أعلن قائد شرطة اسطنبول أن الأخيرة قتلت ناشطين اثنين في مجموعة تركية سرية من اليسار المتطرف احتجزا اليوم الثلثاء (31 مارس/ أذار 2015) لساعات عدة قاضيا في محكمة المدينة، فيما أصيب القاضي خلال العملية بجروح بالغة.
وقال سلامي التينوك للصحافيين إن "المدعي هو في وضع بالغ الخطورة (...) تم قتل الإرهابيين"، مؤكدا انه "تم القيام بكل المحاولات" ليستسلم الخاطفان دون لجوء للعنف.