بدأ في مدينة شرم الشيخ المصرية اليوم الجمعة (13 مارس/ آذار 2015) فعاليات مؤتمر "مصر المستقبل" بكلمة افتتاحية للرئيس المصري عبدالفتتاح السيسي، داعياً الدول والمنظمات الدولية المشاركة إلى المساهمة في تحقيق استقرار مصر عبر استغلال طاقاته التي تمثل ربع سكان المنطقة، من أجل تحقيق نموا عادلا نحو مستقبل واعد لأبنائها، ولتقديم أنموذج ينبذ العنف والإرهاب والتطرف، تقبل وتحترم الآخر، وتعزز أمن واستقرار الأمن الإقليمي وتحترم جوارها، وتؤمن بأن الاختلاف وسيلة للتعارف وإثراء للحضارة الإنسانية.
ووجه الدعوة إلى كافة المؤسسات والشركات للتعرف على المناخ الجاذب للاستثمار بما يحقق العوائد للطرفين.
وفيما تسعى مصر لاجتذاب الرساميل الأجنبية خلال المؤتمر، إلا أن الجانب السياسي لا يقل أهمية، ولاسيما مع حضور وزير الخارجية الأميركي جون كيري جلسة الافتتاح، وتأكيده بذلك توجه الإدارة الأميركية الجديد نحو المنطقة، ولاسيما وان الأنظار تتجه لقرب توقيع اتفاق بين الدول الكبرى وإيران بشأن الملف النووي، وما سيكون له من أثر مباشر على المنطقة.
المتحدث الثاني في الجلسة الثانية كان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الذي أعرب عن تفاؤله في تحقيق الفكرة الأساسية التي دعا اليه المغفور له الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود الذي كان قد اقترح عقد المؤتمر في يوليو / تموز 2014، من اجل تعريف المستثمرين بالفرص الاستثمارية المتاحة في مصر، وطرح مشروعات متنوعة في قطاعات الطاقة والصناعة والنقل والاتصالات. واعلن امير الكويت توجيه 4 مليارات دولار للاستثمار في مختلف القطاعات المصرية.
وتحدث ولي العهد السعودي السعودي الأمير مقرن بن عبد العزيز، الذي طالب المجتمع الدولي بعدم ازدواجية المعايير، وهو التعليق الذي حصل على تصفيق حار، داعيا إلى دعم الحكومة المصرية في جهودها لتحقيق الأمن والاستقرار.
وأعلن ولي العهد السعودي تقديم المزيد من الدعم عبر تقديم 4 مليارات دولار كحزمة اخرى من المساعدات، تشمل مليار دولار وديعة للبنك المركزي، مؤكدا على استمرار السعودية في مساعدة اقتصاد مصر.
وتحدث نائب رئيس دولا الإمارات الشيخ محمد بن راشد ال مكتوب في الجلسة الافتتاحية، معلنا دعم الإمارات لاقتصاد مصر عبر دعم إضافي بقيمة 4 مليارات دولار أخرى ودعم البنك المركزي بوديعة قدرها ملياري دولار.
يجب دعم مصر
مصر دولة إسلامية والمسلمون جسد واحد ويجب مساعدة مصر للخروج من ازمتها بالنصح لها للرجوع للكتاب والسنة. وعلى دول الخليج مساعدة ابنائها من أهل البلد فالاقربون أولى بالمعروف. فكم من عائله لا بيت لهم وكم من عائله تبيت دون طعام وكم من عائله لهم مريض ولا يملكون الدوائ والعلاج وووووو
شكلك
شكلك اخواني حاقد فقط لان الاخرين في طريقهم للنجاح بدون اوهامك
دول الخليج تقدم لمواطنيها ما لم تقدمه اغنى الدول في العالم وتبني لمواطنيها حياة كريمة
ومصر ستقف من جديد دولة قوية يحترمها الجميع
اما انتم اصحاب الاوهام والاحلام من خلافة وولاية فغطوا في سباتكم الى يوم الدين
يجب دعم مصر
مصر دولة إسلامية والمسلمون جسد واحد ويجب مساعدة مصر للخروج من ازمتها بالنصح لها للرجوع للكتاب والسنة. وعلى دول الخليج مساعدة ابنائها من أهل البلد فالاقربون أولى بالمعروف. فكم من عائله لا بيت لهم وكم من عائله تبيت دون طعام وكم من عائله لهم مريض ولا يملكون الدوائ والعلاج وووووو