أوصى شاب سعودي، قتل مؤخراً في العراق، عائلته بعدم فتح المنزل أمام المعزين بوفاته، حيث استجابت الأسرة لتنفيذ وصية ابنها وعدم فتح أبواب المنزل أمام المعزين.
وتلقت عائلة الشاب أنس لافي المناور خبر مقتل ابنها الذي ذهب للقتال في العراق الأسبوع الماضي، عبر اتصال من مدينة كركوك العراقية يؤكد مقتله.
وأوضح مصدر مقرب من العائلة لصحيفة «الحياة» السعودية أن أنس المناور (23 عاماً) يسكن في محافظة دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف، وأنهى تعليمه في المرحلة الثانوية قبل أن يقرر الالتحاق بصفوف تنظيم «داعش» في العراق منذ ثمانية أشهر.
وأشار المصدر إلى أن المناور بعد تمكنه من الوصول إلى العراق من طريق تركيا اتصل بذويه يخبرهم بوصوله، فبادرت العائلة بمحاولة إقناعه بالعودة إلى أرض الوطن، إلا أن الجهود المضنية التي بذلتها أسرته طوال الأشهر الثمانية الماضية لم تفلح، حتى تلقوا خبر مقتله عبر اتصال هاتفي من أحد عناصر التنظيم من مدينة كركوك العراقية يخبرهم بمقتله الأسبوع الماضي.
غسيل مخ
ان ما يتعرض له الشباب المسلم من غسل للمخ ..بنظرية المؤامرة تارة، وبحشو الادمغه بالافكار التكفيرية..وفي نفس الوقت تحسيس الشباب باليأس رحمة الله وانهم سيذهبون الى جهنم وعذاب الله المقيم!! ويجب عليهم الحصول على طريق مختصر للجنة وهو الشهادة في سبيل الله
12
الى جهنم وبئس المصير
جهنم وبئس المصير
ما يحتاج يستقبلون المعزين او ردي جهنم استقبلته
الى جهنم
هؤلاء كلاب
أعز الله من يستحق
اي والله خسارة فيه هذا العزاء وقد دخل جهنم بسوء فعله
جهنم و بئس المصير
إلى جهنم و بئس المصير يا إرهابي يا سفاح يا قاتل النفس المحرمة لا بارك الله فيك و لا في من دعمك و علمك و رضى بعملك.
تنظيم فاشل وحقير يحصد فى الارواح دون عقيدة اودراية
هذا التنظيم التكفيرى ليس لة عقيدة غير حصاد ارواح الابرياء من المنظميم لة ومن المواطنين الابرياء للاسف من يدعم هذا التنظيم حكومات وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون.
الي
الي جهنم وبس المصير لعنة الله عليه
نار جهنم
لأن يعرف نفسه في نار جهنم وليش اصلا يعزونه
لجهنم
جهنم تحرقه مثل ما حرق قلوب و أجساد الناس
كلش عاد
بالله هذا يستاهل أحد يحط عليه عزا حطوا علة موته حفله لا بارك الله فيهم من مجرمين و سفاحين