قال دبلوماسي أوروبي رفيع اليوم الجمعة (13 مارس/ آذار 2015) ان المحادثات النووية الإيرانية حققت تقدما لكن بعض القضايا الصعبة مازالت باقية ومن الصعب القول ما إذا كانت ستحدث انفراجة عندما تستأنف المفاوضات في الأسبوع القادم.
وحددت ست قوى عالمية مهلة تنتهي في آخر يونيو حزيران للتوصل إلى اتفاق نهائي يحد من الأنشطة النووية الإيرانية الحساسة مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. وتأمل القوى الغربية التوصل إلى إطار اتفاق سياسي بحلول نهاية مارس/ اذار.
وسيسافر وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى لوزان بسويسرا يوم 15 مارس/ اذار لحضور جولة المحادثات القادمة مع إيران.
وقال الدبلوماسي الأوروبي الرفيع الذي تحدث إلى الصحفيين بشرط عدم نشر اسمه "حققنا تقدما بالفعل وخاصة في الأسابيع القليلة الماضية لكن مازالت هناك بعض القضايا بالغة الصعوبة." وأضاف الدبلوماسي ان من الصعب القول ان كانت المحادثات التي ستجري في الأسبوع القادم ستؤدي إلى انفراجة.
محاولات يائسة
كلما حاولت امريكا وحلافائها الاعراب اخضاع ايران كلما وجدوها تزداد قوة وصلابة
ايران تستعد لسيناريو مضاعفة العقوبات لانها لاتثق لا بامريكا ولا بدول الجوار المتحالفين مع الصهاينة سرا وعلانية
قبل ثلاثين عاما رفضوا الجلوس مع ايران وهاهم اليوم يطلبونها وان فوتوا الفرصة ستعود ايران لفرض شروط الحوار القادم واما محاولاتهم كلها كانت وستبقى يائسة لاخضاع دولة اعتادة على المقاومة
دبحتونه
يوم انفراجة ويوم خلاص ويوم مافي أمل؛ دبحتونا
اي والله
ويش اسمك خوك