أفادت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الأحد (19 أبريل / نيسان 2015) أن الرئيس اللبناني السابق ميشال سليمان أعلن عن استعداده للترشح مجددا للرئاسة بعد نحو سنة على انتهاء ولايته التي استمرت 6 سنوات، إلا أنه اشترط التوافق على اسمه والسير بـ«إعلان بعبدا» الذي ينص على تحييد لبنان عن الصراعات المحيطة.
جاءت هذه الخطوة من سليمان في تصريح صحافي، غير أن ردات الفعل الأولية لخطوته لم تكن مشجعة، في ظل الرفض الشديد من جانب قوى {8 آذار}، ولا سيما حزب الله وتكتل «التغيير والإصلاح» الذي يرأسه النائب ميشال عون.
وفي حين رأت أوساط في تيار المستقبل، أحد أبرز مكونات قوى {14 آذار} أن ترشح الرئيس السابق ما زال «افتراضيًا، وأنه لو كانت هناك حظوظ له بالرئاسة مجددا لكان جرى تمديد ولايته قبيل انتهائها»، يرى خبير دستوري وجود عقبة دستورية أمام الترشح؛ إذ جزم الخبير الدستوري الدكتور حسن الرفاعي «باستحالة إمكانية إعادة انتخاب سليمان رئيسا إلا بعد انتهاء الدورة الحالية أي مرور 6 سنوات على تركه منصبه السابق».
على دول الخليج أن تبقي لبنان هكذا .... كفاية ابتزاز من إيران
خل لبنان مثل ما هو الكل يتطنز عليه ..... و يسمونه بلد من غير رئيس ...... السنة و المسيحيين في لبنان عندهم رئاسة الوزراء و ماسكين الإقتصاد و خل حزب الله يتورط ... حزب الله امتهن سياسة الإبتزاز و عجبته ..... السعودية ما قاصرنها شيء .... رضا حزب الله أهلا و سهلا ما رضى في الطقاق.... يفكرون على كيفهم بمشون البلد.
هذه إحدى مآسي الطائفية 0945
لايمكن أن تستقر لبنان إلا بقتلاع الطائفية من جذورها ووقف التدخل الخارجي للعنصرية المذهبية
هه
روح يا زلمه فشلتنا بخطابك بتمجيد احدى الدول التي تمنع انتخاب رئيسا في لبنان....اختشي يا هذا.