ردّاً على ما جاء في عمود «لماذا» المنشور بصحيفة «الوسط» في عددها الصادر بتاريخ (12 ابريل/ نيسان 2015) تحت عنوان: «لماذا لا تبحث الجهات المختصة في إدارة خفر السواحل والثروة السمكية عن جدوى فرصة إعادة افتتاح فرضة رأس ريا الواقعة في قرية الدير المغلقة منذ ما يقارب 5 سنوات في وجه البحارة والصيادين في ظل مطالب كثيرة يرفعونها بهذا الشأن»، أكد قائد خفر السواحل العميد ركن بحري علاء عبدالله سيادي أن مرافئ الصيادين مسئولية إدارة الثروة البحرية، وينحصر دور خفر السواحل في إجراءات تسجيل خروج ودخول سفن الصيد واتخاذ الإجراءات الأمنية. وشدد على أن مرفأ رأس ريا لم يتم إغلاقه أبداً، بل تمت إعادة افتتاحه بالشكل الحالي منذ أكثر من 7 سنوات، وهناك تواجد لخفر السواحل منذ بدء إنشاء المرفأ العام 2004.
العدد 4608 - الأحد 19 أبريل 2015م الموافق 29 جمادى الآخرة 1436هـ
ههههه
حالتكم حاله يا اهل سماهيج ههههه
خوش
جغرافيا فى سماهيج ولاكن الفرضه القديمه كانت فى الدير ولاان بعد زحف العمران وبناء الفرضه الجديده الموقع فى سماهيج او الدير كله واحد المطلوب الحل للبحاره وشكرا
ملاحظة
للعلم يا صحيفة الوسط مرفا راس ريا لا يقع في قرية الدير العزيزة ارجو التثبت قبل نشر اي شيء
افرضة في سماهيج وليس الدير
من الغريب ان يصدر تصريح رسمي من مسؤل حكومي لا يعرف المنطقة التي تقع فيها الجه الحكومية فمرفأ ريا رسمياً وواقعياً في قرية سماهيج مجمع 236
نرجو من خفر السواحل التنويه