استعرض «مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري» في مدينة شرم الشيخ السياحية، في يومه الثاني (السبت 14 مارس/ آذار 2015) العديد من مشروعات التنمية، من بينها مشروع تشييد «العاصمة، القاهرة»، والذي تودُّ الحكومة المصرية أن يكون «علامة فارقة في العلاقة الاستراتيجية بين مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يعمل البلدان جنباً إلى جنب لتعزيز النمو الاقتصادي المصري».
وقال بيان مصري رسمي إن مشروع «العاصمة، القاهرة»، يُعَدُّ «واحداً من أكبر مشاريع تطوير البنية التحتية العمرانية في العالم، ومن شأنه أن يحفز النهضة الحديثة للاقتصاد المصري».
ويقام المشروع على مساحة تصل إلى 700 كيلومتر مربع (تعادل مساحة البحرين قبل الدفن الأخير، وأكبر من العاصمة الفرنسية باريس بواقع 7 مرات، وواشنطن العاصمة بواقع 4 مرات)، ما يجعله أحد أضخم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطاع تطوير البنية التحتية المصري.
شرم الشيخ (مصر) - منصور الجمري
استعرض «مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري» في مدينة شرم الشيخ السياحية، في يومه الثاني (السبت 14 مارس/ آذار 2015) العديد من مشروعات التنمية، من بينها مشروع تشييد «العاصمة، القاهرة»، والذي تود الحكومة المصرية أن يكون «علامة فارقة في العلاقة الاستراتيجية بين مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يعمل البلدان جنباً إلى جنب لتعزيز النمو الاقتصادي المصري».
وقال بيان مصري رسمي إن مشروع «العاصمة، القاهرة»، يعد «واحداً من أكبر مشاريع تطوير البنية التحتية العمرانية في العالم، ومن شأنه أن يحفز النهضة الحديثة للاقتصاد المصري».
ويستند المشروع - بحسب البيان الرسمي - إلى رؤية وزارة الإسكان والمرافق والتنمية العمرانية في مصر، وسيتم تطويره من قبل شركة «كابيتال سيتي بارتنرز المحدودة»، الصندوق الاستثماري الخاص الذي أسسه مستثمرون عالميون، ومن ضمنهم مستثمرون من الإمارات العربية المتحدة. ويقام المشروع على مساحة تصل إلى 700 كيلومتر مربع (تعادل مساحة البحرين قبل الدفن الأخير، وأكبر من العاصمة الفرنسية باريس بواقع 7 مرات، وواشنطن العاصمة بواقع 4 مرات)، ما يجعله أحد أضخم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطاع تطوير البنية التحتية المصري.
وتقول الحكومة المصرية إن المشروع يشكل امتداداً طبيعيّاً لمنطقة شرق القاهرة، وبالتالي سيكون حلقة وصل حيوية بين «محور قناة السويس» والقاهرة. ولكونه مشروعاً تطويريّاً شاملاً بالفعل لشعب مصر كله، سيلعب «العاصمة، القاهرة» دوراً مهمّاً في تنويع الفرص الاقتصادية في البلاد ويخدم جميع شرائح المجتمع المصري على اختلاف مستويات دخلهم. ومن المتوقع أن يساهم المشروع بنحو 5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للقاهرة، فضلاً عن توفير أكثر من 1,5 مليون فرصة عمل جديدة بعد استكماله. ويعتبر «العاصمة، القاهرة» مشروعاً متكاملاً سيتضمن جميع مقومات البنية التحتية العمرانية للمدن عالمية الطراز، بما في ذلك المدارس، والمستشفيات، والمناطق السكنية، ومناطق الأعمال، ومراكز الابتكار والتكنولوجيا، والفنادق ومراكز التسوق.
وقالت الحكومة المصرية إنه سيتم تنفيذ المشروع وفقاً لأرفع معايير الاستدامة، وباستخدام أحدث تقنيات الهندسة الإنشائية، مع توظيف مصادر الطاقة المتجددة بما يسد حاجة المشروع من الطاقة. ويرتبط المشروع بطرق خارجية مع منطقة القاهرة الكبرى، والسويس، وميناء السخنة البحري، كما سيرتبط مع العالم عبر مطار دولي جديد (أكبر من مطار هيثرو في لندن). والمؤمل أن يوفر المشروع 1,5 مليون فرصة عمل جديدة وسيحتضن أعداداً متنامية من القاطنين تزيد على 7 ملايين نسمة في 100 حي و21 منطقة سكنية. كما لوحظ أن المسئولين في مؤتمر مستقبل مصر يكررون العام 2030 الذي يودون أن تكتمل فيه رؤيتهم للمستقبل الذي يتحدثون عنه حاليّاً.
العدد 4572 - السبت 14 مارس 2015م الموافق 23 جمادى الأولى 1436هـ
!!
المصالح السياسية هي التي تحرك ميزانيات الدول >>>
بسكم يا عشاق استعراض العضلات يا الامارات
دعوه لزوار الامارات ان يزوروا ام القيوين وراس الخيمه وعجمان والفجيره وليس امارة دبي وابوظبي فقط .. سترون مجرد كم بنايه وعماره وكم فندق والباقي *اصبخه* لا شيئ.. ليست الابراج والمنتجعات الموجوده في دبي وابو ظبي .. والان يريدون يستعرضون عضلاتهم امام الناس وامام *السوسه* السيسي بهدر اموالهم في القاهره.. لا وحتى المتوت نعمة الله البحرين كدلك ستلعب باموال الناس ب1.7 مليار دولار وايقولون ما عندنا تعالوا يا اهل الخليج عطونا .. الله سبحانه وتعالى ليس بغافل عنكم .
شل مثل
من وين جايب المثل كل شيء علي وجه الأرض من نعم الله هو الرزاق ولا يشرك في حكمه أحد