قضت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله وأمانة سر إيمان دسمال، بإعدام وسجن آسيويين لمدة 3 سنوات بقضية المتهمين الثلاثة الآسيويين بقتل آخر ووضع جثته في حقيبة،فيما قضت المحكمة بحبس الثالث 10 ايام عن الاقامة الغير مشروعة في البلاد وأمرت المحكمة بإبعاد المتهمين عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة.
وتعود تفاصيل الواقعة التي تم اكتشافها عندما عثر عمال النظافة على حقيبة بالقرب من حاوية قمامة بالمنامة وبداخلها جثة آسيوي، فتم إبلاغ الشرطة وعمل تحريات، حيث تبين أن صديقين للمجني عليه هما من قتلاه، وقد اعترفا بالواقعة في التحقيقات، حيث قرر المتهم الأول أنه حضر إلى البحرين ولا يعلم كفيله، وعمل في أكثر من مجال وبعد فترة تعرف هو والمتهم الثاني على فتاتين آسيويتين، وقاما باستئجار بيت مكون من غرفتين في الطابقين الأول والعلوي، وكانا يجلبان زبائن للفتاتين لممارسة الدعارة برضاهما.وبعد فترة حضر المجني عليه كزبون ومارس الجنس مع إحدى الفتاتين، وطلب منهما أن يتركاها له وهددهما، فقررا التخلص منه، وقبل يوم الجريمة قاما بشراء سكينين وساطور، واستدرجا المجني عليه لممارسة الجنس مع الفتاة، وبعد أن انتهى أخذاه إلى الغرفة العلوية وقاما بتكميم فمه وربط يديه ثم قام أحدهما بتعليقه في مروحة السقف بمعاونة الآخر، إلى أن لفظ أنفاسه، وقاما بشراء حقيبة كبيرة وضعا فيها الجثة وألقياها خارج البيت بعد أن سرقا محفظة المجني عليه، والتي كانت تحتوي على مبلغ 22 ديناراً وهاتفين نقالين.
ياسخريه القدر
هذلين المجرمين كانوا مع ابني فى السجن
مصخره
أعدام وسجن وابعاد عن البلاد، اليحن بينعدمون لو بيسجنون ولا بتم ابعادهم ما فهمت
اعدام و ابعاد
شنو تبعدونهم بعد تنفيذ عقوبة الاعدام
العمالة
فلم هندي في البحرين
لكن
فخراوي وصقر والعشيري والموالي إزهقت إرواحهم في السجن وطلعتون القتلة براءة لوبس على القانون على الضعيف.