تقدم 5 من أعضاء مجلس الشورى باقتراح بقانون بتعديل المادة (11) من قانون حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية رقم (58) لسنة 2006 المعدل، يجرّم ترويج وتشجيع الأعمال الإرهابية، أو الاحتفاظ بمطبوعات تهدف إلى الترويج أو التمجيد لتلك الأعمال.
وبحسب المقترح فإنَّ العقوبة المقترحة على الجرائم المذكورة تصل إلى السجن 10 أعوام، وغرامة تصل إلى 5 آلاف دينار.
وقال مقدمو المقترح في المذكرة الإيضاحية: إن «عدد وفيات رجال الأمن وصل إلى 14 وفاة، وإصابة 2887 رجل أمن، وعدد 14275 عملية حرق جنائي، و16221 عملية سدٍّ للطرقات، وذلك كله وفقا للإحصائيات الرسمية المصرح بها».
وأوضحوا أن «الجريمة الإرهابية تختلف عن الجريمة العادية من حيث طبيعة الأفعال المرتكبة، والآثار الجسيمة الضارة الناتجة عنها على مستوى الدولة والأفراد، ومن واجب المشرع أن يواكب أي سلوك أو بواعث أخرى قد ترصد وتسهم في التشجيع على الجرائم الإرهابية».
القضيبية - علي الموسوي
تقدم 5 من أعضاء مجلس الشورى باقتراح بقانون بتعديل المادة (11) من قانون حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية رقم (58) لسنة 2006 المعدل، يجرّم ترويج وتشجيع الأعمال الإرهابية، أو الاحتفاظ بمطبوعات تهدف إلى الترويج أو التمجيد لتلك الأعمال. وبحسب المقترح فإن العقوبة المقترحة على الجرائم المذكورة تصل إلى السجن 10 أعوام وغرامة تصل إلى 5 آلاف دينار.
الاقتراح بقانون المذكور، والمقدم من الشوريين: بسام البنمحمد، دلال الزايد، حمد النعيمي، عبدالرحمن جمشير، صادق آل رحمة، ينص على أن «يعاقب بالسجن لمدة لا تزيد على 7 سنوات، وبالغرامة التي لا تقل عن ألفي دينار، ولا تزيد على 5 آلاف دينار كل من روّج أعمالاً تكون جريمة تنفيذاً لغرض إرهابي، أو قام بأي شكل من الأشكال بتمجيد أو تعظيم أو تبرير أو تحبيذ أو تشجيع عمل إرهابي وقع بقصد التحريض أو التشجيع على القيام بفعل مماثل لتلك الجريمة الإرهابية».
كما نص التعديل المقترح على القانون على أن «يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على 10 سنوات، كل من حاز أو أحرز بالذات أو بالواسطة محرراً أو مطبوعاً يضمن الترويج أو التمجيد أو التعظيم أو التبرير أو التحبيذ أو التشجيع، متى كان ذلك بقصد التوزيع، وكذلك كل من حاز أو أحرز أي وسيلة من وسائل الطبع أو التسجيل أو العلانية أيا كان نوعها، استعملت أو أعدت للاستعمال، ولو بصفة وقتية لطبع أو تسجيل أو إذاعة ذلك الترويج أو التمجيد أو التعظيم أو التشجيع».
ومن المقرر أن يحيل أعضاء مجلس الشورى المقترح المذكور إلى لجنة الشئون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، وذلك في جلستهم يوم الأحد المقبل (22 مارس/ آذار 2015).
وجاء في المذكرة الإيضاحية للاقتراح بقانون التي قدمها الشوريون الخمسة، أن «الفقرة (أ) من المادة (20) من دستور مملكة البحرين تنص على أنه «لا جريمة ولا عقوبة إلا بناء على قانون، ولا عقاب إلا على الأفعال اللاحقة للعمل بالقانون الذي ينص عليها». وتنص الفقرة (أ) من المادة (19) من الدستور على أن «الحرية الشخصية مكفولة وفقا للقانون». وتنص المادة (23) من الدستور على أن (حرية الرأي والبحث العلمي مكفولة، ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غيرهما، وذلك وفقا للشروط والأوضاع التي يبينها القانون)».
وأوضحت المذكرة أن «الجريمة الإرهابية تختلف عن الجريمة العادية من حيث طبيعة الأفعال المرتكبة، والآثار الجسيمة الضارة الناتجة عنها على مستوى الدولة والأفراد، ومن واجب المشرع أن يواكب أي سلوك أو بواعث أخرى قد ترصد وتسهم في التشجيع على الجرائم الإرهابية».
