قال النائب عيسى الكوهجي في تعليقه على رد وزيرة التنمية الاجتماعية فائقة الصالح على سؤاله المقدم بشأن عدد الأسر والعائلات والأفراد الذين تعيلهم وزارة التنمية في رابعة المحرق: «إن خط الفقر غير واضح حتى اليوم، إذا كان 40 في المئة من الناخبين في الدوائر الانتخابية يحصلون على إعانات، فما هو وضع المواطن البحريني»، متسائلاً عن «الدور الذي تقوم به الحكومة لتحسين مستوى المواطنين».
ومن جانبها، أفادت وزيرة التنمية الاجتماعية فائقة الصالح «وزارة التنمية الاجتماعية لديها برامج للتمكين الاقتصادي لجميع شرائح المجتمع الذي يعتمدون على المساعدات الاجتماعية، أنا أتفق أنه يجب رفع مستواهم الاجتماعي، وقلت في وقت سابق إن هناك برامج للأسر المنتجة، وبعض الأسر حين وصلت للمعايير في الحصول على راتب معين، تم استثناؤهم من هذه المساعدات، لأن هذا الهدف الذي نريد الوصول إليه، وكان جوابنا أن هناك تمكين وبرامج نسعى من خلالها لتشجيع جميع الشرائح المستفيدة من الدعم للعمل».
العدد 4596 - الثلثاء 07 أبريل 2015م الموافق 17 جمادى الآخرة 1436هـ
وهذلين هم اللي انتم تستخزنهم علشان توصلون للكرسي
أكيد...بس لو الحكومة عطتهم وسدت حاجتهم وش بضل ليكم علشان تعطونهم ويتنخبونكم؟
هناك فرق بين الرشوة وبين الإعانة
فعلا هناك اكثر من 40% يتلقون رشاوى إنتخابية مثل الثلاجات والإسيات والغسالات وبعض المأكولات هذا هو الواقع لذا لا نستغرب عندما ينجح في الإنتخابات من يدفع اكثر اما الإعانات فتلك وطيفة الدولة كنوع من التكافل في المجتمع وحبذا لو ان الحكومة تمنع تقديم اية إعانة اومساعدة من قبل الأفراد او الجمعيات وان تضخ تلك الأموال الى صندوق تشرف عليه الدولة من خلال إنتخاب هؤلاء الذين سيشرفون عليه حتى لا يكونوا حرامية وينطبق المثل اراد ان يكحلها فأعماها