طرحت صحيفة «الوسط» للقرّاء سؤالاً «جدلياً» وهو: (لماذا يلجأ الرجل للزوجة الثانية؟)، وهو سؤال تستطيع أن تخمّن وتعرف مسبقاً كيف ستكون صيغة الإجابات والتعليقات الهزلية والجادّة، سواء من الرجال أو النساء ، فالرجال سيقولون إنه حق من الحقوق وإن الزوجة الأولى قد تكون مريضة أو عاقراً... وغيرها من الأسباب، أما النساء فسيعزون غالباً ذلك إلى أن الرجل بطبعه «عينه فارغة» وخلو من الإخلاص وأنه لا يقنع ولا يشبع!
غير أن السؤال الأكثر إشكالية وجدلية وهو الذي أرى أنه أولى وأحرى أن يُطرح في السياق نفسه هو: لماذا تقبل المرأة نفسها أن تكون زوجة ثانية أو «ضرّة»كما يطلق عليها!؟ وهي تعرف أنها عندما تقبل أن تكون زوجة كذلك فإنها ستدخل دوامة من الصراعات والحروب النفسية بدءاً من أهلها، وليس انتهاءً بحنق الزوجة الأولى وأبنائها وأهلها... فضلاً عن شعورها أن نصف زوجها فقط لها - إن جاز التعبير - فوقته وفكره ومشاعره مقسّمة على مثنى أو ثلاث! وهي ربما تكون في قلق ووجل من أن هذا الرجل بعد فترة قد يعتبر زواجه منها نزوة فيحنّ لبيته وزوجته الأولى فيهجرها أو يطلّقها.
ومع ذلك فالمرأة تغامر بالزواج من رجل متزوج راهنة حياتها لبعض الثقة والحظ والرجاء!، فلِمَ تقبل على نفسها ذلك؟ غنيٌّ عن القول أن المجتمع قلّما يجد عذراً للزوجة الثانية ونادراً ما يتعاطف معها أو يتفهّم ظروفها، وخصوصاً أولئك الذين يمكن أن تقع عليهم تبعات و «ضرر» دخول هذه «الضرّة» الغريبة إلى (القبيلة)!
ما يجدر التذكير به هنا أن المجتمع دائماً ما يدفن رأسه في التراب مُعرضاً عن بعض المشاكل «الحساسة»التي تغوص في أعماقه، ومنها هنا ما يتصل بموضوعنا تحديداً وهو بقاء الكثير من الفتيات من دون زواج وقد تجاوزن السن المرغوب! (ولا أود استخدام ذلك النعت المقيت)، وهو ما يرتبط فعلياً بالسؤال الذي طرحته الصحيفة ابتداءً.
إذ إن الرجل يتزوج الثانية والثالثة لأنه يجد من تقبل أن تتقاسمه مع أخرى، ذلك لأن هذه «الثانية» كأي امرأة، لديها مشاعر وأحاسيس مكبوتة ولديها أحلام في أن يكون لها زوج وأطفال وتكوين أسرة ومستقبل «أياًّ يكن»! ، لست في وارد سرد أسباب وعوامل تأخر أو عدم زواج الفتيات، فذلك ما يطول شرحه، ولكن ما يؤلم وما يمكن ملاحظته وقد بدأ بالانتشار أن شبابنا «القادر على الزواج» صار للأسف يختار أن يقترن بامرأة أجنبية «عربية أو آسيوية» مفضّلاًّ إياها على مواطنته، وهو لو فكّر في الأمر لوجد أن سلوكه هذا - رغم انه حق وشأن شخصي - فيه كثير من الأنانية وعدم الشعور بالمسئولية اتجاه مجتمعه وأهله وليس هناك سبب واقعي أو موضوعي يسوّغ له هذا الفعل، وقد تحدّثت إلى أحدهم ممن أعرف فكان يطرح بعض الأسباب - لم يعد ارتفاع تكاليف الزواج من ضمنها - ولكن أهم أسبابه أنه يريد أن يبتعد عن «وجع الرأس» بتدخل أهل الزوجة في حياته وهو - بحسب زعمه - إذ يتزوج أجنبية فلن يكون لأهلها تأثير يذكر على حياته وسيعيش راحة بال واستقراراً.
