قال القائمون على مشروع «حاضرين» لرعاية القبور: إن المشروع واجه تحديات داخلية وخارجية فرض عليه مواجهتها بفرملة نموه، وشكوا في الوقت ذاته تجاهل وزارة العمل لأوضاعهم ونداءاتهم الصادرة قبل شهرين ونصف تقريباً.
و«حاضرين»، هي مجموعة من البحرينيين العاطلين عن العمل، رأت في مشروع رعاية القبور، بصيص أمل للخروج من نفق البطالة، وبدأت في مشروعها الذي مثل سابقة بحرينية.
ويعمل المشروع على خدمة القبر من خلال الاتفاق مع أهل الفقيد، وذلك عبر التردد على القبر مرة واحدة أسبوعياً، لمباشرة عملية تنظيف القبر ووضع نبتة «المشموم» عليه بالإضافة إلى صب الماء وقراءة الفاتحة، بمبلغ لا يتجاوز الـ 8 دنانير شهرياً
وفيما إذا كان المشروع قادراً على الصمود في وجه التحديات، أكد القائمون عليه أن المشروع لايزال على قيد الحياة، في ظل استمرار تجاوب الناس وتفاعلهم، وبينوا أن عملهم في الوقت الحالي يشمل 7 مقابر في البحرين، أما عدد أفراد المجموعة فغير مستقر نظراً لدخول وخروج البعض بصورة مستمرة.
وفي التفاصيل، تحدثت مجموعة حاضرين عن التحديات الداخلية بالإشارة إلى خذلان بعض من تم توظيفهم نظراً لعدم جديتهم، فيما تمثلت التحديات الخارجية في منع القائمين على المشروع من العمل في بعض المقابر من قبل إدارة الأوقاف السنية، والحد من بعض الأعمال من قبل إدارة الأوقاف الجعفرية. وذكرت أن المنع شمل الإعلانات ووضع علامات على القبور، ما حدا بالمجموعة للعمل بعيداً عن الأضواء والإعلام.
وتحصل المشروع على ردود أفعال شعبية متباينة، بين من وصفها بالفكرة المبتكرة والجديرة بالثناء، وبين من اعتبرها دليلاً جديداً على صعوبة الواقع المعيشي في البلد، وبين ثالث رأى أن البحرين لم تبلغ هذه الدرجة بعد في ظل وجود حزمة مشاريع تعنى بالمحتاجين.
العدد 4571 - الجمعة 13 مارس 2015م الموافق 22 جمادى الأولى 1436هـ
خخخخخخخخ
و الله حالة مب عارفين شنو تسوون في روحكم. نهايتها القبور. كل واحد يسوي بياعة صغيرة و شوي شوي تكبر و يتاجر مع الشركات العالمية و يصير عالمي. بدل التراب و الغبار و الحشرات و الزواحف غير الجن اللي ممكن يتلبسكم و كله علشان شنو دينار او دينارين؟
اللهم ارحم احبتنا تحت التراب
من المؤيدين ومشروع ممتاز وفقكم الله...وان شاء الله لنا تعاون معكم انا ابحث عن ذلك وشكرا لكم
!!
الفكرة غير صحية من أساس وباب الرزق مفتوح وأرض واسعة يمكن للعاطل أن يعمل بوظيفة تحفظ كرامته بعيداً عن هذا العمل
خوفنا
من بكره بعد اجره الصلاه
اخر الزمان
في المستقبل سوف يتم إرسال whats app للمتوفي بدلاً من خدمات حاضرين
وذلك لانشغال الأهالي في أمور دنياهم
دنيه غريبه
ما باقي الا نجوف احد يصلي عنا ويصوم ويحج
يا جماعه خذه اشياء عباديه روحانيه لا تصيرون اتكاليين في كل شي
وانتو يا جماعة حاضرين روح دورو ليكم شغله عدله بلا جمبزه
موجوده
هل الاشياء الي ذكرتها موجوده في وقتنا الحاضر من العجز لأن ناس صارو اتكالين
بنت عليوي
الله يكون بعونهم، صرنا نخترع الوظائف عشان نعيش والسبب الاول والاخير الحكومة
عجيب
هذا يدل على الوضع السيئ الذي يعيش فية المواطن وفي الناحية الاخرى يتنعم ويتغنى الأجنبي بخيرات البلاد
( ديره خيرها الى غير ابنائها )
عندما يغيب الوعي
سوف يتم الاستعاضة عن التكليف الشرعي بالعمل المدفوع أجرته
ليش يتفرمل
هالمشروع في دول تسويه فهو شي عادي واصلووو وماعليكم من احد ماتسون شي غلط
المشروع ممتاز
والله اني اشوفه ممتاز لان الناس مشغوله فهم مسلمين امينين مصلين وصايمين منا وفينا يقرون ادعيه وبيتحملون بالقبور ..فكره ممتازة جدا الله يوفقكم
لاحول الله
الله يخارجنا بس من هالوضع
شل فايده
شل فايده من المشموم وما الورد حق المتوفي هل هل الاشياء تدخله الجنه وتبعده عن النار أفيدونا افادكم الله
نعم تنفع الميت
نعم عزيزي تنفع الميت بمساهمة أهل الفقيد تعتبر صدقه والصدقه بما لها من اسرار بغض النظر عن انها تكون جاريه ام لا . لكن فك حاجة محتاج عاطل ولو بدينانير قليله كفيله برفع العذاب عن كل موتى الذين في المقبره .. نتكلم عن موازين الله سبحانه وتعالى
فكره تحتاج لنظر
اهل المتوفى اولى برعاية القبر من غيرهم وتجاهلهم للقبر يعني اندثاره وزوال اثره تدريجيا ليحل محله قبر جديد وهذه سنه الحياة، اما ان يظل برعاية مؤسسة واعلان رعايه عالقبر ايضا .. فضيحة لاهل المتوفى بالأساس.. فمن لا يستكيع اعمار قبر المتوفى فليتصدق عنه بالأعمال الخيريه والصلوات والقرآن خيرا من عمران خارج القبر وداخله يضج من هجر الأحبة والأصحاب ..
كلام جميل
واتركوا عنكم حركات البذخ