أخطرت إدارة التحقيقات الجنائية 6 مواطنات بحرينيات للتحقيق معهن في أيامٍ مختلفة، فيما أخلى سبيل بعضهن بعد التحقيق معهن أمس الأول الأحد (5أبريل/ نيسان 2015). وكانت المواطنات فهيمة رجب، زينب خميس، إيناس عون، رقية معيوف، زهرة مهدي، وشقيقة المحكوم بالمؤبد في قضية تفجير الرفاع زهير عاشور، تلقين إحضاريات يوم (السبت) الماضي تدعو بعضهن لضرورة المثول أمام التحقيقات الجنائية في اليوم التالي (الأحد)، فيما حدد لأخريات يوم الخميس المقبل موعداً لحضور التحقيق.
من جهته، قال شقيق إحدى المستدعيات التي أخلي سبيلها: «إن التحقيق الذي لم يدم أكثر من 20 دقيقة مع شقيقتي، تركز على اتهامها بالنشاط في فعاليات 14 فبراير، والمشاركة في الأنشطة السياسية وعلى صفحات الإنترنت، كما دار حول اتهامها بالتواصل مع شقيقي الموقوف من داخل السجن».
وأضاف «نفت شقيقتي كل التهم الموجهة إليها، وأكدت أنه ليس لها أي نشاط سياسي أو في الشارع، كما ان تواصلها مع أخيها الموقوف لا يتم إلا في الزيارات الاعتيادية كأي فرد من أفراد العائلة»، منوهاً إلى أنه لم يتم توقيع شقيقته على أي تعهد، وقال إنها: «وقعت على أقوالها فقط».
من جهة أخرى لفت شقيق المستدعاة، إلى أن إدارة التحقيقات الجنائية لوحت لشقيقته الى أنه قد يتكرر استدعاؤها للمثول، متى ما وردت معلومات جديدة عنها.
العدد 4595 - الإثنين 06 أبريل 2015م الموافق 16 جمادى الآخرة 1436هـ
الخبر يهم أهل كل غيور
ربما لا يثير حفيظة البعض استدعاء النساء للتحقيق لقضايا سياسية فلا يقرأون الموضوع الغريب انه البعض مو مهتم ويقرأ الموضوع ويكتب لا اتكتبون عن هالموضوع
فعلا أمرهم عجيب
....
الظلم لا يدوم ولابد من ساعة فرج
الحوت
طبعا شيء عادي استدعاء اي شخص رجل او امرأة هذا امر طبيعي وفي جميع انحاء العالم ويضل المتهم بريء حتى يدان
الآن موجود اكثر من 1500قضية في المحكمة
فياكاتب انت لا تحتاج ان تكتب عن قضايا استدعائآت وإللا كل يوم عليك ان تكتب للعالم يعني وقف عند باب المحكمة واسأل واكتب تم استدعاء فلان وفلان
هذا عادي ولا يستحق ان يكتب عنه كل شيء واضح وضوح الشمس
قضية سياسية
متهوم فيها نساء ؟ هل هذا عادي؟ و البلد ليش معفوس مب بسبب 14 فبراير