قطعاً هذا من أوهى الأسباب وأكثرها تهافتاً وسذاجة، فالزواج لدى مجتمعاتنا العربية ليس ارتباط رجل وامرأة فقط وإنما ارتباط بين أسرتين أو أسر عدة، ذلك لأن الأطفال عندما يولدون لابدّ أن يكون لهم جدود وجدّات وأخوال وخالات وأعمام وأبناء عمومة وخؤولة، وكل أولئك سيكون لهم دور وأثر «إيجابي» غالباً ويكونون عبارة عن دعائم وظلال و «عزوة» - كما يقال - لهذه الأسرة الصغيرة.
ختاماً، إن مناقشة ومعالجة أسباب قبول المرأة الزواج من رجل متزوج أحرى بأن يفتح لها باب مناقشة تأخر زواج الفتيات وما يجب على المجتمع إزاءه من «تطبيع» مع قبول فكرة الزوجة الثانية لخيره وصالحه وصلاحه!
عفوا زائر 6 انا لست معاك
اللي مايقدر على يدفع مهر الي بنت حق الزواج اتمنا ان لايتزوج من الاساس لان اكثرهم ميصرهم يكون الي الطلاق لان اكثرهم لايسطيع الصرف على مصاريف العائله في المستقبل لذلك انا لااتفق معاك بهذا الخصوص وهناك فعلا حالات كثيره صار فيها طلاق في نهايه المطاف ولكم مني جزيل الشكر والاحترام
اها
يعني لي يقدر يدفع مهرين
يتزوج
أسره وحده والواحد مايقدر يتحمل مصاريفهااا
لو تقصد ياخد وحده تشتغل عشان اتدبر أمورها
نفس وحده وياي صارت الزوجه الثانيه بس طبعا ماقالت اني الثانيه هو مو عيب ولا حرام
جابت منه ولد وبنت
طبعا الاوليه أولادها كبار وامهم ماتشتغل
وهي تشتغل فراتبها للشقه وللجهاال
وهو راتبه على قده
بدمتك وش لي يجبرني اصير زوجه ثانيه وإني اصرف على روحي واولادي وراتبه لزوجته وأولاده الأولين
والحين تدور بنك يقرضها عشان تشتري بيت لأن القسيمه الاوليه لي طلعت ليه لمرته الأولى باولادها
هذا الشرع
تعدد الزوجات قد يكون فيه استحباب ما هذه الانانية يقولون المرة اكثر وفاء ما هو باين الحقيقة المرة التي تتزوج اتحس انها ملكت الزوج لو فيها ما فيها !!
