن للسلاح ضد قيادة الحوثيين».
وأضاف، خلال استجواب في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب: «سنتخذ نظرة حذرة للغاية، وسوف ندرس عن كثب جهود انتهاك الحظر».
وقال المسئولون الأميركيون، لصحيفة «هيل»، إنهم يأملون أن الغارات الجوية ستجبر الحوثيين على الجلوس حول طاولة المفاوضات، من أجل استعادة الاستقرار في اليمن، حيث نواجه تهديدا إرهابيا من تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
يوم الخميس الماضي، قال أشتون كارتر، وزير الدفاع الأميركي: «نحن نساعد السعوديين لحماية أراضيهم، وإجراء العمليات التي تم تصميمها لتؤدي في النهاية إلى تسوية سياسية في اليمن»، وأضاف: «هذا أمر جيد لشعب اليمن، أولا، وقبل كل شيء. وجيد، أيضا، للسعودية التي لا تحتاج لمثل هذه الأعمال على حدودها الجنوبية. وجيد، أيضا، بالنسبة لنا، وذلك، مع أشياء أخرى، بسبب وجود القاعدة في جزيرة العرب في اليمن»، وقال: «لكن، لهذا أن يحدث، لا بد مما هو أكثر من العمل العسكري».
ايران
انتوا الي مسوين روحكم محللين تبون جاي؟
ويش قال .. قال ملالي وروافض وصفويين.
بابا روح تابع الفورملا ون ابرك لك.
قريبا ستكون في المنطقة دول عديدة من الروافض والصفويين وانتوا ناموا في العسل.
الايام بيننا..!!
اشوف
اشوف صايرين محللين بعض الناس خاصة اذا الموضوع يخص ايران . المهم خلكم في دوري الكرة ابرك لكم . التحليل السياسي لاهله .
كفاكم لهوا ولعبا .................
الحقد يعمي القلوب،من لايفهم في السياسة حرفا،ومن يسير نحو فتاة السلاطين زحفا،ومن لا يملك قرار نفسه حقا،ولا ينظر لحكمة وجوده وخلقه،فليعلم أن الكلمة عند الله محفوظة،والموقف محفوظ والسؤال يومئذ عسير.
ايران لا تجراء
ايران بياعة كلام فقط ولاكنها هشه وسفنهم قديمة من ايام الشاه ضربه واحد فقط من اف 16 تدمرها كليا
هذا الميدان يا حميدان
هههههههه , يلا جان فيكم خير دشوا المياه الاقليميه, ترى حليفكم الحوثي شبع ضرب, و تبون الصج عبيدكم في دولنا صار مالهم حس, نبي نجوف بطولاتكم في الصج مو فالحين اتسوون روحكم ابطال في الاعلام
إلى عبدة الجبت والطاغوت .........
ماما أميركا:لماذا لا تمنعين سلاحك الفتاك عن الإسرائيلي المتمرد المحتل وصاحبة الرؤوس النووية المدمرة للعالم بأجمعه؟؟!!ولماذا تمنعين الضعفاء وأصحاب الأرض أن يقرروا مصيرهم؟؟اعلموا جميعا أن المستضعفين هم المنتصرون في عصرهم هذا .
ايران رمز المستضعفين
نعيش في عالم اعمى يرون القليل وهو الحق ويذهبون للباطل لأنه كثير...
ناس عايشة الدور
ايام الصبا.... إذا صارت هوشة يقوم أصدقاء الضعيف بالامساك بالقوى بحجة فك الهوشه ويقوم الضعيف بدورة من ضرب وسب.
إيران تحط روحها في مواقف بايخة
ليست عبقرية السعودية و لكنه غباء إيران هو الذي أودى بالحوثي في ستين داهية. إيران احترفت الخطابات و العنتريات ..... و إذا جاء وقت الجد ينطمون و ينجبون و لا تسمع لهم حس.
احلم احلم
في ناس للحين عايشة أحلامها مع ان كل يوم يقعدونها من النوم بطراق، ايران وين وصلت والعالم بتمني رضاها وانتوا للحين فالحين فرس ومهياوة وخباز ، يعني الحين الإيرانيين بتأثرون اذا واحد كتب عنهم تعليقات مثل هذي ، الجماعة كانوا محاصرين من كل قوي العالم وصمدوا وكونوا دولة يخشاها المتغطرسون ولوا كانوا الأمريكان متأكدين ان الإيرانيين ضعفاء كما كان هدام حسين او القذافي لتدخلوا وضربوا ايران من زمان وإنما هم يعلمون ماذا سوف يحصل بعد ضربتهم والكلام موجة للكيان الاسرائيلي ، قعدوا وتطنزوا وخلوهم يغزون الفضاء بعد
واضاف المصدر الذي (من الشرق الاو سط ) عن عدم الكشف عن اسمه لماذا ؟؟؟
واضاف المصدر الذي (من الشرق الاو سط ) عن عدم الكشف عن اسمه لماذا ؟؟؟
متى طلب الامريكان عن عدم كشف اسمائهم ؟؟؟
ماتصدقون يالامريكان
انتم من تشعلون الفتنه...
ظلمت الأمريكان
الذي أشعل الفتنة هو من شجع الحوثيين على التحالف مع الرئيس المخلوع للإستيلاء على الحكم بقوة السلاح .... أعني إيران .... الحين قعدوا صيحوا و تبجبجوا عن الضحايا و المدنيين .... قبل ستة أشهر قعدتوا تترقصون من الفرح و طلع المسؤولين الإيرانيين و قالوا صرنا نسيطر على أربع عواصم عربية. الحين ما نشوف منكم غير دموع التماسيح، ستة أشهر و العالم يترجاكم للحوار و انتو بكل غرور و بكل عجرفة تتمنعون و لا على بالكم. الحين مالكم غير القوة و هي اللغة الوحيدة التي تفهموها.
نتمنى
يجب على شعب ايرانى ان يثور ضد ملالى ايران لانهم سبب البلاء الذى ابتلوا به اذا قامت الحرب فان الشعب الايرانى هو الذى سيدفع ثمن الاستهتار الملالى ايران نحنا لسنا ضد الشعب الايرانى المظتهد بل ضد السياسة الايرانية المتعجرفة
بالدولية لا حجة
بالمياه الدولية لا حجة لأحد على احد. اما بالمياه الاقليمية. فحدثوا ولا حرج.
بل الحين ما بتشوف غبار إيران
شيل عليه .... يلا أكي هي الشيطان الأكبر أمريكا تدعوكم للمنازلة .... يلا يا أبو العنتريات شايف روحك و مصدق نفسك ... أمريكا تقول الكرة في ملعبك ..... تبي المواجهة حاضرين. فيك خير اعبر متر واحد المياه الإقليمية لليمن.
هذا اللي نبيه
نبي نشوف قوة هالإيرانيين ..... صج و لا خرطي.
....
ايران
ايام الحرب المفروضه والحصار اجتمع العالم على ايران وخرج صفر اليدين
الأخ مسوي روحه كلش مو خايف
هههه على مين يا قشطة.