وذكرت أنه «تم رصد أن هناك من الأشخاص المعادين للنهج الديمقراطي في البحرين، تستخدم مصطلحات وعبارات مؤثرة، ذات طابع يمجد ويعظم ويبرر ويشجع على الأعمال الإرهابية، وتمجيد مرتكبي الأعمال الإرهابية، ما يؤثر ويدفع الآخرين إلى القيام بمثل هذه الأعمال الإرهابية ضد الوطن والمواطنين، وضد رجال الأمن، اذ عانت البحرين من آثار هذه الأعمال التي مارسها الإرهابيون والتي اتخذت عدة مظاهر وأشكال أضرت بالأرواح والممتلكات، وساهمت بزيادة وتيرة أعمال العنف والإرهاب على خلال الفترة الماضية».
وبيّنت أنه «وصل عدد وفيات رجال الأمن إلى 14 وفاة، وإصابة 2887 رجل أمن، وعدد 14275 عملية حرق جنائي، و16221 عملية سد للطرقات وذلك كله وفقا للإحصاءات الرسمية المصرح بها».
وأضافت «لما كان مرتكبو تلك الأفعال في هذه الجرائم يفلتون من العقاب؛ وذلك لعدم تضمين مثل تلك الأفعال من دائرة الأفعال المجرمة وفق القانون بنص صريح واضح يتضمن الفعل والعقوبة المقررة، ويمارسون تحريضهم تحت مسميات تمجيد أو تعظيم، أو تشجيع للأفعال الجرمية ضد مصالح الوطن والمواطنين ورجال الأمن العام، وتصوير الواقع الجرمي على أنه عمل بطولي، لذا يقتضي الأمر تجريم هذه الأفعال والأقوال وتشديد العقاب عليها؛ للحد منها ومعاقبة فاعليها، وعدم إفلات المجرم من العقاب، وبالتالي سد الفراغ التشريعي من خلال هذا التعديل البالغ الأهمية، لحماية الأرواح والأموال، وأن تعتبر تلك الأفعال جريمة جنائية خاصة، وأن النهج الدولي من خلال الاتفاقات الدولية التي أجمع فيها المجتمع الدولي على مكافحة واجتثاث الإرهاب الآن، في سبيل مكافحة الإرهاب وحماية المجتمع، أصبح يتوسع في مسائل تجريم الأفعال المساندة للجرائم للإرهابية بهدف اجتثاث الإرهاب».
العدد 4577 - الخميس 19 مارس 2015م الموافق 28 جمادى الأولى 1436هـ
أنبئونا ولا تقتلونا أكثر .................
ولماذا لا توقفون من يخلق الإرهاب ويحارب كل حراك سلمي يدعوا لحقوق الشعب المشروعة؟حتى الوقفة الاحتجاجية في أزقة القرى أصبحت هدفا للرصاص القاتل،وكل ذلك بدعوى الحفاظ على الأمن،أنبئونا عن وسيلة أكثر سلمية عن فتح الصدور لغدركم.
الزمن الافتراضي لهذا المجلس
نهاية هذا العام
لن ينفع تشريعكم الظالم الا خزيا و عارا عليكم والمحاكمة الإلهية اشد بأسا فرتقبوا....
كلنا معكم
نؤيد هذا المقترح ونشد على أيدي السلطات التشريعية وضع كافة القوانيين والتشريعات الكفيلة بالقضاء على المخربين الإرهابيين دعاة المظلوميه الكاذبة.
خرب الله بيتك
مخربين يامطبل انتم عبيد الدرهم والدينار
مساكين
هؤلاء الموظفين مجبرين على تنفيذ ما يملى عليهم
...
وين المواطنين اللي تضرروا سواء بالقتل او بالجرح او بالتعذيب في سجونكم من احصائيتكم او هم من عيال البطة السودة !