ليس من مزح
اذا كان واحد متزوج و حياة زوجه مشاكل في مشاكل و مايقدر يطلاق بسبب طفل الي معا شنو أسوي لازم بشوف له بنت حلال علشان أعيش في سعاده
في ياريت لو في بنت تقبل فيني ترسل للوسط
والله شكلك
ماتقدر على الصرف على زوجتك وولدك
تبغي شكلك وحدة تشتغل
عشان انت تعتبرها لفراشك فقط
وأما الأمور الماديه فهي توفرها
وإدا جابت جهال بتتكرر نفس مشكلتك
أتزوج بس تصرف وتسكن الثنتين كل وحده بروحها
تكمله
وطبيعي مابيعطونها من البيت شي
يعني اخد الثانيه والأولى تدري وراضيه
بس كمادة مايقدر يشتغل كعامل في مطبخ السلمانيه
لأن طافني سن الزواج أقبل بزيجة أتقصر عمري ليش؟؟
ارضى أكون زوجه ثانيه بس مو أقبل انه يستغلووني يعني ادري مايقدر يفتح بيتين أقوم أخده وأمر روحي واولادي وهو دينار مايظل بجيبه
وعقب تقولون من حقه
اللي ترضى على روحها بجدي تتحمل
واساسا ادا المره الثانيه ماتشتغل بتتكرر نفس مشاكله مع القبليه
المادة المادة هي مشكلة الحياة الزوجيه موغيرها
ذكرتني
بلي عرس ومرته تشتغل أقصد الأولى وتصرف على البيت وتعطيه يتصرف حتى براتبها
آخر شي عرفت ان من راتبها يصرف على الثانيه
قالو ليك تزوج بس مو على ظهر الاوليه
هدا بتسمونه شرع
ويوم درت ومنعت عنه راتبها
بكل بساطه مشاكل الثانيه بدت
أي وحده تبي تكون الثانيه
تتأكد أن لي بتاخده يقدر يصرف عليها بدوون هباله
حتى لو تشتغلين خلييه يصرف واجبه والأولى مو احسن من
وجيبي جهال
مو يقول أنا عندي وما ابغي
صديقتي جاها واحد رابط واكتشفت بالصدفه ومارضت لأن حضرته جايب جهال ومايبغي أزيد مايقدر يعني انا ابغيش لشي واحد
لا يوجد بين الرجال من يستطيع العدل
شخصيا لا اقف امام شرع الله
الزواج الثاني يظهر بعد ان ينهي على شباب الأولى.
بعد ان تكونت ألاسرة وشاركت المرأة بشبابها واموالها وكبروا الاولاد، هنا يقرر أن يتزوج بالثانية هنا تكمن الانانية. لأن الرجل يحب أن يأخذ ولا يعطي.لا يفكر كيف تجازى هذه الزوجة، المربية، العاملة، الموظفة، المدرسة، الطباخة كل هذه الأعمال بدل من تقديرهاوتعويضها يقرر ان يتزوج عليها.
ولا ننسى ان الزوجة الثانية معظم الحالات تكون أصغر سنا وهذه رسالة للأولى:صلاحيتك في العبودية أنتهت وكل العيوب تظهر في الأولى بعد ظهور الثانية
ويش قال يتبرع بالمهر
مصدق انهم يدفعون مهر
وين المشكلة
وين المشكلة في الامر اذا يفكرون الحريم بعدل هل تقبل ان تبقى أخته الثانية بدون زواج حبيست المنزل الى سن 40 سنه والأخت الاخرى تتمتع بأولاد وزوج ؟ مادام تقبلين فأعلمى انك انانيه )
الشرط في القران (( العدل )) والمساواة والاقتدار مادي ومعنوي
النجار
كلمة موجه للطرفين،
الرجال، لا تعددون إلا إذا اقتضت حاجة حقيقية، مايصير لأن خاطرك تقوم تدوس على زوجتك و تعيشها في وضع جدي طول عمرها. هذا الشي ليه تأثير على عائلتك و أولادك و زوجتك بالأخص.
النساء، مايصير تعترضون على شرع الله، اعترضوا على سوء الاستخدام من الرجال. بس اللي تعترض على شرع الله لأن ما يعجبها هذا حرام.
اللوم ما يفيد الطرفين، واضح حجم المشكلة من تفاعل الموضوع والمفروض يصير حل طويل الأجل. النساء هم اللي يستطيعون حل المشكلة...
