ذكر رئيس المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا أن الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس وكوبنهاجين دفعت كثيرا من الناس لإعادة التفكير في أسلوب التعامل مع الأجانب.
وقال جوزيف شوستر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الاثنين اليوم الإثنين (6 أبريل/ نيسان 2015)
"قضايا معاداة الأجانب والعنصرية ومعاداة السامية صارت متداولة بصورة أكبر في المجتمع بوجه عام وأيضا بين الأوساط السياسية بعد تلك الهجمات".
وأضاف شوستر: "المجتمع صار الآن منفتحا أكثر مما كان قبل بضعة شهور تجاه اللاجئين الذين يفرون على سبيل المثال من سورية ويبحثون عن اللجوء هنا في ألمانيا".