لاحظت أن طفلها والذي لم يتجاوز عامه الرابع كثير العصبية والصراخ ويلجأ لتكسير كل ما يقع بين يديه ويتعامل بعنف مع ألعابه بعد أن كان طفلاً، وإن كان مشاكسا إلا أنه يمتاز بالمرح وحب اللعب واللهو مع إخوته، تلك الإشارات لم تكن كافية للأم لمعرفة أن هناك أمراً ما لحق بطفلها الصغير وأنها حينما تقصد عملها مخلفة طفلها مع الخادمة بعد عودته من الحضانة، بأن تلك الخادمة تعبث به، إلى أن لاحظت الأم وجود بقعة حمراء في المنطقة الحساسة بجسم طفلها، وحينما عرضته على طبيبة ضناً منها بأنه مصاب بطفح جلدي أو فطريات أو ما إلى ذلك، صدمت بأن ما به نتيجة تعرض لتحرش جنسي، لتسأل طفلها والذي أشار إلى المنطقة بيده وأن الخادمة تلمسها كثيراً حينما تقوم بتغسيله بعد قضاء حاجته أو تحميمه، فما كان منها سوى مواجهة الخادمة والتي أنكرت ذلك وأيدت إنكارها بدموعها، الأمر الذي دفع بربة المنزل إلى أخذها لمكتب الاستقدام للتصرف معها.
هذا ودخلت الأم في حالة من تأنيب الضمير لتركها طفلها بين يدي غريب، فيما عكفت على محاولة علاج طفلها نفسياً وجسدياً مما لحق به وعدم تركه بمفرده مجدداً، ومحاولة التنسيق مع زوجها لتقاسم البقاء معه في المنزل، وتوجيهه باستخدام برامج صوتية للتعرف على المناطق الحساسة بجسمه وكيفية حمايتها والتعامل مع من يحاول لمسها من الغرباء.
العدد 4596 - الثلثاء 07 أبريل 2015م الموافق 17 جمادى الآخرة 1436هـ
خل الفلوس تنفعكم
الفلوس هي الي خلتكم تقطون عيالكم ع الغريب
الامهات يشتغلون والاولاد ضحية الخدم
الامهات التي تشتغل اشلون ضميركم يسمح ليكم تتركون الاطفال بايدي الخدم ...
ام حسن
ما احب الخدم نهائيا ولو كنت بحاجه لها اجيب بالساعة وعيني عليها الغريب من اللي عندهم خدم يخافون على أعراضهم الثمينة فشوفهم قافلين غرفه النوم على الذهب حتى لا تسرقه الخدامه وأطفالهم اللي هم أعز مايملكون تاركينهم ف أيدي الخدم
بنت عليوي
بس رجعتينها وخلاص، هذا لو اني اسوي فيها مثل اللي سوته بولدي واكثر، اني مستحيل اترك عيالي مع خدم وحالياً تاركتهم ببيت العائلة وقلبي مو مطمئن وقدمت استقالتي عشان اقعدهم بحضني واحافظ عليهم وخصوصاً مع زيادة قضايا التحرش بالأطفال، مع اني محتاجه الوظيفه بس عيالي اولى، شيء مؤلم فعلاً
هذي النتيجة
هذه النتيجة من السعي خلف الحياة الدنيا والمال متناسين حقوق الأطفال والبيوت والأزواج من أجل المال، والحمد لله تم كشف هذه الخادمة والله يستر علينا وعليكم.
الاطفال هم الضحيه
يجب على الامهات عدم الوثوق بالخدم حتى ان تراها كملاك لان المظه الخارجي غير عن ما بداخلهم الحذر من الخادمات ذات دموع التماسيح
قهر والله
قبل ما ترجعينها مكتب الخدم جان ...........دست بعدين طرشيها لو اني بسم الله عليي مكانش .............
عقب ويش ؟؟
لين فات الفوت ما ينفع السوط ,, الام مهمله وما عندها عنايه باولادها وراميه شغلها على الخدامه وهذي هي النتيجه زوجات اخر زمن شقالت مابي اقعد ويا اولادي ابي اشتغل روحي اشتغلي وخلي اولادش تصيدهم هالبلاوي شفايدة شغلش الحين ؟
ان بعض الضن اثم
لا تلومها، كثير من الأمهات تجبر للعمل بسبب الحاجة مثلي، مافي ام تتمنى تترك عيالها وتطلع تتبهدل بره إلا عشان تتكفل بأحتياجات بيتها وخصوصاً هالزمن والغلاء ورواتب اغلب البحرينين قروض، زوجي عليه قرضين قرض زواج وعقب جدد للبناء
قروض الزواج بسبب الزوجات
يضطر الرجل لأخذ قرض لكي يغطي تكاليف الزواج المهر والصالة والشبكة وأشياء أخرى وشهر العسل يحمل نفسه عناء القروض لكي يرضي غرور وتباهي الزوجة
الحقيقة ان الأماهات لا يتعلمون من أخطاء الغير
الأم تخرج للعمل بحجة الوضع الاجتماعي صعب وغلاء المعيشة وهيه تضن انها ستموت من الجوع اذا ماتشتغل والحقيقة هي تصرف نصف راتبها على المكياج والحقيقة ان الواحد مايموت من الجوع في هذا البلد بس يموت من تصرفات النسوان
المفروض توديها الشرطة
ايه المفروض تنحبس هالخدامة مو تودونها المكتب يرد يعطيها لبيت ثاني وتتحرش بأطفالهم
الله يساعد الأطفال
في ظل عمل المرأة وعدم وجود من يعتني بالاطفال ويشرف على الخادمة سمعنا الكثير ان اعتداء الخادمات وتحرشهن بالأطفال لذلك نفضل ارسال الطفل لحضانة وجلب خادمة تنظف المنزل بالساعة..ولاحظو ان الحضانات ارتقت واصبحت باهظة الثمن وزاد عليها الاقبال..وهذا ملف جيد تناوله خاصة ان هناك حضانات بيتية أيضا اصبحت رسومها عالية ايضا..يبدو الطلب على هذه الخدمة في تزايد
لا للغرباء بالمنزل .
انهم الخدم لا يدرون من يدخلون لبيوتهم الامنه , الخدم غرباء ونفسيات , نرجوا كل الحذر ...
خدم
المفروض تنضرب ضرب قبل لا يودونها مكتب الخدم .... حسبي الله عليهم من خدم
مالت قتل
هذي المفروض يحطون فيها دست ويحلقون شعرها وحواجبها ويعلقونها من ربولها ثلاث ليالي وعقب يسفرونها