غريب امركم
الي يقول هذي أنانيه وحب تملك من النساء الموضوع بسيط مثل ما انت مابتقدر تجوف زوجتك تحب واحد هي نفس الشي بغض النظر عن الحلال والحرام المفروض في رباط حب وعشرة وأطفال بينكم وهذي خيانه لمشاعر الزوجة
بعدين أنتون دابحينا الشرع حلل أربع
الشرع بعد قال تصرف على زوجتك وتوفر ليها السكن تعاملها المعامله الحسنه الكلمه الطيبه ماجوف اتطبقون الحين البنات ترجع المهر تصرف عليك وعلى أولادك وأهلك تبني وياك الشقه وانت وين معاشك
الأخ رقم 11
عزيزي لاتفسر القرآن وانت غير عارف بالتفسير! فالآية (( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم)) هنا العدل ليس في النفقة ولكن في الميل القلبي أي أن القلب إذا مال لإحدى الزوجات فليست مشكلة لأنه ليس بإرادته بينما أن لايعدل في النفقة هنا المشكلة لأنه بمحض إرادته. فيستحيل أن يبيح الله جل جلاله أمراً غير قابل للتطبيق كما ذهبت أخي الكريم .. فتأمل
لوجع القلب
والله ماغير طياحت حظ قال ويش زواج ثانية زوجوا العزاب تبرعوا للي مو قادر يتزوج وحافظ على اسرتك واولادك هذا الاهم كثير من الازواج لايعرف عمر ولده ولا في اي صف حتى ربوهم حافظوا عليهم شوف طلبات زوجتك اهتم ببيتك سفرهم عيشهم حياتهم والله ماغير الزواج الثاني غير وجع القلب
يجب تعدد الزوجات
للتقليل من عدد العوانس وهدا من شرع الله
العدل
رب العالمين حلل الزواج من اكثر من واحدة لكن وضع شرط وهو العدل واستحالة تنفيذ هاذا الشرط وهو ولن تعدلوا صدق رب العالمين وهو العالم بخلقه
نحتاج الى الرجوع لتفسير الآية
لا يمكن نسب التضاد الى الله سبحانه نحن بحاجة الى الرجوع الى التفاسير في هذه الآية فالعدل الوارد في المقطع الاول من الآية هو ما يعبر عنه بالعدل المادي والبيتوته والعدل الآخر هو العدل القلبي وهو راجع بالأساس الى اخلاق الطرفين وليس له علاقة بالتعدد عندما تكون احداهما سيئة الخُلق مع زوجها هل تعتقد بان الحب لديه سيكون متعادل او عندما تكون قليلة الاهتمام به هل سيكون العدل القلبي موجود
المشكلة ان الواقع ما يخلي المرأة تقبل
لا يوجد رجل حقيقي كالرسول وال البيت يتزوج لتقليل عدد الارامل والمطلقات والعوانس...للاسف حتى البعض يتزوجون بالثانية والثالثة لاشباع حاجة بالجميلات والصغيرات وليس للقضاء على مشكلة العوانس والارامل والمعاقات والمطلقات...نادرا جدا نجد اسر مستقرة بعد الزوجة الثانية وهدا لا يشعر المرأة بالطمأنينة وتقبل زوجة اخرى معها
خله يتبرع لواحد مو متزوج بالمهر
ويكسب اجر تزويج عازبين اذا كاسرين خاطره العوانس بدل لا يخرب بيته و يخلي زوجته واولاده يحقدون عليه انه استقطع من وقتهم و مصروفهم لارضاء نزوته..
