قال وزير الدفاع الأميركي أشتون كارتر إن الولايات المتحدة تدعم خططاً للعرب لإنشاء قوة عسكرية موحدة للتصدي للتهديدات الأمنية المتزايدة في الشرق الأوسط، وأن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ستتعاون معها في المجالات التي تتوافق فيها المصالح الأميركية مع المصالح العربية.
وأبلغ كارتر الصحافيين أثناء زيارة أمس الأول الإثنين (30 مارس/ آذار 2015) إلى قاعدة فورت درم العسكرية بولاية نيويورك أن القادة العسكريين الأميركيين الذين التقى بهم في الكويت قبل بضعة أسابيع عبروا عن اعتقادهم بأنه ينبغي تشجيع دول المنطقة الأعضاء في الائتلاف الذي يقاتل متشددي تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) للقيام بمزيد من المهام إذا كان ذلك بمقدورهم.
وأضاف قائلاً «لهذا فإنني أعتقد أنهم إذا كانوا مستعدين لعمل المزيد -في هذه الحالة فيما يتعلق باليمن- عندئذ فإن ذلك سيكون شيئاً جيداً لأنه في نهاية المطاف في منطقتهم... استعداد الأطراف هناك لتكثيف الجهود وعمل المزيد من أجل الاستقرار في الشرق الأوسط هو شيء جيد».
وجاءت تعليقات كارتر بعد يوم من إعلان الزعماء العرب أثناء قمة في منتجع شرم الشيخ المصري عن إنشاء قوة عسكرية موحدة للتصدي للتهديدات الأمنية المتزايدة من اليمن إلى ليبيا.
وفشلت جهود سابقة في إنتاج قوة فعالة، وستكون المشاركة في القوة المقترحة اختيارية. وقالت تقارير إن دولتين على الأقل تعهدتا بالمشاركة في تلك القوة.
العدد 4589 - الثلثاء 31 مارس 2015م الموافق 10 جمادى الآخرة 1436هـ
الحل الصحيح
أحسن حل هو أن ننصب الخلافة الاسلامية
وتكون السعودية هو خليفة المسلمين
وبهذا تتوحد كل الامة العربية والاسلامية
وكل دولة ترفض نقاتلها
هكذا كان المسلمون الاوائل
ارتر: أميركا تدعم قوة عسكرية عربية مقترحة وستتعاون معها
سيدي مثلا
اذا ارادت هذه القوة لاسمح الله ان تهاجم العدو الصهيوني
هل سترضى ايضا ؟ وانا اشك في ذلك
زائر 1
لماذا ذهبت بعيد الى العدو الصهيوني؟ يوجد عدو قريب منا وللأسف مسلم. على الأقل العدو الصهيوني هو في النهايه صهيوني. تتوقع منه الاستعمار والتدخل في شئون الاخرين. ولكن المشكله في العدو القريب. اشرايك ان هذه القوة تبندي مثلا مع العدو القريب منا ومن ثم نتعامل مع العدو الصهيوني