عدلت محكمة الاستئناف العليا الحكم الصادر على آسيوية أدينت ببيع الشبو، إلى السجن 3 سنوات بدلاً من خمس قضت بها محكمة أول درجة، وأيدت المحكمة برئاسة المستشار عيسى الكعبي وأمانة سر نواف خلفان، تغريمها مبلغ 3 آلاف دينار والحكم بمصادرة المواد المخدرة المضبوطة.
ووجهت النيابة العامة للمتهمة أنها في
29 يناير/ كانون الثاني 2014 باعت وحازت بقصد الاتجار المؤثر العقلي (الميتامفيتامين) وذلك في غير الأحوال المصرح بها قانوناً وحازت وأحرزت بقصد التعاطي المؤثرين العقليين (الميتامفيتامين و MDMA) وذلك في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
وتشير تفاصيل القضية إلى ورود معلومات لنائب عريف بإدارة مكافحة المخدرات أكدتها التحريات السرية وتحريات النقيب بالإدارة مفادها أن المتهمة تتاجر في المواد المخدرة وتتعاطاها فتم استصدار إذن من النيابة العامة لضبطها وتفتيش شخصها ومسكنها ونفاذاً للذلك الإذن تم تكليف أحد المصادر السرية بالاتصال بها والاتفاق معها على شراء بعض من تلك المواد المخدرة حيث اتصل بها هاتفياً تحت مسمع وإشراف رجال الشرطة واتفق معها على شراء كمية من المؤثر العقلي (الشبو) الذي تبيعه بقيمة 100 دينار تم تصويرها سلفاً للكمين وفي الزمان والمكان المتفق عليهما حضرت المتهمة خارجة من مسكنها واستلم منها المصدر المادة المذكورة وكانت عبارة عن كيس شفاف بداخله مادة كريستالية فتم القبض عليها متلبسة بالواقعة وبتفتيش مسكنها عثر رجال الأمن على حقيبة وردية بداخلها 20 كيساً من نفس المادة وكذلك على مشرب زجاجي يستخدم في التعاطي فضلاً عن أقراص طبية يشتبه بها. وثبت بتقرير فحص العينات المضبوطة احتواؤها على المؤثر العقلي الميتامفيتامين (الشبو) ومادة MDMA وبتحليل عينة إدرار المتهمة ثبت أيضاً احتواؤها على المؤثر العقلي المشار إليه.
العدد 4581 - الإثنين 23 مارس 2015م الموافق 02 جمادى الآخرة 1436هـ
الاجانب دمرو البلد
كل من هالاجانب الا الديرة انترست منهم خربو البلد ودمرو اعيال البلد ويسرحون ويمرحون في الديرة ولا من حسيب ولا رقيب عليهم لان رجال الامن مو فاضيين لهالقضايا عندهم مهمة اهم من خراب ودمار شباب البلد الا هم اعمدة الوطن ومستقبله اللي يعتمد عليهم ما اقول الا المشتكى إلى الله