كلام سليم
اذا كانت الزوجة الأولى لا تعاني من مشاكل صحية أو لا تنجب ،، فلماذا تتزوج الثانية ،، خلك على وحدة ورب عيالك وعيش مرتاح
احسنت
عجيب
خدوهم فقراء يغنيهم الله
في بداية الزواج نتحمّل فقره ولا يجوز ان اشتكي. من فقره وواجبي أقف الى جانبه وأتحمل وأساعده بالمصروفات ولين استقر وكبر وتعدل وضعه المادي واجب. علي كزوجه اقبل باخرى تشاركني الحلال والهدوء والاستقرار واتحمل الغصه وانطم بسبب اقتداره يا للقهر والتعاسه
النماذج السيئة
مشكلة المجتمع انه يبرز فقط النماذج السيئة وهذه النماذج مع شديد الأسف كثيرة
ولو رجعت إلى كثير من هذه النماذج السبب فيها الزوج حتى عندما كانت لديه زوجة واحدة ان كان سيئ الخلق فهو كذلك وعائلته تكون في جحيم وان كان من من لا يبالي بشيء فهو كذلك
اذا الأصل ليس أن الزواج من زوجه ثانية وإنما طبيعة الرجل وأخلاقه هي الأصل في هذه النماذج
لا اتزوج
في هذا الوقت الزواج تعب من جميع النواحي اولا توفير سكن ومصاريف الحياه اليوميه والمشاكل مع الزوجه الاولي وااناس موفاضيه الي المشاكل وعوار الراس وكلام الناس الزايد عن هذا الزواج ونصيحتي وحده وبس
دعوى عدم العدالة
كثير من المشكلات الي تصير بعد زواج الرجل من ثانية تكون ليس لها أصل وإنما دافعها الانانية وقد يكون الزوج في قرارة نفسه عازم على أن يعدل بين زوجاته ولكن بسب انقلاب الأخلاق بين اي من زوجاته يؤدي بشكل غير مباشر إلى تنامي الابتعاد العاطفي والمحبة لا بسبب تعدد الزوجات وإنما السبب الحقيقي سوء الخلق الذي قد يكون محفز من قبل المحيطين بالزوجة ودافع لها إلى التمادي حتى لو كان الرجل حليما ومحب لزوجاته
انانية المجتمع وابتعاده عن الأخلاق والدين
شكرًا على الطرح القيّم
في الغالب هناك انانية كبيرة من جانب النساء وحب تملك
بدليل لو ناقشت اي إمرأة نقاشاً عقلياً ما الذي يضرها لو كان لزوجها زوجة ثانية وكان عادل بينهما ؟
في الغالب يكون الجواب انها لا تحب ان يشاركها احد وكأن الزوج هو ملك لها وحتى لو كانت تعلم انه يحبها من صدق وحق
كثير من تجارب من تزوج بأكثر من زوجة من الرجال ترى مكانة الزوجة الاولى تزداد عندهم وعواطفهم تجاهها تكون اكبر خصوصا اذا كانت حسنة الخلق مع زوجها
حتى وان كان يحبني
لن ارضى بذلك وسأحاول جاهدة الطلاق فهو يعرف جيدا بانه تزوج بامرأة غيور. فلماذا يخدع ويضعها تحت سلطته وأمره فقط لانه رجل ولا يمكن لها الحصول على الطلاق الا برضاه
العتب علينا
العتب علينا نحن الرجال، بالغنا في اعطاء المرأة حقوقها حتى تكبرت وباتت تتحكم في ما حلل الله "تعدد الزوجات. في ايام اجدادنا كانت العوانس قليلة، والرجل يتزوج من اثنتان وثلاث. اي امرأة يتوفى عنها زوجها وتنتهي عدتها يتسابق الرجال للزواج منها. فهي تبحث عن حياة كريمة ومن يعيلها
لكن بعد تعنت المرأة، ترى المطلقة ولو كانت شابة اسيرة بيت والدها. واخرى متزوجة وتعيش في جحيم وترغب في الطلاق لكنها تخاف ذلك خوفا من كلام المجتمع وعدم قدرتها على اعالة نفسها.
العتب علينا
تعدد الزوجات حل لمشاكل عديدة في المجتمع لكن نحن الرجال خضعنا للنساء ليتحكمن في حقنا الشرعي
ألحين اللي يتزوج أسيوية أناني؟ والله حالة
لازم يتزوج من القبيلة؟ لأن الزواج ليس لراحة البال؟ عجل لو واه حق النكدية والتعالي المصطنع والبرطيم وفلانة بت عمي اشترت هالشكل ... والله اشترت هالشكل لما تطز عيونه لو غاورنه عنها. زين انتون اتزوجوا بره والله حالة عشنا وشفنا