الرسالة التي وجهها في التاسع من مارس/ آذار 47 سناتوراً جمهورياً إلى الجمهورية الإسلامية في إيران والتي أعدت خصيصاً من أجل تقويض رئيس (الرئيس الأميركي باراك أوباما) يمارس مهماته وذلك في منتصف مفاوضات دولية حساسة لا تليق بمؤسسة أحترمها.
نائب الرئيس الأميركي جو بايدن