مواطن
الي توفو بس من الشرطه؟اكتبو لي كم عدد الي توفو من المواطنين.ادا تقولون انتون رجال أكتبو
حاميها حراميها
إذا كان وجود مجلس الشورى هو إحدى المشاكل التى من أجل إبطاله خرج الناس لأنه أعلى رتبة من المنتخب فكيف بعمل من فيه ؟ أتراهم يسعون غي حل جذور المشكلة أم تراهم يسعون إلى تأزيمها أكثر. حسبنا الله و نعم الوكيل مما تسعون إليه من مصالح شخصية على حساب هذا الشعب الذي بلي بكم و نرفع شكوانا إليه و إن لم يكن القصاص للشعب في الدنيا ممن تاّمر عليه فالقصاص في الاّخرة سيكون أكبر كلفة
انت لا تمثلني
ومن يسرق المال العام براءه؟؟؟
ترقيات
الي قدموا هذا الاقتراح يبرزون روحهم علشان بيصيرون وزراء قريبا
الارهاب
تعريف الارهاب كل على هواه .اينكم ممن حمل السلاح واجتاز حدود دولة مستقلة وحارب ونشر فكر ارهابى وهو بين ظهرانيكم زفهل سينطبق عليه قانون الارهاب ؟
ابواحمد
سجناء جو الله وأهل البيت
اسم لا يليق
مسمى (مجلس الشورى) لا يليق بما تقومون به و اقترح تغييره إلى (مجلس الاستشارات الأمنية القمعية والبصم الجماعي التطبيلي)
والدولة معصومة
ماقتل في اول من حراك مشيمع وبعده المتروك وفي الدوار أربعة وبوحميد بعدهم وخمسة قتلوا من التعذيب والعديد قتل بالشوز والبعض بالسيفور والبقية بالغازات السامة في بيوتهم وخب وتسديد مداخل القرى حدث ولاحرج والآن دوار اللؤةلؤة أربع سنوات إمعطلين مصالح الناس وما الإفلات من العقاب القانون لايطالنا ولايطالكم ياشورين أين أنتم عن كل هالجرائم بحق الناس .
سؤال الشورى وضع من أجل خدمة المواطنين أم مضرتهم؟
من انشئ الى الحين ماشفنا يوم اقترح اقتراح يفرح المواطن بحياة كريمة اقتراحاته كلها بلاوي فوق راس المواطن!
إرهاااااااااااب !!!
يا كبرها عند الله شنو إرهاب ترى دوشتوننا فيه اذا الفوضى والمظاهرات والتخريب صار إرهاب ولا اللي يسويه مجموعة مراهقين والحكومة لو تبي تحل الأمور تقدر المهم ذي مب شغلي بس بدل المقترحات ذي طيحوا القروض خففوا عن المواطن وتركوا الهريج
العقل زينة
تعال حل الوضع وشوف سبب الرفض والأعمال هذه التي تسميها إرهابية، انظر بعين البصيرة للشعب المستهدف والمظلوم.
ستعود الدفة للشعب ويحاسب كل شخص،
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
إذا عندك اقتراح حل سبب التوتر والمشاكل.
نؤيد هذا المقترح وبقوة
جميع شعب البحرين يؤيد هذا المقترح لستتباب الامن والامان في البلاد بارك الله فيكم
خف علينا
انت من الي تقول جميع الشعب يا الحبيب .
اقول
استريح بس ..
شعب البحرين
من أخذ رأي شعب البحرين ؟؟ و من في مجلس الشورى و النواب يمثلون الحكومة أما الشعب فما لهم اي كلمة
البحرين اولا
يجب النظر اولا في اصل المشكله سن القانون بدون حل جذري للمجتمع يتسبب في كثير المشاكل للنكن جمعيا في حب البحرين اولا
من شوريون الى قضائيون
ويش خليتون للقضاء عيل اذا قعدتون تقترحون في تخصصات ليس من اختصاصكم؟
لا يضر الشاة سلخها بعد ذبحها
بدل أن تطرحوا أيها العباقرة حلول جذرية للمشكلة و كما يقال الوقاية خير من العلاج.
ما هي أصول المشكلة ؟ منها:
-غياب العدالة - عدم الرجوع إلى الحق - التمييز - أحكام جائرة - عوائل و فئات ينكل بها - تسريح الناس من أعمالها فقط لإنتمائها العقائدي أو فكرها السياسي
إذا أوصل الشخص إلى حد اليأس فإنه سيقدم على أشياء غير محسوبة العواقب فالشاة لايضرها السلخ بعد الذبح
قاسم
غريبه الاحصائيه مافيه مواطنين ايضا ابرياء راحو او ماتعترفون فيهم بعد
لو كنت سأعلم بان مجلسكم للتشريع لم صوت للميثاق
لكنها الخديعة
حين يعرف حصريا العمل الارهابي بسد الطرقات
التشريعات ليست لمحاربة الدعوة للارهاب و تجنيد الذباحين لدعاش او المشاركة فيها انما تستهدف من يسد شارع في قرية باطار محترق
تغليظ العقوبة
هالمجالس ما عندهم الا قوانين " الارهاب " يعني واحد يكتب كلمتين في توتير او يسوي ريتويت لو يحط لايك في الانستغرام صار ارهابي
بيننا و بين الدول الغربية مئات السنوات الضوئية
شنو نوع الديمقراطية لو حرية التعبير اللي تبون الناس تتبعها حب الخشوم مثلاً